لكل القلوب المحبة للسلام والآمان والمفعمة بالهدى والإيمان ، كل القلوب التى ملأها الشوق والحب لشهر الرحمة والقرآن .. شهر رمضان .
الاحتفال بالربيع كان معروفاً عند الأمم القديمة من الفراعنة والبابليين والأشوريين ، وكذلك عرفه الرومان.
إن للمسجد أعظم الأثر فى قلوب المؤمنين وعقولهم فى مكافحة وباء المنكرات والمخدرات بشتى صورها وأشكالها ومسمياتها وله دوره الكبير فى هذا المجال، ولكن الجديد
حينما تتردد لحظة بين الخير والشر.. من تكون..؟! أتكون الإنسان الخير أم الشرير أم ما بينهمـــــــا..؟، إن النفس لا تظهر منزلتها ولا تبدو حقيقتها إلا لحظـــة أن تستقر على اختيار وتمضى فيه باقتناع وعمد وإصرار، وتتمادى فيه وتخلد إليه وتستريح وتجد ذاتها.
الدين ليس مجرد شعائر.. إنما هو داخل كل شىء.. فهو داخل فى الأكل – كلوا واشربوا ولا تسرفوا - .. داخل فى الماء .. فالإسراف ضار حتى فى شرب الماء.
ترجع تسمية شم النسيم إلى الكلمة الفرعونية (شمو) ويرمز بها عند قدماء المصريين إلى بعث الحياة، وكانوا يعتقدون أن ذلك اليوم هو أول الزمان، وفيه بدأ خلق العالم، وأضيف كلمة (النسيم).
ترجع تسمية شم النسيم إلى الكلمة الفرعونية (شمو) ويرمز بها عند قدماء المصريين إلى بعث الحياة، وكانوا يعتقدون أن ذلك اليوم هو أول الزمان، وفيه بدأ خلق العالم،
والله لو أن قلوبنا سليمة لتقطعت أسفاً من الحرمان، ما أكثر الساعات التى تمر بنا ونحن نحرم منها لا نستفيد منها تذهب سبهللة والعمر والزمن أغلى من الثمن.