سرطان الفم عبارة عن نمو أنسجة سرطانية في تجويف الفم ، بما في ذلك الشفاه واللسان والخدين والحلق واللثة، وهو مشكلة صحية خطيرة يمكن أن تؤدي إلى مضاعفات مختلفة إذا لم يتم اكتشافها وعلاجها مبكرا
يمكن أن يكون سرطان الفم مرضًا مدمرًا يؤثر بشكل كبير على نوعية حياة الشخص ، فإن هذه الأنواع من السرطانات آخذة في الارتفاع ، وبما أن الوقاية خير من العلاج
يمكن أن يتطور سرطان الفم في أي جزء من أجزاء الفم أو تجويف الفم، مثل الشفتين واللثة واللسان والبطانة الداخلية للخدين وسقف الفم وأرضية الفم تحت اللسان
هناك أشكال مختلفة يستخدم فيها التبغ مثل السجائر، والسجائر الإلكترونية، والسيجار، والتبغ من عوامل الخطر الرئيسية لسرطان الفم.
في حين أنه يمكن أن يكون هناك العديد من أسباب الإصابة بالسرطان، إلا أن سرطان الفم يمكن أن يكون سببه العديد من عادات نمط الحياة السيئة
يشير سرطان الفم إلى حالة ناجمة عن تكاثر غير طبيعي ولا يمكن السيطرة عليه للخلايا السرطانية في الفم.
التهاب الفم أو الألم الذي قد يستمر لمدة أكثر من أسبوعين قد يكون مؤشراً خطيراً على إصابتك بسرطان في الفم،
السرطان هو مرض تنمو فيه خلايا خبيثة بالجسم، وسرطانات الرأس والرقبة تبدأ في عدة أماكن في الرأس والحلق ولا تشمل سرطانات المخ أو العين، ولكن يمكن أن تبدأ في الجيوب أو في الفم..
هل تعلم أن هناك نوعا من الأورام الخبيثة قد تتمكن من فمك، والتى تسمى بسرطان الفم.
شعر ديفيد باريل، مواطن بريطانى، بالإعياء والآلام فى شهر أكتوبر الماضى، وعلى إثرها نقل إلى أحد المستشفيات فى بولندا، الذى كان يقطن فيه حينذاك.