"أنا لم أبحث عن أبناء من وراء الزواج لأن السينما هي ابنتي الوحيدة التي أنجبتها" هكذا قالت الفنانة الراحلة عزيزة أمير، التي لقبها النقاد بأم السينما المصرية، باعتبارها أول منتجة
تحل اليوم الأحد، ذكرى الفنانة عزيزة أمير، ولدت فى 17 ديسمبر من عام 1901، اسمها الحقيقى مفيدة محمد غانم وتوفى والدها بعد ولادتها بأيام، وقضت طفولتها فى الإسكندرية، ثم انتقلت إلى حى السيدة زينب والتحقت بالمدرسة لكنها لم تكمل تعليمها.
من رائدات السينما المصرية الفنانة عزيزة أمير التي ولدت يوم 17 ديسمبر عام 1901،ورحلت في 28 فبراير عام 1952
فنانة شاملة استطاعت أن تمهد لصناعة السينما المصرية، حققت ما لم يستطع الرجال أن يفعلوه، أنها الفنانة عزيزة أمير، أم السينما المصرية
يحل اليوم الثلاثاء 16 نوفمبر ذكرى ميلاد الفنان الراحل استيفان روستى، حيث أنه من مواليد 1891، فحياة هذا الفنان ثرئية ومليئة بالأحداث والقصص والحكايات المثيرة والغريبة
تعد الفنانة فردوس حسن ثانى وجه نسائى يظهر على الشاشة بعد عزيزة أمير ، حيث امتدت مسيرتها الفنية فى الفترة من 1923 وحتى 1962.
إذا كانت الفنانة عزيزة أمير هي أول وجه نسائي يظهر على شاشة السينما المصرية كما هو مؤرخ سينمائيا فهناك فنانة راحلة هى ثاني وجه سينمائي يظهر في السينما المصرية
"السينما جاءت لتجمع تلك الفنون، وتخلق منهم صورة سابعة مغايرة لصورة كل عنصر من العناصر الستة منفرداً، ولذلك فإنها بالنسبة إليه استحقت وصف الفن السابع" هكذا وصف الناقد الفني الفرنسي صاحب الأصول الإيطالية، ريتشيوتو كامودو.
قدمت المرأة المصرية إسهامات بارزة فى تاريخ السينما المصرية منذ عشرينيات القرن الماضى، واتضح ذلك بدخول عزيزة أمير وآسيا داغر وبهيجة حافظ ومارى كوينى مجال الإنتاج السينمائى.