عندما اقتحمت حشود غاضبة من البرازيليين أنصار الرئيس السابق جايير بولسنارو مبنى البرلمان وعدد من المبانى الحكومية والمحكمة العليا احتجاجا على الانتخابات التى أطاحت به من السلطة.
رصدت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية دور وسائل التواصل الاجتماعى فى إشعال الفوضى فى البرازيل، بعد أن اقتحم أنصار الرئيس السابق بولسونارو مبنى البرلمان وتسببوا فى أحداث عنف أمس الأحد.
قالت إذاعة "بى بى سى " أن عشرات المحتجين على الحكومة البرازيلية طالبوا الجيش بإنقلاب عسكرى على الحكومة..