لم يكن التاريخ لطيفًا مع ماري لويز، ملكة النمسا، الزوجة الثانية لنابليون بونابرت، ويمكن إرجاع ذلك جزئيًا إلى الشائعات المختلفة التى زعمت أنها كانت على علاقة غرامية مع الكونت النمساوى آدم ألبرت فون نيبيرج.
تمر اليوم الذكرى 175 على وفاة الإمبراطورة الفرنسية ماري لويز، والزوجة الثانية لنابليون الأول إمبراطور فرنسا، ووالدة نابليون الثاني ملك روما.
تحل اليوم ذكرى وفاة الجميلة مارى لويز التي حولتها الخيانة لسفاحة، توفيت 17 ديسمبر عام 1847، وتعد قصة حياتها مرعبة، حيث توفى والدها وهى طفلة، وتولى أحد أقاربها رعايتها وحاول اغتصابها، ولكنها نجت منه بصعوبة، حيث قالت فى مذكرات اعترافاتها، "لقد نجوت منه بإعجوبة لأنه قوى البنية وأكبر منى بـ5 سنين"، مما أنشأ بداخلها عقدة كراهية من الرجال.
فى مثل هذا اليوم 12 ديسمبر من عام 1791م، ولدت الإمبراطورة الفرنسية ماري لويز، وهى الزوجة الثانية لنابليون الأول إمبراطور فرنسا بعد زوجتة الأولى الملكة جوزفين، وكان نابليون يحبهما للغاية.
سيكبرون ويصبحون رجالا، ويخدعون الكثير من الفتيات، لذلك سأنقذ جميع النساء من الألم الذي أشعر به الآن، أنا أريد أن أقضى على كل رجل أريد أن أريح النساء من الرجال"..
مارى لويز، واحدة من أشهر النساء الأوروبيات، تزوجت نابليون بونابرت، إمبراطور فرنسا وأنجبت له ولى العهد، لكنه انصرف عنها إلى حروبه فخانته.. فما الذى حدث بالضبط؟
على شاطئ سوسة المتوسطى وفى "نزل الإمبريال مرحبا" الذى وقع فيه هجوم إرهابى غادر، استهدف السائحين الأجانب العام الماضى،