يحتفل المصريون بعيد الحب، وهى عاطفة طيبة، ومع ذلك نجد بعض "المتدينين" لا يقبلون بسهولة الحديث في ذلك الأمر، وكأن الحب حراما، ولا نعرف من أين جاءوا بهذا الكلام، مع أن التاريخ الإسلامي يدل على انتشار الحب حتى بين رجال الدين والفقهاء.
لا يعرف قيمة التجربة الصوفية إلا من خاض غمارها، وتعمق في أسرارها، وسار على درب السالكين نحو الحقيقة، فمن ذاق عرف، ومن عرف اغترف، ومن اغترف اعترف
ابن سينا، أمير الأطباء كما يلقبه الغرب، هو "على الحسين بن عبد الله بن الحسن بن على بن سينا"، عالم وطبيب مسلم من بخارى، اشتهر بالطب والفلسفة واشتغل بهما
عاش ابن سينا فى الفترة بين "360- 428 هجرية واسمه، الحسين بن عبد الله بن الحسن بن سينا أبو على الملقب بالشيخ الرئيس، وهو عالم موسوعى فى علوم الطب والرياضيات والطبيعيات والفلك والموسيقى والفلسفة والمنطق ، كما كان شاعرا.
"التبيان فى أقسام القرآن" تفسير ألفه ابن قيم الجوزية (691 هـ 751 هـ - 1292 1349).
واصلت الدعوة السلفية هجومها على بيان نداء الكنانة الذى أصدره علماء موالين للإخوان حرضوا فيه على مصر.
قال الإمام ابن قيم الجوزية "إن الناس قد تعارفوا على أن لابن آدم ثلاث أنفس: مطمئنة ولوامة وأمارة بالسوء، ولكنها على التحقيق نفس واحدة لها صفات عديدة.
ألّف الشيخ الهروى كتابًا صغيرًا أسماه «منازل السائرين»، فأراد ابن القيم- رحمه الله- أن يستدرك على شيخه الهروى فى بعض المسائل، فكتب شرحًا طويلًا لكتابه أسماه «مدارج السالكين فى منازل إياك نعبد وإياك نستعين».