الملفت للانتباه فيما يمكننا تسميته "دوائر الصراع" في منطقة الشرق الأوسط، هو أنه كلما تفاقم، ضاق نطاقه الجغرافي، حتى يصل القتال إلى أبناء الوطن الواحد ثم الدين الواحد وصولا إلى الأسرة الواحدة
لا يوجد المزيد من البيانات.