حقيقة الأمر، لقد ترددت كثيرا قبل أن أكتب فى هذا الشأن، لكنى لم أتحمل كم الغيظ الذى لا يخلو من الدهشة من حالة الجمود فى الفكر، وغياب لغة العقل والمنطق لدى معظم الأسر المصرية.
لا يوجد المزيد من البيانات.