أتعجب كل عام وأحيانًا يصيبني الاشمئزاز، حينما أرى شغف وقيام بعض الحجاج بالتقاط صورًا لهم من داخل الأماكن المقدسة ورفعها مباشرة على صفحاتهم على مواقع التواصل الاجتماعى.
يمر علينا عيد الحب يوم 14 فبراير من كل عام، ويحتفل الجميع في شتى بقاع العالم بطقوس مختلفة تحول هذا اليوم إلى اللون الأحمر من كثرة تبادل الزهور والهدايا المقترنة بالاحمرار، لكن للحب مفاهيم سامية تغيب عن قطاعات عريضة من الشباب العربي
لعلي واحد من ملايين المصريين الذين يحلمون بإقامة كأس العالم على أرض مصر، على غرار الدول المتقدمة والمستعدة لاستضافة هذا الحدث الكبير
تأثيرات تغير المناخ باتت تمثل أعباءً كبيرة على كل الدول الأفريقية الفقيرة، والتي تعاني بشدة من أزمات مدقعة خاصة فيما يتعلق بتوفير الغذاء، نتيجة اضطرابات الطقس المتطرف.
الحملات العديدة والمكثفة التي تقوم بها الدولة المصرية على مدار الثلاث سنوات الماضية، متمثلة في صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي، لها أهمية كبرى
تحمل مواقع التواصل الاجتماعي بمختلف أنواعها، مخاطر داهمة على الأسر والمجتمعات، حال استخدامها بشكل خاطئ يصيب أصحابه في النهاية.
تجلت الوحدة الوطنية في حادث حريق كنيسة أبو سيفين بمنطقة مطار إمبابة، وانعكس ذلك في مشاركة المسلمين والمسيحيين سويًا، في إنقاذ ما يمكن إنقاذه من المصابين، والضحايا الذين سقطوا في هذا الحادث المفجع، والذي خيم بحزنه ليس على مصر فقط، بل على العالم بأكمله، وعلى الرغم من مرارة الواقعة، إلا أن الرسالة الثابتة والمتعاقبة في هذا الوطن تؤكد أن مصر بخير دائما
ثقافة ترشيد الاستهلاك باتت مطلب حياتي من كل المواطنين، ولا نشير فقط إلى ترشيد استهلاك الكهرباء، كما نعت الحكومة مؤخرا، لكن نتحدث بوجه العموم عن ثقافة الترشيد
لاشك أن هناك تشابها كبيرا بين السلاح والسوشيال ميديا، حيث خُلق كلاهما في البداية لخدمة البشر، ثم تحولا بفعل البشر أنفسهم إلى وسيلة تودى بأصحابها إلى الهلاك، ليعيشوا جبرا تحت أنقاض الدمار
انتهى اليوم بكل مشاعره الثقيلة ومشقّاته العَسِره، ولا ننكر أن هناك أسرًا بالكامل لم تتذوق طعم النوم منذ وقت الإعلان عن موعد إعلان نتيجة الثانوية العامة، قبل خروجها للنور رسميا في الصباح
بمجرد أن تشاهد صورهم لأول وهلة، وترى الابتسامة تعلو وجوههم ينشرح قلبك ويقشعر بدنك وتشعر بسعادة تغمر جسدك بالكامل، هؤلاء هم الأطفال الأبطال من ذوي الهمم، والذين قد يلمس بعضهم المياه لأول مرة .
لم يكن يتخيل أحدا يوما أن يستيقظ من نومه، ويجد فيروس سي مذلولَا ضعيفا لا يستطيع الاقتراب من مواطنين جدد للتمكن منهم والفتك بهم كما كان في السابق، بفضل قدرة الدولة المصرية لاقتحام هذا الملف الأخطر، كون هذا الفيروس اللعين
لاشك أن تغير المناخ طال كل الدول، المتقدمة قبل النامية، ولعل ما نشهده خلال هذه الفترة من ارتفاع كبير في درجات الحرارة بالمملكة المتحدة، أكبر دليل على تأثير هذه التغيرات المناخية على الدول الصناعية الكبرى.
لم تعد ظاهرة التسول قاصرة على الانتشار بالشوارع لجلب الأموال، بل تطورت مع الزمن وسخرت وسائل التكنولوجيا لصالحها للانتشار بشكل أكبر ولضخ مزيد من الغنائم في جعبتها، حتى وصلت إلى "الشحاتة الأونلاين" كآخر الصيحات
بالطبع أثرت السوشيال ميديا وكل وسائلها الملعونة على العلاقات الأسرية بمجتمعاتنا، وساهمت في تغيير سلوك الأفراد والأبناء، للدرجة التي وصلت بنا إلى إفشاء أسرار المنازل