لو عاد الزمن على جامعة القاهرة لنحو قرن أو يزيد، ستراها شامخة بأساتذتها وطلابها العظماء، وقبتها الفريدة، وطرازها المعمارى المميز، وحدائقها المحيطة من كل الاتجاهات.
لا يوجد المزيد من البيانات.