عندما يذكر اسمه يستدعى ذهنك تلقائيًا صورة صاحب الأسلوب المميز الذى جعله يتربع على عرش المقرئين قرابة الستين عاما.
تربينا على صوته العذب في تلاوة القرآن، فهو الذى احتل قلوبنا بقراءاته للقرآن الكريم، حيث تحول موقع تويتر إلى سرادق عزاء للشيخ القارئ محمد محمود الطبلاوى بعد رحلة عطاء تزيد عن 60 عاما مع التلاوة.