"اكتئاب وقلق وتوتر"، جميعها من المشاكل النفسية التي يتعرض لها الكثيرون، ولكن يختلف كل شخص عن الآخر من حيث العلاج وطرق التعامل مع المشكلة
في السنوات الأخيرة أصبح انتشار الاكتئاب والتهديد بالانتحار بين الأطفال والمراهقين مصدر للقلق وخطر، فالاكتئاب يؤثر على رفاهيتهم العاطفية ويصيب الحالة النفسية
أكدت دراسة جديدة بجامعة كاليفورنيا أن الأولاد الذين يلعبون ألعاب الفيديو بانتظام في سن 11 أقل عرضة للإصابة بأعراض الاكتئاب بعد ثلاث سنوات
مع وجود عدد متزايد من الولايات التي تصدر قوانين الحظر استجابة لوباء الفيروس التاجي، فإن المزيد والمزيد من الأمريكيين يتبعون العزلة الذاتية.