الأحداث التى وقعت فى الساعات الأخيرة على حدود فنزويلا مع كولومبيا والبرازيل تدل على قسوة نظام الرئيس نيكولاس مادورو ، وإصرار غير طبيعى من جانب المعارضة لإدخال المساعدات
نجحت دعوة المعارضة فى فنزويلا إلى الجيش وأعضاء قوات أمن الدولة فى سحب دعمهم وإطاعتهم لحكومة نيكولاس مادورو، حيث إن أكثر من 60 عضوا ينتمى إلى القوات المسلحة البوليفارية والهيئات الآخرى من الأمن التمسوا اللجوء فى كولومبيا.