بدأ ظهور المماليك خلال عهد الدولة العباسية، وكان يقتصر وقتها على فئة الرقيق الأبيض الذين كانوا يستخدموا من قبل الخلفاء والولاة وكبار القادة كفرق عسكرية
شجر الدر الملقبة بعصمة الدين أم خليل، واحدة من السيدات اللاتي حكمن مصر، وهى المرأة الوحيدة التي استطاعت تولى عرش مصر وحكمها من بعد الفتح الإسلامي وإلى الآن، ليوضع اسمها جنبًا إلى جنب مع حتشبسوت وكليوباترا.
الذكاء كان مفتاح شخصية شجر الدر وقد كانت فى بداية حياتها جارية للسلطان نجم الدين أيوب ثم زوجته وأم ولده خليل، ولم يكن أصلها معروف بصورة مؤكدة
قالت الفنانة الكبيرة إلهام شاهين في تصريح خاص لـ"اليوم السابع" أنها تفكر بجدية في إحياء مشروع تقديم مسلسل عن شجرة الدر كتبه لها الراحل يسري الجندي
أدرج الجهاز القومى للتنسيق الحضارى، ضمن مشروع حكاية شارع، التعريف باسم شارع شجر الدر، حيث وضع لافتة تحمل اسمها وكل المعلومات التى تخصها فى لتعريف المارة كل شىء عنها.
تمر اليوم الذكرى الـ 765، على رحيل السلطانة شجرة الدر، إذ رحلت فى 3 مايو من عام 1257، 23 ربيع الأول عام 655.
جرت فى يوم 3 مايو، عبر التاريخ العديد من الأحداث والوقائع التاريخية التى غيرت مجرى التاريخ، منها وقوع معركة الولجة بين المسلمين والفرس وكتابة السنهورى لدستور العراق..
تحل اليوم ذكرى وفاة توران شاه ملك مصر والشام فى الفترة من 1249 - 1250 وآخر ملوك الأيوبيين على مصر، إذ قتل فى 2 مايو من عام 1250، بعدما اتفق على مقتله قادة الجيش من المماليك البحرية..
بدأ تاريخ المماليك عندما ارتبطت شجر الدر أرملة السلطان نجم الدين أيوب بـ عز الدين أيبك، وبعد موته تولى ابنه المنصور على نور الدين
تمر اليوم ذكرى تولى الصالح نجم الدين أيوب حكم مصر، وذلك فى 17 يوليو من عام 1238 ميلادية بعد وفاة السلطان الكامل محمد بن العادل.
شجرة الدر، تمر اليوم ذكرى رحيلها الـ763، إذ رحلت فى 3 مايو عام 1257، وهى ملقبة بعصمة الدين أم خليل، خوارزمية الأصل، وقيل أنها أرمينية أو تركية.
نشرت صفحة العروة الوثقى على موقع التواصل الاجتماعى (تويتر) صورة لـ مئذنة السلطانة شجر الدر والتى كانت قائمة بجوار تربتها فى شارع الأشراف
مرت مصر بأحداث متنوعة مفرحة ومحزنة، وكان للأيام الدامية نصيب كبير ، منها قتل عز الدين أيبك صديقه ومنافسه أقطاى، فى 18 سبتمبر 1254.
"سلطانة القاهرة"، رواية لـ ديما دروبى صدرت بالفرنسيّة عام 2016 وانتقلت حديثا إلى اللغة العربية عن "دار هاشيت أنطوان – نوفل" بترجمة أدونيس سالم.
نحتفل من كل عام بيوم المرأة العالمى، ليدل ذلك على قدر الاحترام والتقدير لإنجازاتها الاجتماعية والسياسية والاقتصادية، فقد ساهمت المرأة
شجرة الدر، واحدة من السيدات اللاتى حكمن مصر، وهى المرأة الوحيدة التى استطاعت تولى عرش مصر وحكمها من بعد الفتح الإسلامى وإلى الآن، ليوضع اسمها جنبًا إلى جنب مع حتشبسوت وكليوباترا.