فى هذه الفترة تتحول المنازل إلى مصانع صغيرة، تقودها ربات البيوت والفتيات وبعض الأطفال المتدربين لتنظيف نبات البردى وتسويقه، لكن يد الإهمال تحاول أن تطوله.
لا يوجد المزيد من البيانات.