التليفزيون هذا المساء..الصحة: ذروة الموجة الرابعة من كورونا ترتبط بمدى الالتزام بالإجراءات الوقائية

الثلاثاء، 07 سبتمبر 2021 03:00 ص
التليفزيون هذا المساء..الصحة: ذروة الموجة الرابعة من كورونا ترتبط بمدى الالتزام بالإجراءات الوقائية التيفزيون هذا المساء
كتب-أحمد صلاح العزب

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت برامج التليفزيون مساء الاثنين، العديد من القضايا والموضوعات المهمة، التي تشغل بال المواطن المصري والرأي العام، وكان أبرزها.

الصحة: ذروة الموجة الرابعة من كورونا ترتبط بمدى الالتزام بالإجراءات الوقائية

قالت الدكتورة نهى عاصم مستشار وزيرة الصحة للأبحاث، إنه لابد أن يصبح الاهتمام بالنظافة العامة وغسل الأيدي والتهوية الجيدة والتباعد الاجتماعي أسلوب حياه غير مرتبط بفيروس كورونا، مضيفة أن زيادة أعداد الإصابات بالفيروس متوقعة وبلوغ ذروتها مرتبط بمدى الالتزام بالإجراءات الاحترازية سواء ممن حصل على اللقاح او لم يحصل عليه.
 
وتابعت الدكتورة نهى عاصم خلال مداخلة هاتفية في برنامج حضرة المواطن المذاع على قناة الحدث اليوم، والذى يقدمه الإعلامي سيد على، أن الحصول على لقاح فيروس كورونا لا يتعارض مع لقاح الانفلونزا ولكن لابد من الفصل بينهما بإسبوعين على الاقل  الى ثلاثة أسابيع مشيرة الى انه تم رصد اكثر من 80 عارض مرضى من الممكن ان يظهر بعد الكورونا منها عوارض جسدية واعراض أخرى نفسية وهناك  قسم لدراسة هذا الامر  في النسخة الخامسة عن اكثر عوارض من الممكن ان تحدث بعد كورونا  وتوجة لعلاجها.
 

محافظ دمياط: ندرس إقامة أسواق في كل القرى لمنع "العشوائية"

 
قالت الدكتورة منال عوض محافظ دمياط، إن حياه كريمة في دمياط ستكون في قرى مركز كفر سعد، و28 مشروع صرف صحى في قرى المركز، ضمن مبادرة حياه كريمة و28 مشروع مياه للشرب في قرى المركز، وإنه تم توفير 141 قطعة أرض للإنشاءات في مشروعات قرى المركز ضمن المبادرة، و16 مشروعا لتبطين الترع وتأهيلها ضمن المبادرة، بالإضافة إلى 27 مشروعا للصحة وإنشاء 22 مدرسة جديدة ضمن المبادرة وتوفير سكن كريم لـ570 حالة ضمن المبادرة، وإن والقرى كانت تعانى من بعد المدارس عنها وتقصير كبير في الخدمات الصحية.
وأوضحت محافظ دمياط: ندرس إقامة أسواق في كل القرى لمنع الأسواق العشوائية وبعض محطات الصرف الصحي انتهت بنسبة 100%.
 
وتابعت محافظ دمياط خلال مداخلة عبر خاصية سكايب ببرنامج على مسئوليتي المذاع على قناة صدى البلد والذى يقدمة الإعلامي احمد موسى ان هناك 7 مشروعات خاصة لإحلال وتجديد نقط اسعاف بدمياط و6 مشروعات انشاء حماية مدنية ضمن المبادرة مضيفة ان كثافة الفصول تصل الى 55 طالب وستنخفض الى 30 طالب ضمن المبادرة مشيرة الى ان هناك 791مشروع بتكلفة 3 مليار جنية بدمياط ضمن المبادرة بالمرحلة الأولى .
 
وواصلت محافظ دمياط ان هناك 450 ورشة تعمل حاليا ىفى مدينة الأثاث ولدينا معرض دائم لصغار الصناع قى مدينة الأثاث ومنتجات المدينة يتم تسويقها خارج المحافظة من خلال عدد من المعارض مشيرة الى ان جائحة كزرونا اثرت على مبيعات الورش في مدينة الأثاث والمدينه مشاركةفى جميع مشاريع الإسكان التي تنفذها الدولة و25 الف متر تم بيعها للمصانع في مدينة الأثاث وهناك 5 بنوك كبرى موجودة في مدينة الأثاث لخدمة الصناع وتعمل على توفير 30 الف فرصة عمل ونستهدف 100 الف فرصة عمل مع اكتمال مدينة الأثاث  وتم انشاء موقف سيارات بالقرب من مدينة الأثاث لنقل العمال .
 

هانى شاكر: اللى هيعرف يغنى لايف أهلا وسهلا واللى مش هيعرف مالوش لازمة

قال الفنان هانى شاكر نقيب المهن الموسيقية إنه خلال الفترة التى سبقت الكورونا لم نكن نشعر بفداحة أمر "الفلاشات " أو أنه من الممكن أن يؤثر على موسيقانا، وجاءت الكورونا وتم غلق العديد من الأماكن وبعد الفتح الذى حدث مؤخرا ظهر عدد من المطربين يحمل فلاشته ويتنقل بها فى الحفلات مع عدد الاعتماد على الفرقة وأخذ الأجر كاملا، فكان لابد من اتخاذ هذا القرار، مضيفا أن اللى هيعرف يغنى لايف أهلا وسهلا واللى مش هيعرف مالوش لازمة، وهو سعيد باتخاذ هذا القرار والذى تم التطرق إليه من فترة مع مجلس النقابة.

وعلق شاكر خلال مداخلة هاتفية فى برنامج التاسعة المذاع على القناة الأولى المصرية والذى يقدمه الإعلامى يوسف الحسينى على ما حدث بين مطرب المهرجانات حسن شاكوش والمطرب الشعبى رضا البحراوى، أن الجمهور قد شاهد ماحدث والجرم الكبير الذى جاء به شاكوش لم يكن له أن يستمر فى العمل الفنى والموسيقى بعد إساءته لها ولزملائه عازفين الإيقاع واساء لنفسة قبل أى شيء، مضيفا أنه لو أخطأ وشعر أنها تركت أثرا سيئا عند بعض الناس لم يخرج من بيته لمدة شهر "وتم رد اعتبار النقابة واعتبار إخواننا عازفى الإيقاع.

وواصل هانى شاكر قائلا انه لم يعلم سبب الخناقات التى تحدث خاصة فى الساحل معلقا من الممكن أن يكون السبب فى ذلك هو أن مطرب المهرجانات ليس لدية ثقافة وانهم يرون أن الأمر جاء بالساهل لا يفرق معه أن تذهب بالساهل ومن لم يتعب فى الشىء لا يشعر بقيمته مشيرا إلى انه عندما يرى مايحدث فى البلد من التطوير الكبير والجمهورية الجديدة والتى نعيش فيها ازهى أيام عمرنا مع سيادة الرئيس عبد الفتاح السيسى يصعب علية الشعب المصرى وتصدير مثل تلك الاغانى والتى يؤكد انه ليس ضدها ولكنه لابد أن يكون هناك فن آخر بجانبه، مشيرا إلى أنه ستكون هناك قرارات أخرى كثيرة قادمة وسيتم الإعلان عنها.

خالد يوسف: الخروج من مصر كان قرارى وزوجتى ست عظيمة دافعت عنى أكتر من نفسى

قال المخرج خالد يوسف، إنه منذ 6 أيام فى مصر، وتوجه إلى الساحل ومكث هناك يومين، ثم توجه إلى مدينة كفر شكر لرؤية أهله، مشيراً إلى أنه شاهد العديد من التطوير فى الطرق، والمظاهر المختلفة، وعلق قائلأ: "أنا دلوقتى بتوه فى بلدى، بدخل المدخل ده ألاقى نفسى فى حتة تانية، بالتأكيد فى تطوير، وبالنظر الوضع تغير للأفضل".

وأضاف خلال لقائه مع الإعلامى عمرو أديب ببرنامج "الحكاية" الذى يذاع على قناة "mbc مصر": "قرار العودة لم يكن يحكمه سوى إحساسى، حسيت أنى عاوز أرجع، وأنا أرى أن هناك بارقة أمل لانفتاح الجو العام فى مصر".

وقال: "الكل قالى اوعى ترجع، وأنا أشوف تجربة أن تعيش فى وطن غير وطنك، هى تجربة جديدة على، هو كان قرارى لم يجبرنى أحد على الغربة، لكن أن تعيش فى وطن غير وطنك فإن الأمر مختلف، فكرة الاشتياق لوطنك تحاول معالجتها، أنت قاعد مع ناس تانية وتتعايش معهم يومياً، فى تصورى أن هذه التجربة أفادتنى من حيث لا أدري".

وأوضح أنه عندما كان يذهب لأى مكان فى العالم مهما كان جماله، وبعد مرور عدة أيام كان يشعر بإحساس يشبه الـ "أرتيكاريا"، ولكن لم يشعر بذلك الشعور هذه المرة فى الخارج، مشيراً إلى أن ظروفه الموضوعية كانت متيسرة بشكل كبير، لأنه يمتلك بيت كبير هناك، وهناك العشرات من المصريين والعرب يأتون إليه ويجالسونه.

وأضاف: "السوشيال ميديا وتطور الاتصالات جعلت مفهوم الغربة مختلف، نعيش بشكل يومى مع حادث حصلت فى شارع فيصل، تلك الأمور حدت من آلام الغربة، وأنا لم أنقطع عن مصر، طول الوقت أتواصل مع الناس، والمصريين هناك كانوا كثيرين وكانوا معى دائما، خلقت المجتمع المصرى الخاص بى هناك، فلم أشعر بالغربة بمعناها التقليدي".

وقال: "كنت متأكد إنى هرجع مصر، مشيت من مصر فى البداية باعتبارها زيارة عادية، وبعدها وجدت حالة الاغتيال المعنوى اللى كانت ضدى، لاقيت نفسى مش عارف أعيش فى هذا الجو، واللى حصل كان فوق احتمال مواجهتى، أنا متهددتش من الدولة ولا من الأجهزة وقالولى أنت هتتحبس، مفيش أى حد أقترب منى، أنا ماكنتش خايف، واللى تضرروا نفسيا من اللى حصلى هم أسرتى، فقررت إنى أبعد".

وتابع: "التجربة اللى مريت فيها كانت تجربة إنسانية ثرية، وقدرت أطلع منها بفيلم تقيل هعمله، ومضيعتش وقت وعشت كويس جدا، لأن ظروفى كانت متيسرة، واتيحت لى الفرصة أنى أتحرك، وكان عندى إقامات فى 6 بلاد، وبالتالى كنت بتحرك أروح المكان اللى أحبه، لكن مكنش عندى أى شك أنى هرجع، كل الحكاية إنى كنت باخد راحة من الجو اللى حصل ده كله، والناس تتأثر بهذه الحملة وتبدأ تشتمنى أنا، ودى مسألة خلتنى مش عارف أعيش براحة".

وقال: "كل البلاد اللى روحتها استقبلتنى بحفاوة شديدة، بما فيهم فرنسا، رغم أنى عامل فيلم بنتقدها فيه، وأخدت الإقامة فى ثوانى، السعودية استقبلتنى استقبال هائل، هى بلد مراتى، ويمكن عشان خاطرها استقبلونى كدة، وهى ست عظيمة، اللى تستحمل اللى حصلى ده تبقى ست عظيمة، كانت بتدافع عنى أكتر ما كنت بدافع عن نفسي".










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة