الحاصلة على جائزة ستيفى العالمية لـ"بيت للكل": بحب التحدى ومكنتش بحب هدايا البنات

السبت، 10 يوليو 2021 01:12 ص
الحاصلة على جائزة ستيفى العالمية لـ"بيت للكل": بحب التحدى ومكنتش بحب هدايا البنات برنامج بيت للكل
كتب - أحمد صلاح العزب

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
عرض برنامج بيت للكل المذاع على القناة الأولى المصرية، والذى يقدمه عدد من الإعلاميين بالوطن العربى منهم الإعلامية شافكى المنيرى والإعلامية كاثى فراج والإعلامي أحمد الحسنى والإعلامية ياسمين شملاوى، عددا من النماذج الشبابية العربية والتي قدمت العديد من النجاحات في عدد من المجالات.


وقالت الإعلامية شافكى المنيرى، خلال تقديم البرنامج، أنه من قصص النجاح المبهرة للشباب العربي هي قصة نجاح اللاعب العالمي محمد صلاح وهى قصة نجاح مصرية على مدى التاريخ، مضيفة أنه تحدى الظروف وقام بتثقيف نفسه، حيث إنه لم يستطع إكمال الدراسة الجامعية نتيجة بعض الظروف، ولكنه سافر إلى عدد الدول الأوروبية، منها إنجلترا وإيطاليا وأتقن هاتين اللغتين، مشيرة إلى مصر دائما ولادة وتقدم كل يوم قصص نجاح، ومن بين قصص النجاح هي قصة المهندسة رانيا الغباشى والتي تخرجت من هندسة المنوفية قسم الميكانيكا، أول وأصغر مهندسة مصرية عربية إفريقية تحصل على جائزة ستيفى العالمية.
 
 
وقالت المهندسة رانيا الغباشى، إنها تقدمت إلى الجائزة عن طريق الموقع الإلكتروني، وفازت بالمركز الثاني عالميا في قطاع الأعمال بصناعة السيارات من خلال عملها، وقدم لهذه المسابقة 1500 متسابقة، مشيرة إلى أنها تعشق التحدي وكانت تحب سباقات سابق ولاحق، ومن هنا جاءتها فكرة الالتحاق بالهندسة الميكانيكية، وكانت لا تعشق الهدايا الخاصة بالبنات، فكانت تحب الطائرات والسيارات الخاصة بالأطفال، مضيفة أن والدتها كانت قدوة لها وأشقاءها الذين يدرسون بكليات علمية، مثل: الطب وطب أسنان وكلية العلوم، ورغم تقدمها في العمر تحضر دبلومة في الرياضيات، متابعة أنها كانت أول بنت تقوم بالعمل في أحد مصانع تصميم وتصنيع لوحات كهربائية بمدينة السادات بعد تخرجها من الجامعة، مضيفة أن الإرادة والعزيمة لابد أن تكون متوفرة في الشخص الذى يريد الوصول إلى النجاح.
 
 
من جانبه قال نور خريس الأردني الجنسية والحاصل على بكالوريوس الزراعة، أنه يعتز كثيرا بدراسته كمهندس زراعي، ولكنه كان يحب وهو صغير اللعب بالأجهزة الإلكترونية والكمبيوتر، وكان يتلف العديد من تلك الأجهزة، ومن هنا جاء حبه للأجهزة الإلكترونية، مضيفا أنه كان يصر على عمل مشروعه وهو صناعة الألعاب الإلكترونية، وكون فريقا للعمل على تحقيق مشروعه وهم الداعمين له.









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة