قارئة بالدقهلية تناشد الصحة علاج والدتها من مرض الفيل.. والوزارة ترد

الثلاثاء، 11 مايو 2021 06:14 م
قارئة بالدقهلية تناشد الصحة علاج والدتها من مرض الفيل.. والوزارة ترد وزارة الصحة
كتبت- نهى عبد النبى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسلت القارئة شاهدة محمد السعيد ناصر من قرية جديدة الهالة التابعة لمركز المنصورة في محافظة الدقهلية ، مناشدة عبر رسائل "واتس اب" الخاصة بخدمة صحافة المواطن بـ"اليوم السابع"، ضمن مبادرة "سيبها علينا"، إلى وزارة الصحة حيث تعانى والدتها من مرض الفيل، وقالت القارئة خلال رسالتها لليوم السابع:" تعانى والدتى من مرض الفيل والسمنة المفرطة ولا نستطيع علاجها فى مستشفى خاص نظرا للتكاليف الباهظة ولذلك نناشد الصحة لعلاجها".

ومن جانبها، أكدت مديرية الصحة بالدقهلية ، أنه سوف يتم التواصل مع الحالة ، ونقلها إلى أقرب مستشفي له وتوقيع الكشف عليها وإجراء التحاليل والاشعات اللازمة له ، والتعرف على التشخيص والمطلوب لها ، وسوف يتم تقديم العلاج له على الفور.

تأتى هذه المناشدة ضمن مبادرة "سيبها علينا" التى أطلقتها "اليوم السابع" لحرصها المستمر على التواصل مع قرائه وإيمانا منه بأن الرسالة الصحفية الأهم التى يحملها الموقع هى خدمة المواطن والعمل على إيصال صوته للمسئولين، يعلن "اليوم السابع" عن انطلاق أكبر مبادرة لاستقبال شكاوى القراء ومشاكلهم وتوصيل هذه المشكلات للمسئولين والمتابعة المستمرة معهم حتى حلها، بالإضافة إلى مساعدة الحالات الإنسانية والصحية، وذلك عبر خدمة "واتس آب" اليوم السابع برقم 01280003799 أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com  أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

 


وتعتبر هذه المبادرة واحدة من أكبر المبادرات التى يطلقها موقع "اليوم السابع" لاستقبال شكاوى المواطنين والعمل على حلها مع مختلف الجهات الحكومية، كما تتيح الخدمة الجديدة إمكانية أن يطلب القراء من فريق عمل "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو الكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على موقع "اليوم السابع".

 









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة