الصحف العالمية: الاكتشافات الأثرية الحديثة تعيد كتابة تاريخ مصر القديم.. شركات الطيران الأمريكية تؤكد: الأسوأ قد مر مع استمرار التطعيم ضد كورونا.. وأمريكا بحاجة لتغيرات سريعة لتحقيق تعهد بايدن الجديد فى المناخ

الجمعة، 23 أبريل 2021 02:10 م
الصحف العالمية: الاكتشافات الأثرية الحديثة تعيد كتابة تاريخ مصر القديم.. شركات الطيران الأمريكية تؤكد: الأسوأ قد مر مع استمرار التطعيم ضد كورونا.. وأمريكا بحاجة لتغيرات سريعة لتحقيق تعهد بايدن الجديد فى المناخ اكتشافات أثرية فى منطقة سقارة
كتبت ريم عبد الحميد - فاطمة شوقى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

اهتمت الصحف العالمية الصادرة اليوم، الجمعة، بعدة قضايا، فى مقدمتها تعهدات الرئيس بايدن فى قضية المناخ ومدى إمكانية تطبيقها، والاكتشافات الأثرية الحديثة فى مصر

 

الصحف الأمريكية:

نيويورك تايمز: أمريكا بحاجة لتغيرات سريعة وشاملة لتحقيق تعهد بايدن الجديد فى المناخ

قالت صحيفة نيويورك تايمز، إن تعهدات الرئيس الأمريكى جو بايدن الجديدة بتقليص انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحرارى فى الولايات المتحدة على مدار العقد القادم هو هدف طويل الأمد وطموح وقصير فى التفاصيل، لكن الخبراء يقولون إن النجاح فى تحقيقه سيتطلب إجراء تغييرات سريعة وشاملة فى كل ركن من أركان اقتصاد البلاد تقريبا، مما يؤدى إلى تغيير الطريقة التى يدفع بها الأمريكيون إلى العمل وحتى طريقة تدفئة منازلهم وتشغيل مصانعهم.

 وفى العديد من الدراسات الحديثة، اكتشف الباحثون الشكل الذى قد تبدو عليه أمريكا فى المستقبل إذا أرادات تحقيق هدف بايدن الجديد للمناخ، وهو خفض انبعاثات الاحتباس الحرارى فى الولايات المتحدة بنسبة 50% على الأقل دون مستويات 2005 بحلول عام 2030.

 

 وبحلول نهاية العقد، تشير هذه الدراسات إلى أن أكثر من نصف السيارات الجديدة والسيارات ذات الدفع الرباعى المباعة ستحتاج للعمل بالكهرباء وليس البنزين، كما أن جميع محطات الطاقة التى تعمل بالفحم تقريبا سيتيعن إغلاقها، وستحتاج إلى التوسع فى الغابات ومضاعفة عدد توربينات الرياح والألواح الشمسية المنتشرة فى البلاد أربع مرات.

 

وقال الباحثون، إن الأمر قابل للتحقيق من الناحية النظرية، لكنه يمثل تحديا هائلا. فلتحقيق ذلك، من المرجح أن تحتاج إدارة بايدن إلى وضع مجموعة واسعة من السياسات الفيدرالية الجديدة، والتى قد يواجه الكثير منها عقبات فى الكونجرس أو المحاكم. وسيتعين على صناع السياسات أيضا توخى الحذر عند صياغة إجراءات بحيث لا تسبب ضررا اقتصاديا خطيرا مثل فقدان الوظائف على نطاق واسع أو ارتفاع أسعار الطاقة، والتى يمكن أن تؤدى إلى ردود فعل سلبية.

 

 وقالت ناثان هولتمان، مدير مركز الاستدامة العالمية بجامعة ماريلاند، إنها ليست مهملة سهلة، ولن نستطيع الجلوس ونأمل أن تقوم قوى السوق وحدها بالمهمة.

 

واشنطن بوست: الاكتشافات الأثرية الحديثة تعيد كتابة تاريخ مصر القديم

سلطت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية الضوء على الاكتشافات الأثرية الجديدة فى مقابر منطقة سفارة، وقالت إنها تعيد كتابة تاريخ مصر القديم.

وتحدثت الصحيفة عن أهم الاكتشافات الأثرية فى مايو عندما توصل علماء الآثار إلى نقش يظهر أن المعبد الذى ينقبون فيه يخص ملكة لم تكن معروفة من قبل، واسمها الملكة نيت وكانت زوجة الملك تي، أول ملوك الأسرة السادسة الذى حكم قبل أكثر من 4300 عاما.

 

نقلت الصحيفة عن نرمين أبو اليزيد، عضو الفريق الأثرى قولها إن الحضارة المصرية مليئة بالألغاز، وقد اكتشفنا واحدا من هذه الألغاز. فقبل العثور على النقش، كان يعتقد أن للملك تيتى زوجتين فقط، إيبوت وخويت. لكن معرفة أنه كان لديها زوجة ثالثة، وهى نيت، بمعبدها الخاص، يدفع إلى إعادة التفكير فى هذه الأيام القديمة.

 

فيما أبرزت الصحيفة قول زاهى حواس، وزير الآثار الأسبق وأحد أشهر علماء الآثار المصريين،  بأننا نعيد كتابة التاريخ.

 

وذهبت الصحيفة إلى القول بأن أجزاء كثيرة من تاريخ مصر القديم يتم الكشف عنه فى هذه الأيام. ففى أوائل فبراير، عثر العلماء على 16 غرفة دفن بشرية فى موقع معبد قديم فى ضواحى مدينة الإسكندرية، وكانت اثنتان من المومياوات ذات ألسنة ذهبية.

 

 وفى نفس الشهر، تم اكتشاف مصنع بيرة ضخم عمره 5 آلاف عام، يعتقد أنه الأقدم فى العالم، فى مدينة سوهاج. وافترض الباحثون أن البيرة كانت تستخدم فى طقوس الدفن لملوك مصر الأوائل. وفى الشهر الماضى، تم اكتشاف أنقاض مستوطنة مسيحية قديمة فى الواحات البحرية بالصحراء الغربية . ويلقى هذا الكشف الضوء على الحياة الرهبانية فى القرن الخامس الميلادى.

 

 وفى الأسبوع الماضى، أعلن علماء الآثار أنهم اكتشفوا مدينة ذهبية مفقودها عمرها 3 آلاف عام فى مدينة الأقصر، فيما يمكن أن يكون أكبر اكتشاف منذ مقبرة توت عنخ آمون.

 

وقالت الصحيفة إنه مع كل اكتشاف تزداد آمال الحكومة بوصول مزيد من السائحين وجلب العملة الأجنبية التى تحتاجها مصر، وتوفير فرص عمل جديدة للملايين. وتعتبر مقبرة سقارة مركز لتطلعات البلاد وأسرارها. وكانت جزءا من مقابر العاصمة القديمة ممفيس، وأصبحت أطلالها الأحد أحد مواقع التراث العالمى لليونسكو.

 

سى إن إن: غضب إزاء قادة الهند مع تراكم الجثث فى ظل الموجة الثانية لكورونا

قالت شبكة "سى إن إن" الأمريكية إن قادة الهند يواجهون غضبا شعبيا متزايدا مع تراكم الجثث فى ظل تفشى الموجة الثانية لوباء كورونا.

وأشارت الشبكة إلى وزير الصحة الهندى أعلن قبل ستة أسابيع أن البلاد فى نهاية وباء كورونا، لكن اليوم الجمعة، سجلت البلاد أعلى معدل يومى لإصابات كورونا فى العالم منذ بداية الوباء، لليوم الثانى على التوالى.

 

واكتسحت الموجة الثانية لكورونا التى بدأت منتصف مارس بالمجتمعات والمستشفيات فى مختلف أنحاء الهند. فهناك نقص فى إمدادات كل شىئ، أسرة العناية المركزة والأدوية والأكسجين وأجهزة التنفس الصناعى، وتتراكم الجثث فى المشارح والمحارق.

 

وسجلت الهند اليوم الجمعة 332.730 ألف إصابة جديدة اليوم، مما يجعلها صاحبة أعلى معدل يومى للإصابات الجديدة عالميا. والولايات المتحدة فى المركز الثانى بعد أن سجلت 300.310 إصابة فى الثانى من يناير.

 

 ويبلغ عدد سكان الهند أربعة أضعاف سكان الولايات المتحدة، ولا تزال الإصابات اليومية فيها خلف الولايات المتحدة بالنظر إلى حجم السكان.

 

وفى ظل عدم وجود مؤشرات على تراجع الأرقام، ودخول البلاد نحو أزمة يتساءل الكثيرون: أين قادة البلاد؟.

 

 وكان وزراء الولايات والسلطات المحلية يحذرون من الموجة الثانية ويستعدون للتحرك منذ فبراير. وفى المقابل، بدا أن هناك فراغا فى القيادة فى الحكومة المركزية، حيث يظل رئيس الوزراء نيرندرا مودى ملتزما الصمت إزاء الموقف إلى حد كبير، بحسب ما تقول الشبكة.

 

 وفى بيانات صدرت فى إبريل، ناقش مودى جهود التطعيم الوطنية واعترف بالزيادة المقلقة فى الحالات، لكنه كان بطيئا فى اتخاذ إجراءات الاحتواء بالإضافة إلى إصدار أوامر للولايات لزيادة الاختبارات والتعقب، ومطالبة الرأى العام بالبقاء يقظا.


الصحف البريطانية:

جارديان: الملايين فى إنجلترا قد يحصلون قريبا على جوازات سفر كورونا

قالت صحيفة جارديان إن الملايين فى إنجلترا قد يصبح بإمكانهم الحصول على ما يسمى بجوازات سفر كورونا بحلول 17 مايو للسماح لهم بقضاء العطلات فى الخارج هذا الصيف، وربما تجنب الحجر الصحى عندما يصلوا إلى وجهتهم.

 

 ونقلت الصحيفة عن مصادر قولها إن الوثائق، التى من المرجح أن تكون مختلفة عن شهادات كوفيد المحلية والتى تعمل عليها الحكومة بشكل منفصل، لا تزال قيد التطوير لكن ينبغى أن تكون متاحة قبل رفع القيود على السفر الدولى الشهر المقبل.

 

 وفى الوقت الذى يأمل فيه الكثيرون الذهاب إلى الخارج فى الصيف للعطلة أو الذهاب لرؤية أقاربهم وأصدقائهم فى الدول الأخرى الذين لم يستطيعوا زيارتهم منذ بداية الوباء، فإن الضغط يزداد على الحكومة لضمان أن هؤلاء الذين حصلوا على لقاح كورونا بإمكانهم إثبات حصانتهم لتجنب الدخول فى العزل الصحى أو إجراء اختبارات فى دول أخرى.

 

 وكان وزير النقل البريطانى جرانت شابس قد قال إن جوازات السفر ستكون بالطبع جزءا من السفر الدولى، وأعرب عن أمله بألا يتم النظر إليها باعتبارها مثيرة للجدل، لكنه شدد على الحاجة إلى إعادة فتح حذر نظرا للتهديد الذى تمثله متغيرات الفيروس.

 

 يأتى هذا فى الوقت الذى أعلنت فيه الصحة العامة فى إنجلترا تسجيل 55 حالة جديدة من الإصابة بالسلالة التى ظهرت لأول مرة فى الهند، والتى من المقرر أن تضاف إلى قائمة الدول الحمراء بالنسبة لبريطانيا، التى تفرض قيودا صارمة على القادمين منها وتتطلب حجرا صحيا فى فندق، وذلك بدءا من اليوم. وهناك 70 حالة أخرى من سلالة جنوب أفريقيا  فى بريطانيا، والتى يعتقد أنها أسرع فى الانتشار.

 

شركات الطيران الأمريكية: الأسوأ أصبح خلفنا مع استمرار التطعيم ضد كورونا

أبدت شركات الطيران الأمريكية تفاؤلا أمس، الخميس، حيث قالت شركة أمريكان إير لاينز إن الأسوأ أصبح خلفنا فى تظل استمرار التطعيم ضد فيروس كورونا وتخفيف القيود، مما يعزز الطلب قبل موسم العطلة الصيفية، بحسب ما قالت صحيفة فاينانشيال تايمز البريطانية.

 وقال الرئيس التنفيذى للشركة دوج باركر إن الأزمة لم تنته بعد، لكن لا شك أن وتيرة التعافى تتسارع. وبدا رئيس شركة ساوث ويست إيرلاينز، جارى كيلى، متفائلا أيضا، وقال إنه فى حين أن الوباء لم ينته بعد، نعتقد أن الأسوأ أصبح خلفنا، من حيث شدة التأثير السلبى على الطلب على السفر.

 

وبعد أكثر من عام على توقف حركة السفر الجوى بسبب الوباء، بدأ الطلب يتعافى مجددا، فى ظل انتشار التطعيمات.

 

 وتقول الصحيفة إنه فى شهر إبريل، وحتى الآن، سجلت إدارة أمن المواصلات الأمريكية 1.39 مليون مسافر يوميا فى المتوسط، وهو أعلى معدل منذ بداية الوباء، لكن لا يزال بعيدا للغاية عن معدل 2.3 مليون فى المتوسط فى الفترة نفسها فى عام 2019.

 

  وكانت الولايات المتحدة قد وزعت حتى الآن 216 مليون جرعة من اللقاح، وأصبح 87.6 مليون شخص حاصلين على التطعيم بشكل كامل،  فيما يعادل حوالى 26.4% من السكان، وفقا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية.

 

 وكان أمريكان إيرلاينز قد تنبأت أن السعة ستقل ما بين 20 إلى 25% فى الربع الأخير مقارنة بالربع الثانى من 2019، قبل أن يبدأ الوباء. كما توقعوا تراجع العائدات حوالى 40% مقارنة بالربع الثانى من 2019.

 

وسجلت شركة اميريكان إيرلاينز إشارة مبكرة على التعافى فى أعمال السفر. وقال رئيس الشركة روبرت إزوم إن بعض من أكبر عملائها قد أشاروا إلى أنهم سيسافرون فى الربع الثالث وأكدوا اجتماعات شخصية ومؤتمرات وفعاليات مقررة هذا العام.

 

 وكانت الشركة قد خسرت 4 مليون دولار يوميا فى المتوسط فى مارس، وتراجعت عائدات الربع الأول 53% مقارنة بما كانت عليه قبل عام لتصل إلى 4 مليار دولار.

 

الصحافة الإيطالية والإسبانية :

"إيستات": زيادة التبادل التجارى بين مصر وإيطاليا بنسبة 7.8% خلال 2020

أكد المعهد الوطنى الإيطالى للإحصاءات "إيستات"، أن التبادل التجارى بين إيطاليا ومصر شهد قفزة كبيرة خلال عام 2020، وذلك رغم وباء كورونا وتداعيات الطوارئ المفروضة فى دول العالم على حركة التجارة بين الدول، حسبما قالت وكالة "أنسا" الإيطالية.

 

وسجل التبادل التجاري بين البلدين زيادة بنسبة 7.8% خلال عام 2020، مقارنة بعام 2019، لتصل إلى 4.68 مليار يورو، بحسب ما كشفه المعهد.

 

ويرجع الفضل في هذه الزيادة على وجه الخصوص إلى ارتفاع الصادرات الإيطالية، والتي زادت بمقدار الثلث تقريبا مقارنة بعام 2019، لتتجاوز مرة أخرى عتبة 3 مليارات يورو، التي تم الوصول إليها منذ عام 2016.

 

وبلغت الصادرات الإيطالية 3.08 مليار يورو، أي بزيادة 27%، في حين انخفضت الواردات الإيطالية من مصر بنسبة 16.8%، لتصل إلى 1.6 مليار يورو، الأمر الذي يعني أن الميزان التجاري لصالح إيطاليا، بفارق 1.47 مليار يورو.

 


إيطاليا تعتقل أحد العناصر الإرهابية المساعدة فى هجوم نيس عام 2016

اعتقلت الشرطة الإيطالية فى عملية أمنية أحد العناصر الإرهابية المساعدة فى هجوم نيس ، الذى تسبب فى مقتل حوالى 86 شخصا فى عام 2016، وقالت وزيرة الداخلية الإيطالية لوتشانا لامورجيزي، إن تأكيد إلقاء القبض على المتعاون مع مهاجم نيس يؤكد فاعلية التعاون الأمنى الدولى، حسبما قالت وكالة "آكى" الإيطالية.

وهنأت الوزيرة لامورجيزى، رئيس الشرطة ومدير الأمن العام لامبرتو جانّينى، على العملية الأمنية التى تمت الليلة الماضية بتنسيق مكتب المدعى العام فى نابولى، والتى أدت إلى اعتقال المواطن الألبانى إندرى إليزى، المتهم بتزويد محمد لحويج بوهلال بالسلاح، وهو المسئول عن الهجوم الإرهابى الذى وقع فى نيس يوم 14 يوليو عام 2016.

 

وأضافت المسئولة عن وزارة الداخلية: “إن اعتقال إليزى، الذى أصدرت السلطات الفرنسية بحقه مذكرة توقيف أوروبية، يؤكد المهارات العالية لمحققى مكافحة الإرهاب فى قوات الشرطة وفعالية التعاون الدولي”.

 

وخلصت الوزيرة معربة عن الشكر، "مرة أخرى لجميع رجال ونساء الشرطة الذين، باحترافهم والتزامهم اليومى، يضمنون نشاطًا وقائيًا دقيقًا ضد التهديد الإرهابى والاعتداء الإجرامي".

 

يذكر أن محمد لحويج بوهلال (تونسي) هو منفذ هجوم نيس عام 2016 حيث كان يقود سيارة شاحنة صدم بها حشد من الناس المحتفلين بيوم الباستيل فى مدينة نيس الفرنسية، مما أسفر عن مقتل 84 شخصا على الأقل وإصابة أكثر من ذلك بكثير.

 

إسبانيا تكشف موعد إنتاج لقاحها الخاص لمكافحة كورونا

تتقدم إسبانيا فى عملية التطعيم، وتجاوز عدد الأشخاص فى إسبانيا عشرة ملايين شخص بجرعة واحدة على الأقل من لقاح كورونا، مما يعنى أن 21.4% من السكان، أى أن واحدًا من كل خمسة إسبان قد تلقى جرعة واحدة على الأقل، وفقًا لبيانات الصحة.

 

وقالت صحيفة "لابانجورديا" الإسبانية، أنه من المتوقع أن يكون لإسبانيا لقاح كورونا الخاص بها قبل نهاية العام الجارى، وقال رئيس الحكومة الإسبانية بيدرو سانتشيز، أن مشروع شركة الأدوية العالمية لإنتاج لقاح كورونا، يعتبر من أكبر المشاريع الواعدة فى أوروبا لإنهاء أزمة الوباء.

 

فى الأسبوع الماضى، زار بيدرو سانتشيز مرافق شركة الأدوية العالمية لإنتاج لقاح كورونا- هيبرا فى مدينة آمر، الواقعة فى مقاطعة جيرونا التابعة لمنطقة كتالونيا، حيث شدد على أهمية التطعيم باعتباره "أملًا كبيرًا" للتغلب على الأزمة الصحية التى سببها فيروس كورونا حول العالم".

 

يعد المشروع واحدًا من أكثر المشاريع تقدمًا قيد التطوير حاليًا فى إسبانيا، ومن المتوقع أن تبدأ التجارب السريرية فى يونيو من هذا العام وسيتم إنتاج 400 مليون جرعة بحلول عام 2022.

 

وتخطط الحكومة الإسبانية لتطعيم 70% من السكان بحلول نهاية شهر أغسطس. وحتى الآن، تلقى جرعتى اللقاح 2.9 مليون نسمة من أصل عدد سكان البلاد البالغ 47 مليون نسمة، فى حين تلقّى جرعة واحدة على الأقل 9.3 مليون نسمة.









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة