تلج ولعب وحب.. احتضان سلالات الدبة البنية السورية النادرة لحمايتها من الانقراض.. ألبوم صور

الأحد، 21 فبراير 2021 11:00 ص
تلج ولعب وحب.. احتضان سلالات الدبة البنية السورية النادرة لحمايتها من الانقراض.. ألبوم صور الدب البنى فى الجبال السورية
محمد غنيم ووكالات

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
حرصت منظمة التعاون الأمريكية الكردية الحفاظ على السلالات النادرة من فصائل الحيوانات القابلة للانقراض، حيث قامت بنقل ستة من الدببة البنية السورية في أقفاص إلى منطقة غارا الجبلية شمالي العراق لإعادتها إلى البرية، وذلك حسبما نشرت وكالة الانباء الروسية سبوتنك صورا لمراحل نقل الدببة وسط أجواء من اللعب والمرح على الجبال الثلجية  
 
تشارف الدببة البنية السورية على الانقراض من موطنها الطبيعي في منطقة غارا الجبلية شمالي العراق، وتُبذل جهود لإعادتها إلى البرية،  وقفت الدببة البرية أمام مجموعة من المتفرجين بما فيهم الشرطة والصحفيين وأفراد من عامة الناس الذين جاءوا لمشاهدة الحدث، عندما فتح أحد أعضاء المنظمة الأقفاص واحداً تلو الآخر، أصاب أحد الدببة الفزع من الجمهور واستدار وهاجم الحشد الذي كان يشاهد إطلاق سراحه بشغف. في ألبوم الصور، يمكن رؤية أحد الدببة البنية السورية وهو يحاول العودة إلى القفص بينما يقف معالج في الأعلى.
 
قال بليند بريفكاني، المسؤول عن العملية: "إن بعض الحيوانات "تم شراؤها" من الأسر من قبل منظمة التعاون الأمريكية الكردية، مضيفاً أنه "تم جلب الدببة من مناطق في جنوب العراق...بعضها تم شراؤها والبعض الآخر منحنا إياه أصحابها".
 
الدب البنى (1)
مواطنون وصحفيون يشاهدون اطلاق نشطاء حقوق الحيوان الأكراد لدب في البرية 
 
 
 
الدب البنى (2)
 نشطاء حقوق الحيوان الأكراد يطلقون دبًا في البرية بعد إنقاذ الدببة من الأسر  
 
الدب البنى (3)
 إنقاذ الدببة من الأسر في منازل الناس في دهوك، العراق، 11 فبراير 2021
 
 
الدب البنى (4)
نشطاء حقوق الحيوان الأكراد يطلقون دب في البرية بعد إنقاذ الدببة من الأسر  
 
الدب البنى (5)
 إنقاذ الدببة من الأسر في منازل الناس في دهوك، العراق، 11 فبراير 2021 
 
الدب البنى (6)
الدببة السورية في البرية بعد إنقاذها من الأسر  
 
الدب البنى (7)
  إنقاذ الدببة  
 
الدب البنى (8)
  إنقاذ الدببة من الأسر في العراق 
 

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة