مراد مكرم عن مشاركته فى "سكر مر": أول عمل مصرى عربى يتحدث عن "أطفال السكرى"

الأربعاء، 17 نوفمبر 2021 01:05 ص
مراد مكرم عن مشاركته فى "سكر مر": أول عمل مصرى عربى يتحدث عن "أطفال السكرى" أبطال حكاية سكر مر
ماجد تمراز

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قال الفنان مراد مكرم، إن الانطباع الأول بعد أن تم عرض الورق الخاص بحكاية "سكر مُر"، من مسلسل "ورا كل باب" كان سؤاله عن المخرج والكاتب، فتعرف على فريق العمل، أما الانطباع الثاني كان الموضوع الذي سيتم تناوله المسلسل والهدف من الشخصية التى سنؤديها، وما لفت نظره أنه لا يوجد عمل فني تناول قضية "الأطفال مرضى السكر".
 
وأضاف خلال لقائه مع الإعلامي عمرو خليل، ببرنامج "من مصر" الذي يذاع على قناة "cbc": "لما لقيت نفسي هتكلم عن الأطفال المصابين بمرض السكر وهبقى جزء من فريق العمل اللي هيتكلم عنهم في أول عمل درامي مصري عربي على حد علمي، دي كانت حاجة إيجابية إني أوافق، بجانب طبعا فريق العمل اللي هشتغل معاه، وكنت متوقع أن في ناس هتوافق على العمل وناس هتهاجم".
 
وقال مكرم: "دخلت المسلسل وكنت عارف إننا هنتهاجم، ودى حاجة حلوة إن في حراك مجتمعي على عمل فني مدته 5 حلقات وأنا شايف أني دي حاجة حلوة".
 
ومن جانبه قال مؤلف المسلسل، أحمد عبد الفتاح، خلال لقائه البرنامج: "احنا بنعمل حاجة اسمها حكاية ورا كل باب، وموضوعها الأساسي، إننا بنناقش مشاكل البيت المصري، والمشاكل دي لها أشكال كتير منها الفلوس والمرض وغيرهم، وفكرة حكاية ورا كل باب فكرة مميزة جدا".
 
وعلق مخرج العمل، محمد عبد السلام، على أداء الطفل آدم، بطل حكاية "سكر مُر"، وقال: "هو موهوب بالفطرة، ولما قعدت معاه قريت معاه الاسكريبت، وهو قرأ الاسكريبت، لقيته بيقولي على حاجات عاوز يعملها، بيسألني يقولي أنا المفروض هنا هعيط، وهنا المفروض هحضن بابا، وكان بيبهرني في التصوير".
 
وأضاف: "في مشهد عيد الميلاد، لما طلب من مامته إنه يمشي، كان أكتر مشهد مؤثر، هو عيط أكتر من مرة في المسلسل، ولا مرة كانت الدموع مصطنعة".
 
بينما قال الطفل آدم: "أنا بحس اللي الأطفال اللي عندهم سكر بيحسوه، أنا سألت الأستاذ محمد عبد السلام وماما وجدو عن الأطفال اللي عندهم السكر، وهما قالولي، أنا سنة رابعة، وبجيب الدرجات النهائية في كل المواد، وأنا مثلت في حاجات كتير قبل كدة".









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة