التلميذ يتحدث عن أستاذه.. مصطفى شعبان عن نور الشريف: كان متواضعا ومثقفا وبسيطا.. ورغم رحيله تأثيره ما زال موجودًا.. أعتبره كنزًا وكنت دائم النقاش معه.. و"مصطفى شعبان أبهرنى" رأى لا يمكن أن أنساه.. فيديو

الخميس، 27 أغسطس 2020 10:38 م
التلميذ يتحدث عن أستاذه.. مصطفى شعبان عن نور الشريف: كان متواضعا ومثقفا وبسيطا.. ورغم رحيله تأثيره ما زال موجودًا.. أعتبره كنزًا وكنت دائم النقاش معه.. و"مصطفى شعبان أبهرنى" رأى لا يمكن أن أنساه.. فيديو مصطفى شعبان
كتب باسم فؤاد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
حرصت قناة الحياة على إقامة احتفالية خاصة بمناسبة الذكرى الخامسة على رحيل نور الشريف الذى توفى في شهر أغسطس من عام 2015، واستضافت القناة النجم مصطفى شعبان أحد تلامذة الراحل نور الشريف وقال شعبان: "الفنان الراحل متواضع ومثقف وبسيط والحوار معه ثرى، ولا يمكن أن تجلس معه إلا وتخرج بمعلومة، عمرى ما شعرت أثناء تعاملى معه أنه يعاملنى بمنطق الأستاذ والتلميذ وهو مؤثر فى كل وقت حتى بعد رحيله تأثيره ما زال موجودًا".
 
 
 
وكشف شعبان خلال حواره مع قناة الحياة كواليس تعامله معه فى مسلسل "الحاج متولى" الذى شهد انطلاقته فنيًا وقال: "قمت بتسجيل رقمه على التليفون باسم الحاج وهو سجلنى باسم سعيد وهذا يدل على مدى دعمه لممثل شاب، كما أننى كنت أحرص بشكل كبير على الاستفادة منه وكنت دائم النقاش معه لكى اكتسب خبرات من هذا الكنز".
 
وعن حب وتشجيع الأستاذ نور الشريف له الدائم قال: "عندما قررت تقديم مسلسل "العار" لم أبلغه أو أستشيره وعندما انتهيت من تصويره قلت له أنا انتهيت من مسلسل العار فكان رده أنا عارف وشيء جيد، فرديت عليه: سوف أسافر إلى بيروت وأستقر هناك طيلة شهر رمضان لأن المسلسل ممكن يتسبب لى فى مصيبة لكننى فوجئت برأيه الذى لم أتوقعه عندما نشر له حوار صحفي قال فيه: "مصطفى شعبان أبهرنى" وهذا الأمر يعبر عن مدى حبه ودعمه لى وإنسانيته".
36259-الحاج-متولى-(1)

وتأتى الحلقة فى الذكرى الخامسة لرحيل نور الشريف، لكشف رحلة استمرت 50 عامًا قدم خلالها روائع الأعمال السينمائية والدرامية التى ما زالت تستحوذ على اهتمام الجمهور والنقاد.

ويكشف البرنامج العديد من الأسرار عن رحلة الفنان الراحل وأهم محطاته الفنية، بالإضافة إلى العديد من الموضوعات الأخرى التى تتناولها الحلقة.

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة