أردوغان انتهي.. هاشتاج يجتاح موقع تويتر ويؤكد قرب نهاية الرئيس التركى

السبت، 15 أغسطس 2020 10:27 م
أردوغان انتهي.. هاشتاج يجتاح موقع تويتر ويؤكد قرب نهاية الرئيس التركى اردوغان
ذكى مكاوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تصدر هاشتاج باسم "اردوغان انتهي" موقع تويتر مؤخراً، حيث تداول نشطاء الموقع هذا الهاشتاج تعبيراً عن سعادتهم إزاء حكمة الدولة المصرية في افساد مخططات الرئيس التركي طوال الفترة الأخيرة وتطويقه إلى حد كبير لإفشال كل الضربات الذى حاول رجب طيب اردغان توجيهها إلى مصر وفشلت بالكامل.

 

اردوغان انتهى
اردوغان انتهى

 

حيث كتب احد النشطاء: "طب قولولي أعمل إيه؟!!روحت ليبيا لقيت السيسي، روحت اليونان لقيت السيسي، روحت قبرص لقيت السيسي، إنتقدت الإمارات لقيت السيسي والمصريين، أنا خايف أروح أزور ستنا صوفيا ألاقي السيسي".

 

اردوغان
 

 

فيما كتب آخرين بأن الرئيس التركي حاول الاستيلاء على ثروات ليبيا مثلما استغل ثروات سوريا فوجد مصر تعيقه عن ذلك وتطوق خططه.

 

اردوغان 3
 

 

من ناحية أخري أكدت ميرال أكشنار، رئيس حزب الخير التركي المعارض، أنه من المستحيل أن تنضم للتحالف الجمهوري مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وحليفه رئيس حزب الحركية القومية، دولت بهتشلي، «حتى ولو صوبوا المسدس إلى رأسها»، على حد قولها.

 

اردوغان 2
 

وعلقت أكشنار على دعوة بهتشلي لها بالعودة إلى التحالف الجمهوري، وموالاة نظام العدالة والتنمية برئاسة أردوغان، وذلك خلال لقاء تلفزيوني، أمس الجمعة، عبر قناة «كي آر تي»، قائلة إنها لم تطلق حزب الخير في ظروف عادية أو سهلة، بل إنها عانت كثيرًا حتى تستطيع إنشاء الحزب في ظل سياسات أردوغان القمعية.

 

اردوغان 1
 

 

وأبرز موقع «يني تشاغ» تصريحات أكشنار، خلال اللقاء، حيث أكدت أن حزب الخير لديه ملايين المؤيدين في جميع أرجاء تركيا، لذلك فهو حزب يمثل صوت الشعب، مشيرة إلى أنها لا يمكن أن تكون مثل الذين كانوا بالأمس «يأكلون لحم بعضهم البعض»، ثم أصبحت علاقتهم كـ«الظفر في اللحم»، في إشارة منها إلى أردوغان وبهتشلي، إذ كان الأخير من أكبر معارضي الرئيس قبل أن يصبح مواليًا له، وكان كثيرًا ما يوجه الانتقادات اللاذعة له، وأضافت أنه أصبح الآن يؤيده تأييدًا أعمى، وأنها لن تستطيع أن تكون جزءًا من ذلك التحالف.

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة