وكان الرئيس البرازيلى قد أعلن في 7 يوليو الحالي إصابته بفيروس كورونا، وأجرى حتى الآن 3 مسحات أظهرت جميعها نتائج إيجابية.
وتعد البرازيل إحدى الدول الأكثر تضررا من وباء فيروس كورونا.

ووفقا لإحصاءات وزارة الصحة البرازيلية الصادرة أمس الثلاثاء، فإن بولسونارو هو واحد من حوالي 2.2 مليون شخص في البرازيل أثبتت إصابتهم بالفيروس التاجي الجديد.