صور ..ماس كهربائى يحرق 3 بيوت بجزيرة بسوهاج يصعب وصول المطافى لها

الثلاثاء، 28 أبريل 2020 12:00 ص
صور ..ماس كهربائى يحرق 3 بيوت بجزيرة بسوهاج يصعب وصول المطافى لها حريق بجزيرة بسوهاج
كتبت _ أميرة عبد السلام

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسل القارئ وائل جمال سعد الدين السيد شكوى عبر خدمة صحافة المواطن ضمن مبادرة سيبها علينا والتى أطلقها اليوم السابع لحل مشاكل المواطنين، متضررا فيها من نشوب حريق  عقب ماس كهربائي بقرية الجزيره المستجده بمركز المنشاه بمحافظة  سوهاج، مما أسفر عن حرق مجموعة منازل بالقرية و تدمير محتوايتها.

IMG-20200422-WA0002
 
IMG-20200422-WA0004
 
IMG-20200422-WA0028

و قال القارئ فى رسالته :  إن هذه القرية  في عزله عن العالم لا كوبري ولا عوامه نعبر النهر بالمركب الشراعي لا مدرسة ولا مستشفي من يمرض عندنا بالليل يموت لصعوبة نقله وعند حدوث هذا الحريق لم ينجدنا أحد فكيف لسياره مطافي أن تعبر لهذا الحريق.

بيانات القارئ : رقم قومي 29111212601913  _ موبايل 01146491574

وتأتى هذه الشكاوى ضمن مبادرة "سيبها علينا" التى أطلقتها "اليوم السابع" لحرصها المستمر على التواصل مع قرائه وإيمانا منه بأن الرسالة الصحفية الأهم التى يحملها الموقع هى خدمة المواطن والعمل على إيصال صوته للمسئولين، يعلن "اليوم السابع" عن انطلاق أكبر مبادرة لاستقبال شكاوى القراء ومشاكلهم وتوصيل هذه المشكلات للمسئولين والمتابعة المستمرة معهم حتى حلها، بالإضافة إلى مساعدة الحالات الإنسانية والصحية، وذلك عبر خدمة "واتس آب" اليوم السابع برقم 01280003799 أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com أو عبر رسائل "فيس بوك" ، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.
 
وتعتبر هذه المبادرة واحدة من أكبر المبادرات التى يطلقها موقع "اليوم السابع" لاستقبال شكاوى المواطنين والعمل على حلها مع مختلف الجهات الحكومية، كما تتيح الخدمة الجديدة إمكانية أن يطلب القراء من فريق عمل "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو الكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على موقع "اليوم السابع".
 

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة