"هقاضيهم ومش هسيب حقى"..نرمين الفقى عن منتحلى صفتها على السوشيال

الأربعاء، 01 أبريل 2020 10:24 م
"هقاضيهم ومش هسيب حقى"..نرمين الفقى عن منتحلى صفتها على السوشيال نرمين الفقى
كتب عمرو صحصاح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

حالة غضب عارمة انتابت النجمة نرمين الفقى بعد إنتحال شخص مجهول اسمها وتأسيس صفحة مفبركة على الفيس بوك، ونشر صورة لها بجوار شاب تعلن عنه أنه خطيبها، الأمر الذى أغضبها بشدة.

 

وأكدت نرمين الفقى في تصريحاتها لـ"اليوم السابع"، أنها كلفت بالفعل محاميها الخاص بتحرير محضر رسمى بالواقعة بعدما شاهت صورتها المفبركة مع شاب لا تعرفه، على صفحة مزورة تحمل اسمها، معلقة: "هقاضيهم ومش هسيب حقى".

صفحات مزورة على الفيس بوك تنتحل اسم الفنانة نرمين الفقى (1)
 

كانت النجمة نرمين الفقى قد نفت خبر خطوبتها الذى ردده العديد من رواد السوشيال ميديا على مدار الساعات الماضية، موضحة في تصريحاتها لـ"عين"، أن كل هذه الأقاويل مجرد شائعات لا تعرف عنها شيئا ، وأنه إذا حدث هذا الأمر كانت ستعلن على الفور عبر صفحاتها الخاصة على مواقع التواصل الإجتماعى.

صفحات مزورة على الفيس بوك تنتحل اسم الفنانة نرمين الفقى (2)
 

 

وأكدت الفقى، أن الصفحة التي تحمل اسمها ونشرت هذه الشائعة مفبركة ولا تعرف عنها شيئا، وعلقت ساخرة :"هو ده وقت خطوبة، وبعدين مين الأمور ده".

 

وكانت إحدى الصفحات الوهمية على السوشيال ميديا كانت نشرت صورة تجمع النجمة نرمين الفقى بأحد الشباب، وكتبت على الصورة معلقة :" الحمد لله، ربنا كرمنى بشريك حياتى، ربنا يخليك ليا يا رب، لتنهال بعدها التعليقات والمباركان للفنانة نرمين الفقى.

 

النجمة نرمين الفقى كانت قد أعلنت عن تكفلها بـ"100" أسرة لصالح بنك الطعام في مبادرة "تحدى الخير"، في ظل الظروف التي تمر بها البلاد، بشأن فيروس كورونا.

 

ونشرت نيرمين الفقي مقطع فيديو، عبر حسابها على "إنستجرام"، وقالت: "أنا قبلت التحدي، وما ردتش أطلع غير ما أكون بالفعل تكفلت بـ100 أسرة لبنك الطعام، أي حاجة فيها خير لازم نعملها، وفي زملاء كتير في الوسط الفني قاموا بالمبادرة دي، التحدي المرة دي مختلف لأننا بنمر بظروف صعبة وربنا يسترها علينا كلنا، وفيه ناس كتير محتاجه أنا عايزة اتحدى عائلتي وأصحابي، وكل الناس اللي يقدروا يعملوا خير، لازم نكون إيد واحدة".










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة