صور.. "علم الصين" يظهر على جدران معبد فيلة بالتزامن مع زيارة وزيرة الصحة

الأحد، 01 مارس 2020 08:48 م
صور.. "علم الصين" يظهر على جدران معبد فيلة بالتزامن مع زيارة وزيرة الصحة علم الصين يظهر على جدران معبد فيلة
أسوان – عبد الله صلاح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

شهدت عروض الصوت والضوء بمعبد فيلة بمدينة أسوان، مساء اليوم، الأحد، عرض إسقاط علم الصين بشكل ضوئى علي جدران المعبد، تضامناً مع دولة الصين فى انتشار مرض "كورونا" الجديد، وبالتزامن مع وصول الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان لدولة الصين.

وأكد الدكتور عبد المنعم سعيد، مدير عام آثار أسوان والنوبة، أنه بناء على توجيهات الدكتور خالد العنانى، وزير السياحة والآثار، وتعليمات الدكتور مصطفى وزيرى، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، قامت شركة الصوت والضوء بأسوان، بإسقاط علم الصين بشكل ضوئى على جدران معبد فيلة تضامناً مع دولة الصين فى انتشار مرض "كورونا" الجديد، وبالتزامن مع وصول الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان لدولة الصين.

وأضاف مدير عام آثار أسوان والنوبة، فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أن العرض استمر لمدة 20 دقيقة بدأ فى تمام الساعة السابعة والنصف مساءً وحتى الساعة السابعة وخمسين دقيقة مساءً، فى الفترة الفاصلة بين عرضى الصوت والضوء بالمعبد.

وقالت الدكتورة هالة زايد ، وزيرة الصحة والسكان ، إنها تتوجه إلى جمهورية الصين، حاملة رسالة تضامن من الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إلي جمهورية الصين.

وأضافت وزيرة الصحة خلال مؤتمر صحفي ثنائي بمطار القاهرة اليوم، أن الزيارة إلى الصين سوف تكون محملة بهدية من الرئيس عبد الفتاح السيسي والشعب المصري وهي عبارة عن مستلزمات طبية .

وتابعت وزيرة الصحة  أن رسالة التضامن في هذا الوقت جاءت حرصا من القيادة السياسية المصرية على قوة العلاقات بين الجانبين ، وأننا نقدم يد العون للجانب الصيني لأن حماية ومساعدة الصين للتغلب على الوباء هو حماية لكل الإنسانية في التغلب على هذا الوباء .

 

علم الصين يظهر على جدران معبد فيلة (1)
علم الصين يظهر على جدران معبد فيلة 
علم الصين يظهر على جدران معبد فيلة (2)
علم الصين يظهر على جدران معبد فيلة 
علم الصين يظهر على جدران معبد فيلة (3)
علم الصين يظهر على جدران معبد فيلة 









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة