الطب الشرعى: وفاة طالب بنى سويف سببها توقف مفاجئ بعضله القلب

الأحد، 01 مارس 2020 05:05 م
الطب الشرعى: وفاة طالب بنى سويف سببها توقف مفاجئ بعضله القلب مستشفى بنى سويف
بنى سويف هانى فتحى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

توفى اليوم الأحد، الأول من مارس الجارى، الطالب محمد جمال قرنى محمد الطالب بكلية التربية الرياضية أثناء دورى الجامعة لكرة القدم الخماسي.

 

وقال بيان صادر عن جامعة بنى سويف : كان الطالب قد لعب الشوط الأول وخرج، وبينما يشجع فريق كليته وأثناء متابعته المباراة سقط على الأرض، ليتم نقله على الفور إلى المستشفى الجامعى حيث اكد تقرير الطبيب الشرعى أن سبب الوفاة توقف مفاجئ بعضله القلب.

 

وعلى الفور توجه الدكتور منصور حسن رئيس الجامعة إلى المستشفى الجامعى للتعرف على تداعيات الواقعة وقدم واجب العزاء لوالده .

 

 واضاف بيان جامعة بنى سويف يتوجه رئيس الجامعة بالأصالة عن نفسه وبالنيابة عن أسرة الجامعة بخالص العزاء وصادق المواساة لأسرة الطالب داعيا الموالى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ويدخله فسيح جناته .

 

كان مجلس جامعة بنى سويف وافق على ترقية 26 من أعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم طبقا لشروط الترقية المنصوص عليها فى قانون (49) لسنة 1972 الخاص بتنظيم الجامعات واللجنة الدائمة للترقيات كلا فيما يخصه، وطبقا للأبحاث المنشورة والقواعد المعمول بها فى لجان الترقيات المقررة من المجلس الأعلى للجامعات.

 

ووجه الدكتور منصور حسن التهنئة لهم مع تمنياته بدوام التقدم والتفوق وزيادة الأبحاث العلمية بما يساهم فى رفع تصنيف الجامعة محليا ودوليا.

 

من ناحية أخرى هنأ مجلس جامعة بنى سويف برئاسة الدكتور منصور حسن أساتذة الجامعة الذين تم اختيارهم فى عضوية لجان المحكمين لفحص الإنتاج العلمى لترقية الأساتذة والأساتذة المساعدين (2020 - 2023).

 

وأعرب رئيس الجامعة عن بالغ سعادته لتمثيل الجامعة بأساتذة من مختلف التخصصات، مؤكدا تقديره لدورهم العلمى الكبير.

 

وأشار الدكتور منصور أن قواعد لجان فحص الإنتاج العلمى تهدف فى الأساس إلى رفع مستوى البحث العلمى وتطبيقاته ذات العائد المباشر على خطط التنمية وخدمة المجتمع، ورفع الكفاءة الأكاديمية والبحثية لعضو هيئة التدريس وكاستجابة لآليات المنافسة العلمية كأحد ضمانات الجودة بمؤسسات التعليم العالى.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة