ميجان ماركل غاضبة من انتقاد تعليقاتها السياسية.. اعرف القصة

الجمعة، 30 أكتوبر 2020 03:00 م
ميجان ماركل غاضبة من انتقاد تعليقاتها السياسية.. اعرف القصة ميجان ماركل
ريهام عبد الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
وصفت ميجان ماركل، دوقة ساسكس الانتقادات بشأن خوضها في السياسة "صعبة"، مشيرة إلى أن تعليقاتها "لا تختلف" عن رسائل "الشخصيات العامة الأخرى، والسياسيين، والعاملين في المجال الإنساني"، على حد زعم أحد المطلعين.
 
وأصبحت دوقة ساسكس، 39 عامًا، ناشطة سياسيًا بشكل متزايد في الأشهر القليلة الماضية أثناء إقامتها في قصرها الذي تبلغ تكلفته 14 مليون دولار مع الأمير هاري، 36 عامًا، وابنهما أرشي، الذي تراجع عن الخدمة الملكية في مارس من هذا العام، وفقا لصحيفة ديلى ميل البريطانية.
 
ميجان ماركل وهارى
ميجان ماركل وهارى
 
وفي حديثه إلى موقع "elle"، قال أحد المصادر لمؤلفة كتاب العثور على الحرية، كارولين دوراند، والذى ألفته بالتعاون مع أوميد سكوبى،: "لقد اعتقدت ميجان أنها كانت تقول شيئًا لا جدال فيه نسبيًا، وهو أنه يجب على الناس المشاركة والتصويت".
 
وأضافت المصدر: "تشعر ميجان وتعترف، كما قالت في اليوم السابق، عليها أن تكون حريصة باستمرار بشأن ما تقوله وتلتزم بما تعتقد أنه لن يكون مثيرا للجدل، حتى مطالبة الناس بالمشاركة في العملية الديمقراطية يجب ألا يكون موضوعًا مثيرًا للجدل".
 
وطالب العضو الجمهوري في مجلس النواب الأمريكى، جيسن سميث، الحكومة البريطانية، بتجريد الأمير هاري وزوجته ميجان ماركل من ألقابهما الملكية، بسبب تدخلهما في انتخابات الرئاسة الأمريكية، حسب قوله.
 
ونقلت قناة الحرة أن سميث ذكر في تغريدة،أن "الأمير هاري وميجان ماركل يستخدمان ألقابا أجنبية (للحشد) ضد الرئيس ترامب والتدخل بانتخاباتنا"، وقال إنه طلب من الحكومة البريطانية أن تضع حدا لذلك.
 
ونشر عضو الكونجرس رسالة وجهها إلى الحكومة البريطانية، قال فيها إنه "لطالما اتبعت العائلة المالكة البريطانية سياسة الحياد الصارم في ما يتعلق بالمسائل السياسية"، وأضاف "أشعر بالقلق حيال التعليقات الأخيرة لدوق ودوقة ساسيكس بشأن الانتخابات الرئاسية للولايات المتحدة، لا سيما بالنظر إلى المحادثات الدولية المحيطة بالتدخل الأجنبي بانتخاباتنا ووضع الدوق كضيف في الولايات المتحدة".

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة