الصحف العالمية اليوم.. Proud Boys جماعة يمينية تثير الجدل بعد رفض ترامب إدانتها فى المناظرة الرئاسية.. بايدن يجمع أكثر من 21.5 مليون دولار فى يوم واحد.. وخطط حكومية بريطانية لوضع طالبى اللجوء فى عبارات مهجورة

الخميس، 01 أكتوبر 2020 02:08 م
الصحف العالمية اليوم.. Proud Boys جماعة يمينية تثير الجدل بعد رفض ترامب إدانتها فى المناظرة الرئاسية.. بايدن يجمع أكثر من 21.5 مليون دولار فى يوم واحد.. وخطط حكومية بريطانية لوضع طالبى اللجوء فى عبارات مهجورة ترامب وبايدن خلال المناظرة
كتبت ريم عبد الحميد ـ فاطمة شوقى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

 

اهتمت الصحف العالمية الصادرة اليوم ، الخميس، بالعديد من التقارير والقضايا، فى مقدمتها تداعيات المناظرة الرئاسية الأولى بين دونالد ترامب وجو بايدن، وخطط بريطانيا لوضع طالبى اللجوء فى عبارات راسية مهجورة

 

الصحف الأمريكية:

Proud Boys

جماعة يمينة تثير الجدل بعد رفض ترامب إدانتها فى المناظرة

شهدت المناظرة الرئاسية الأولى بين مرشحى الرئاسة الأمريكية الرئيس دونالد ترامب ومنافسه اليمقراطى جو بايدن نقاشا حاميا حول جماعة Proud boys  اليمينة التى رفض ترامب إدانتها.

 

 وتقول صحيفة يو إس إيه توداى الأمريكية إن هذه الجماعة المنتمية إلى اليمين المتطرف لها تاريخ من المواجهات العنيفة، وتحظى بتدقيق وطنى متزايد فى الولايات المتحدة، حيث يحذر الخبراء والنشطاء من روابطها بجماعات القوميين البيض.

 

وتأسست الجماعة عام 2016 من قبل نائب مؤسس جماعة فايس ميديا جافين اكإينس، ووصفوا أنفسهم فى هذا الوقت بأنهم نادى رجال عدم التصحيح السياسى للشوفينينن الغربيين. ويقول زعيم الجماعة الحالى إنريك تاريو، وهو من أصل أفريقى كوبى، إن الجماعة لديها لوائح قديمة تحظر العنصرية أو تفوق العرق الأبيض أو النشاط العنيف، بحسب ما قال رونالد دى كولمان المتحدث باسم الجماعة فى رسالة بالبريد الإلكترونى للصحيفة.

 وقال تاريو فى بيان مكتوب قدمه كولمان إنهم لا يأبهون للون أو الخلفية، فمن يحب أمريكا يعتبرونها أخا، وتدين الجماعة العنصرية والفاشية الشيوعية والاشتراكية، بحسب البيان.

 وأصبحت جماعة Proud boys جزءا مرئيا بشكل متزايد فى الاضطرابات الاجتماعية المستمرة حيت تتحول مظاهرات هذه الجماعة بشكل مستمر غلى معارك وعنف.  وعندما التقوا بمظاهرات مضادة فى ميتشيجان فى أغسطس، تفاقمت التوترات وتحول إلى معارك تطلبت تدخل السلطات.

وتقول إيمى كوتر، أستاذ القومية والعنصرية والجماعات العرقية الأمريكية غن الجماعة لديها تاريخ من التسامح مع العنصرية بين صفوفها ومرتبكة بشخصياات عنصرية وتصبح أكثر تسلحا ومتحالفة مع الجماعات اليمينية الأخرى.

 

بايدن يجمع أكثر من 21.5 مليون دولار فى اليوم التالى للمناظرة الرئاسية الأولى

قالت مجلة نيوزويك الأمريكية إن المرشح الديمقاطى نائب الرئيس السابق جو بايدن قد جمع أكثر من 21.5 مليون دولار فى 30 سبتمبر، بعد المناظرة الرئاسية الأولى مع الرئيس دونالد ترامب، فيما بعد أفضل يوم على الإطلاق فى جميع التمويل للمرشح الديمقراطى.

 ونقلت نيوزويك ما نشرته صحيفة نيويورك تايمز بأن هذه الأموال الهائلة تم جمعها عبر الإنترنت.

 وكان بايدن قد تفوق على حملة بايدن فى جمع التمويل مما ممكت حملته من الإنفاق بشكل أكبر على الإعلان التلفزيونى فى الوقت الذى قلصت فيه حملة ترامب إنفاقها. وتعكس الأرقام المسجلة يوم الأربعاء نجاحا مشابهة فى اليوم السابق.

 وجمع المرشح الديمقراطى 3.9 مليون دولار خلال ساعة واحدة بين العاشرة والحادية عشر مساء الثلاثاء. وكان بايدن وترامب فى هذا الوقت يتناظران على المنصة بينما استمرت التبرعات فى التدفق بعد الحدث.

 وبين التاسعة والثانية عشرة من مساء الثلاثاء، جمعت حملة ترامب 10 مليون دولار من 215 ألف متبرع، بحسب ما قال مسئول بالحملة لمجلة بولتيكو.

 

ومن بين هؤلاء، كان هناك 60 ألف مانح جديد لحملة بايدن، فى حين تقدم حوالى 100 ألف شخص للتطوع لحملة بايدن خلال المناظرة، وجاءت 85% من المساهمات خلال الساعة العاشرة عبر الرسائل النصية القصيرة.

 

 وقد جمعت حملة بايدن خلال شهر أغسطس 365 مليون دولار، للتفوق على حملة ترامب بفارق 154 مليون دولار، وهو ما سمح لها بالتفوق على حملة المنافس الجمهورى فى الإعلان التلفزيونى بنسبة 3 إلى 1.

 

وفى الربيع الماضى، كانت حملة ترامب متفوقة بشكل كبير على بايدن فى جمع التمويل، إلا أن المانحين الصغار قدموا دفعة قوية للمرشح الديمقراطى. ولم تصدر حملة ترامب بعد أرقام ما جمعته من تمويل ليلة المناظرة.

 

"واشنطن بوست" ترصد انتشار قصص زائفة عن صحة بايدن بعد المناظرة الرئاسية

قالت صحيفة واشنطن بوست إن قصصا زائفة عن صحة جو بايدن ظلت تنتشر على منصات السوشيال ميديا بعد يوم من المناظرة الرئاسية الأولى التى جمعته بمنافسه الرئيس دونالد ترامب، بما فى ذلك إعلانات مضللة على فيس بوك من قبل حملة ترامب وفيديو حقق انتشارا على تطبيق تيك توك.

 

وأوضحت الصحيفة أن قصة زائفة عن بايدن يرتدى سماعة أذن ظهرت يوم الثلاثاء ولا تزال تجذب الانتباه على فيس بوك بعد المناظرة. وأوضحت الصحيفة أن القصة وهى إعلان من حملة ترامب يحث الناس على فحص أذن جو، وسألت لماذا لا يلتزم جو النائم بفحص سماعة الأذن؟".

 

وتم مشاهدة الإعلان ما بين 200 إلى 250 ألف مرة وتم تسويقه بشكل أساسى للأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 55 عاما فى تكساس وفلوريدا.

 

ولفتت الصحيفة إلى أن المعنى الضمنى للإعلان، وهو المحتوى الذى نشأ بالأساس من تغريدة لصحفى بنويويورك بوست مستشهدا بمصدر مجهول، هو أن بايدن بحاجة إلى مساعدة سماعة أذن حتى يتمكن شخص ما من تمرير المعلومات إليه أثناء المناقشات.

 

وعلى منصة تيك توك، حصدت أربعة مقاطع فيديو تزعم أن ترامب كان يريتدى سلك للغش أثناء المناظرة على أكثر من نصف مليون مشاهدة مجتمعة أمس الأربعاء، وفقا لبحث أجرته مجموعة Media Matters ذات الميول اليسارية التى تراقب وسائل الإعلام. ويظهر أحد المقاطع صورة ثابتة لبايدن ويده داخل بدلته، بينما يظهر آخر سهما فوق رابطة عنق بايدن، لكن لا يظهر أى مقطع فيديو أى دليل مرئى على ارتداء بايدن جهازا إلكترونيا من أى نوع.

 

وتقول واشنطن بوست إن شركات التكنولوجيا طالما عانت من التضليل وهى الآن فى حالة تأهب كبرى قبل الانتخابات. وقبيل المناظرة قام المسئولين التنفيذيين بفيس بوك وغيرها بمراجعة الهاشتاجات والترندات والحسابات الأخرى التى ربما تخترق القواعد باستخدام مزيج من المراجعة البشرية وبالبرامج.

 

 

الصحف البريطانية:

تايمز تكشف خططا حكومية بريطانية لوضع طالبى اللجوء فى عبارات راسية مهجورة

كشفت صحيفة التايمز البريطانية عن خطط تدرسها الحكومة البريطانية لوضع المهاجرين طالبى اللجوء فى بريطانيا على متن عبارات مهجورة راسية قبالة الساحل.

 وأوضحت الصحيفة أن رئيس الوزراء يريد ردع المهاجرين عن القيام بعبور خطير من فرنسا ويعمل على مقترحات لمنع انتهاء النظام ومنع الإجرام. وأحد الخيارات التى يجرى دراستها، بحسب الصحيفة، هو شراء عبارات متقاعدة وتحويلها إلى مراكز التعامل مع طلبات اللجوء.

 

 وقالت التايمز إنها علمت أن وزارة الداخلية أجرت مناقشات حول نقل المهاجرين إلى منصات النفط التى تم إيقاف تشغيلها فى بحر الشمال. وتمت مناقشة الفكرة فى جلسة عصف ذهنى فى وايتهول، لكن الوزراء قرروا أنها غير مقبولة. ومن الخيارات الأخرى التى يتم دراستها جزر قبالة الساحل البريطانى وربما فى اسكتلندا.

 

ومضت الصحيفة قائلة إنه خطة نقل المهاجرين إلى السفن يعتقد أنها أكثر واقعية ويتم دراستها بجدية أكبر، وهى الخيار المفضل ضمن قائمة سيتم تقديمها لرئيس الحكومة. وهناك أيضا إمكانية بناء مركز معالجة فى جزيرة اسكتلندية. لكن هناك مخاوف من أن الخطة قد يتم معارضتها من قبل الوزيرة الأولى باسكتلندا نيكولا ستورجين ومن قبل السكان المحليين.

 

 وقالت ستورجين ردا على هذه المعلومات أن بإمكانهم الاطمئنان بأن أى مقترح يعامل حقوق الإنسان مثل الماشية فى حظيرة سيواجه أقوى معارضة قوية من جانبها.

 

 وطلبت الحكومة البريطانية من المسئولين النظر فى إرسال طالبى الجوء إلى المالديف أو المغرب أو بابوا  غينيا الجديدة للتعامل معهم، أو إلى جزيرتى أسنسيون وسانت هيلانة الواقعتى جنوب المحيط الأطلسى، وهما أراض تابعة بريطانية. لكن التعامل مع المهاجرين فى الخارج بنفس نفس السياسة الاسترالية غير مرجح بسبب المخاوف بشات التكلفة والتداعيات القانونية والأمور اللوجستية.

 

 

تقرير بريطانى يحذر من وفاة عشرات الآلاف بأمراض أخرى فى ظل التركيز على كورونا

حذر تقرير برلمانى فى بريطانى من إمكانية وفاة عشرات الآلاف من المرضى بسبب تعليق خدمات الصحة الوطنية فى إنجلترا لنسبة كبيرة من الرعاية العادية للتركيز على التعامل مع وباء كورونا.

 

 وقالت لجنة الصحة والرعاية الاجتماعية بمجلس العموم فى تقرير لها إن المرض الذى لم يتم رصده أو علاجه يشمل السرطان وأمراض القلب.

 

وقال وزير الصحة السابق جيريمى هامت الذى يترأس اللجنة غير الحزبية إنهم سمعوا عن تعطيل كبير للخدمات، لاسيما ما يتعلق بالسرطان، ويمكن أن ننظر فى عشرات الآلاف من الوفيات التى يمكن تجنبها خلال عام.

 

 وسلط أعضاء البرلمان الضوء على أن العديد من المستشفيات توقفت عن أداء جراحات السرطان مع تفشى الوباء فى مارس، على الرغم من أن رئيس الخدمات الصحية الوطنية فى إنجلترا السير سيمون سيتفينز، أكد استمرار الرعاية.

 

 ومع بدء الإغلاق فى 23 مارس،  تراجعت الإحالات العاجلة من الطبيب العام لحالات السرطان بنسبة 62% وانخفض عدد عمليات التصوير بالرنين المغناطيسى والأشعة المقطعية لتشخيص المرض بنسبة 75%. وبحلول منتصف مايو، تم إلغاء 36 ألف عملية سرطان.

وأشار التقرير إلى تعليق خدمات وعلاجات السرطان أو تغييرها بسبب القيود المفروضة على قدرات (القطاع الصحى) وإعادة تخصيص الموارد ومن أجل درء المخاطر عن المرضى، لاسيما من يعانون من نقص المناعة والمعرضين لخطر أكبر للإصابة ثم عدم القدرة على التعافي من فيروس كورونا.

 

 

الصحافة الايطالية والاسبانية:

داعشية إيطالية تؤكد خداع التنظيم الإرهابى وتشعر بالندم وخيبة الأمل

أبدت الداعشية الإيطالية التى تم اعتقالها فى سوريا، أليشي برينيولي "الندم وخيبة الأمل من تنظيم داعش"، خلال الإدلاء بإفادتها أمام قاضي التحقيق في ميلانو أمس الأربعاء، وقالت المرأة التي أعيدت إلى إيطاليا مع أطفالها الأربعة، إنها ذهبت إلى هناك مع زوجها وأولادها "تلبية لدعوة الخلافة المزعومة"، لكنها بعد ذلك "تابت" وهي الآن تقوم بعملية "إعادة نظر"، في كل ما مرت به.

وأوضحت برينيولي، زوجة مقاتل بتنظيم داعش محمد قريشي، التي تخضع للتحقيق في جريمة الانتماء لتنظيم يضطلع بنشاط الإرهاب الدولي، إنها قررت مع زوجها العودة إلى البلاد، وأدركت أن الدعاية التي أقيمت لصالح التنظيم كانت في جوهرها، مجرد خداع.

 

وأثناء الاستجواب الذي تم بحضور رئيس قسم مكافحة الإرهاب في ميلانو، ألبرتو نوبيلي أيضًا، زعمت برينيولي أنها وزوجها، الذي توفي في سوريا، أصابتهما خيبة الأمل من تنظيم داعش". واختتمت مكررة القول إنها "الآن سعيدة للغاية بالعودة إلى إيطاليا".

 

ووفق التحقيقات القضائية الإيطالية، فإنه في عام 2015 غادرت برينيولي، مع زوجها قريشي وأطفالهما الثلاثة القصر، إيطاليا للوصول إلى أراضي كانت تحت سيطرة تنظيم داعش، حيث “شارك قريشي في العمليات العسكرية للتنظيم الإرهابي، فيما لعبت زوجته دورًا فاعلًا في توعية الأبناء بقضية الإرهاب.

 

ارتفاع 10% فى وفيات كورونا بأسبانيا خلال سبتمبر

سجل شهر سبتمبر زيادة في معدل الوفيات بنسبة 10.2٪ في إجمالي عدد السكان الإسبان مقارنة بالعدد الأقصى للوفيات المتوقعة لهذا الشهر، وفقًا لنظام مراقبة الوفيات اليومية (MoMo) الذي أعده معهد الصحة كارلوس الثالث.

 

وأشارت صحيفة "البيريوديكو" الإسبانية إلى أنه توفى 31791 والإصابات 769188 شخصا ، وبين 1 و27 سبتمبر، زاد  2722 عما كان متوقعا وهو رقم مواز لزيادة الإصابات وضغط المستشفيات بسبب فيروس كورونا، وارتفعت الوفيات لدى النساء 11.9% من الرجال 10.1% وتتركز من هم فوق 74 عاما من العمر، مع زيادة بنسبة 12% فى الوفيات فى إسبانيا بأكملها.

 

ومع ذلك فإن هذه البيانات بعيدة كل البعد عن معدلات الوفيات في المرحلة الحادة للوباء ، والتي وصلت إلى نسبة تجاوزت 62.5٪ بين 11 مارس و 9 مايو.

 

منذ أن بدأت الأزمة الصحية ، كانت هناك ثلاث فترات تم فيها اكتشاف زيادة في الوفيات لمدة يومين على الأقل على التوالي، ويجمع المعهد الوطني للإحصاء 44000 حالة وفاة أكثر مما كان متوقعًا في عام 2020 ، بزيادة قدرها 24٪ عن العام الماضي.

 

وبحسب العمر ، كانت أكبر زيادة في الوفيات تحدث في هذه الفترة الأخيرة لمن هم فوق 74 عامًا ، بزيادة قدرها 12.1٪ ، تليها المجموعة بين 65 و 74 عامًا -6.4 زيادة ، وتحت سن 64 عامًا ، يبلغ معدل الوفيات الزائد 4 ٪ في إسبانيا بأكملها.

 

وحسب المجتمعات ، فإسبانيا هي الدولة التي شهدت زيادة في عدد الوفيات بنسبة 33.5٪ خلال شهر سبتمبر ، على الرغم من أنها بعيدة عن زيادة 197٪ المسجلة في الأسابيع الأولى من الإنذار الصحي.

 

وكان لدى لاريوخا زيادة محددة بنسبة 82.1 ٪ ، ولكن فقط بين 14 و 20 سبتمبر ، كما فعلت كاستيلا دى لا مانشا ، التي شهدت أيضًا ارتفاعًا بنسبة 28 ٪ في الوفيات من 10 إلى 22 سبتمبر.

 

في الأيام الأولى من شهر سبتمبر ، كان معدل الوفيات 20.3٪ في منطقة مورسيا ، بينما كان في إقليم الباسك 24.8٪ في الفترة من 10 إلى 20 سبتمبر، وسجلت الأندلس أيضًا فترة عشرة أيام ، من 6 إلى 17 سبتمبر ، مع معدل وفيات بلغ 14٪ في المجتمع ككل.

 

 









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة