فنانة لبنانية آخرى تسكن فى نفس منطقة نانسى عجرم تتعرض للسرقة.. اعرف التفاصيل

الإثنين، 06 يناير 2020 03:39 م
فنانة لبنانية آخرى تسكن فى نفس منطقة نانسى عجرم تتعرض للسرقة.. اعرف التفاصيل مى مطر
كتبت مريم بدر الدين

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تعرضت الفنانة اللبنانية مى مطر، صباح اليوم الاثنين، لعملية سرقة، بعدما أقدم شخص مجهول على مهاجمة سيارتها فى منطقة كسروان بجبل لبنان، وهى نفس المنطقة التى يقطن بها منزل النجمة نانسى عجرم التى تعرض منزلها لسطو مسلح أمس، وقام زوجها بمقتل السارق، حيث ذكرت الفنانة مى مطر فى تصريحات لصحف لبنانية أن الحادثة وقعت أثناء توجهها إلى منزل والدتها برفقة ابنها (4 سنوات)، فى منطقة ذوق مكايل بصحبة ابنها، وسرق أموالا من حقيبتها وترك السيارة وفر إلى جهة مجهولة.
 
 
4cab74de-56ce-47eb-a6d2-a62c322ca78b
مى مطر تنجو وابنها من محاولة سرقة
 
 
وقالت مى: "لاحظت فى البداية أن هناك سيارة تطاردنى، فحاولت تضليلها عبر الدخول فى طرق فرعية، إلا أن سائق السيارة غافلنى، وقطع الطريق أمامى، ونزل مسرعا من سيارته وتقدم باتجاه سيارتى وفتح الباب، ونادانى باسمى طالبا منى الخروج من السيارة، وتمكنت من إخراج ابنى والركض باتجاه الغابة حيث اختبأت واتصلت بعائلتى. 
 
وأضافت مطر أنه عند حضور العائلة إلى المكان، تبين أن اللص سرق المبلغ الموجود فى حقيبتها وفر تاركاً السيارة، قائلة: "لهجة السارق مجهول الهوية، غريبة، تدل ربما على أنه من شمال لبنان أو من جنسية عربية"، على حسب تعبيرها.
 
وعلى جانب آخر، وفى تطورات لحادثة السطو المسلح الذى تعرضت له عائلة نانسى عجرم أمس، تم نقل زوجها الدكتور فادى الهاشم إلى مستشفى الحياة فى لبنان وسيبقى بها حتى صباح اليوم الثلاثاء لإنهاء إجراءات التحقيق معه.
 
كما كشفت مصادر إلى صحف لبنانية، أن القتيل فى منزل نانسى عجرم أصيب بـ16 رصاصة، وتبيّن لاحقًا أن السارق كان بحوزته مسدس غير حقيقى لكن زوجها لم يدرك ذلك، وأن قرار القاضية غادة عون باحتجاز الهاشم لا يعنى أنه سيدان بجريمة قتل إنما لاستكمال التحقيقات ولتوضيح ملابسات القضية.
 
وقالت بعض المصادر التى لم يتم التأكد من صحتها، عن تورط أحد العاملين بمنزل نانسى عجرم فى القضية ووجود علاقة بين أحدعم مع السارق الذى سهل له دخول الفيلا المؤمنة بشكل كبير.
 
 
 









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة