الملكة اليزابيث حزينة والسبب "آرتشى" نجل ميجان وهارى.. اعرف التفاصيل

الأحد، 19 يناير 2020 07:00 م
الملكة اليزابيث حزينة والسبب "آرتشى" نجل ميجان وهارى.. اعرف التفاصيل الملكة اليزابيث
كتبت ريهام عبد الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يبدو أن الملكة اليزابيث، ملكة بريطانيا حزينة للغاية، بعد قرار الأمير هارى وميجان ماركل دوق ودوقة ساسكس لمغادرة العائلة المالكة البريطانية، وما يحزنها للغاية، أنها بالكاد ما رأت حفيدها الصغير آرتشى، خاصة أن آرتشى متواجد مع والدته فى معظم الأوقات، وكونهما تخليا عن ألقابهما الملكية يعنى ان الملكة لن تستطيع رؤية حفيدها كثيرا.

مع خطط دوق ودوقة ساسكس للتخلي عن الأضواء إذ رتبا لها منذ شهور ماضية، لم يكن لدى ابنهما البالغ من العمر ثمانية أشهر فرصة تذكر لرؤية عائلته الملكية الكبيرة، وفقا لصحيفة ديلى ميل البريطانية.

الملكة اليزابيث وميجان وآرتشى
الملكة اليزابيث وميجان وآرتشى

 

هارى وآرتشى
هارى وآرتشى

وكشفت صحيفة ديلى ميل البريطانية، أن الملكة والأمير تشارلز والأمير وليام وأبنائه الأمير جورج والأميرة شارلوت والأمير لويس التقوا مع الطفل آرتشى مرات قليلة جدا فى أوقات متفرقة.

إذ استقبلته جدته الكبرى ودوق إدنبرة بعمر يومين فقط في قلعة وندسور، لكنهما لم يستطعا حضور التعميد بعد شهرين لأن موعد التعميد تصادف مع عطلة نهاية أسبوع خاصة يقيمانها في ساندرينجهام كل عام.

وقال مصدر لصحيفة صنداي تايمز: "الملكة اليزابيث ستكون حزينة للغاية لأنها بالكاد رأت وتقابلت مع أرتشي وأنه سيفتقد أن يكبر مع أبناء عمومته وعائلته على نطاق أوسع".

ميجان وآرتشى
ميجان وآرتشى

تم التقاط صور لأرتشي في أحضان ميجان في مباراة البولو حضرها أيضًا ويليام وكيت وأطفالهم في بيركشاير في يوليو الماضى، لكن لم يظهروا كمجموعة منذ ذلك الحين، وبعدها توجه مع هارى وميجان، لقضاء عيد الميلاد فى كندا، ولم يزر الطفل البالغ من العمر ثمانية أشهر المملكة المتحدة حتى الآن هذا العام وهو حاليًا مع والدته ومربيته في كندا.

من المقرر لم شمل هاري معهم في الأسابيع المقبلة، إذ سيرجع لكندا قريبا، ولكن مع عدم وجود إشارة إلى الموعد الذي سيكون فيه الثلاثي في ​​المملكة المتحدة، ستظل الملكة اليزابيث تتساءل عن موعد رؤيتها لحفيدها الأصغر مرة أخرى.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة