إحياء ذكرى يوسف إدريس فى مسقط رأسه بقرية البيروم بالشرقية.. صور

الأحد، 25 أغسطس 2019 01:00 ص
إحياء ذكرى يوسف إدريس فى مسقط رأسه بقرية البيروم بالشرقية.. صور جانب من الفعاليات
كتب محمد عبد الرحمن

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تواصل الهيئة العامة لقصور الثقافة أنشطتها الثقافية والفنية بمواقع فرع ثقافة الشرقية، حيث نظمت مكتبة يوسف إدريس بالبيروم لقاء فى ذكرى وفاة يوسف إدريس، تم التحدث عن الراحل مولده ونشأته فى قرية البيروم، وتخرجه فى كلية الطب علم نفس وكتاباته، وأشهر ما كتب "النداهة، الفرافير" وترجمت كتاباته إلى معظم لغات العالم، وما حصل عليه من أوسمة وجوائز ونياشين من كلية الطب ومن دار السينما.

 

ورحل الأديب الكبير يوسف إدريس عن عالمنا فى 1 أغسطس عام 1991، عن عمر ناهز حينها 64 عاما، وهو كاتب قصصى، مسرحى، وروائى مصرى ولد سنة 1927 فى البيروم التابعة لمركز فاقوس، مصر، وكان يعمل طبيبا بشريا تخصص فى الطب النفسى، حصل على كل من وسام الجزائر (1961)، وسام الجمهورية (1963 و1967)، وسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى (1980).

 

وعلى جانب آخر استمرت فعاليات برنامج "يلا نمثل ونلقى شعر" فى اكتشاف وتطوير مواهب الأطفال فى مكتبات "سنهوت، سلمنت، الفرايحة، الغار، الصوفية، الصنافين" وبيوت ثقافة "أبو حماد، مباشر، القنايات، مشتول السوق، شنبارة الميمونة، بردين، شيبه"، وقصور ثقافة "الزقازيق، منيا القمح، طفل الحلمية، أبو كبير، العاشر، ديرب نجم".

 

وفى مكتبة صفط زريق مثل الأطفال جزءا من قصة بعنوان "الأم والأرنب والثعلب، إلى جانب إلقاء بعض القصائد منها قصيدة "حملناكى يا مصر بين الضلوع، ونشيد بلادى بلادي"، وفى مكتبة البيروم تم إلقاء بعض أبيات الشعر من شعر بلادى بلادى وقصيدة أمى، بينما نفذ قصر فاقوس برنامج قصة وقصقوصة وعروسة، وقصر الصالحية يلا نرسم، ونفذ قسم الفنون التشكيلية بالفرع ورشة فنية لتعليم كتابة العلامات الهيروغليفية فى مركز شباب العصلوجى‪.

 

ضمن أنشطة نوادى الأدب عقد قصر ثقافة منيا القمح أمسية أدبية بقرية كوم حلين، حيث ألقى رضا أبو الغيط قصيدة "رباب"، محمد المهدى "الحنان"، عزت ‘براهيم "ناس وناس"، رشا عوض "اعتراف"، محمد العريان "بن تقيل"، ونظم بيت ثقافة شنبارة الميمونة والصوفية ندوة عن "ما يدور بعقول الشباب من أحلام وخطط للمستقبل ولبلدهم"، بالإضافة إلى ورشة فنية ضمن برنامج الاحتفال باليوم العالمى للشباب، تحدثت الندوة عن أن للشباب دورا كبيرا ومهما فى تنميةِ المجتمعات وبنائِها، كما أن المجتمعات التى تحوى على نسبة كبيرة من الفئة الشابة هى مجتمعات قوية.

 
68611371_2600496256639074_2320317585872125952_n
 
68751341_2600496879972345_828058742502195200_n
 
68856286_2600496736639026_3371567387697479680_n
 
68900125_2600492849972748_2579070257146626048_n
 
68943463_2600496276639072_5534151131392901120_n
 
69048384_2600496446639055_175933018769195008_n
 
69333089_2600496206639079_6809180033693777920_n
 
69697910_2600496426639057_1786656066709225472_n
 

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة