جهاد تشكو حذف اسمها من بطاقة التموين منذ أكثر من عام بروض الفرج

الأحد، 07 أبريل 2019 07:00 م
جهاد تشكو حذف اسمها من بطاقة التموين منذ أكثر من عام بروض الفرج بيانات القارئة
رامى محيى الدين

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسلت القارئة جهاد حنفى سليمان من أهالى روض الفرج شارع على خلف حارة موسى سلامة شكوى من حذفها من بطاقة التموين.

وقالت القارئة فى رسالتها لصحافة المواطن: "تم حذف اسمى عشوائيا من بطاقة التموين منذ مايزيد عن عام رغم أننى من الستحقين للدعم، حيث أننى ربة منزل لا أعمل وأعيش من معاش والدى، وقد تقدمت بشكوى العام الماضى بتاريخ 30/07/2018، وظللت أتابعها دون جدوى وتبعها تظلمات متكررة من جانبى أيضا واخيرا التظلم رقم 6819 منذ مايزيد عن شهر بمكتب تموين روض الفرج وحتى تاريخه، ليست هناك إفادة".

وأضافت القارئة جهاد حنفى سليمان بياناتها مع الشكوى روض الفرج شارع على خلف حارة موسى سلامه رقم 1 ، رقم بطاقة التموين 50111030002843، رقم قومى 283010101728، مناشدة المسئولين بالعمل على إضافة اسمها ببطاقة التموين لكى تستطيع صرف حصتها من المقررات التموينية.

بيانات القارئة
بيانات القارئة

 

 

شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

 

كما تتيح الخدمة الجديدة "شكوتك يصوتك" إمكانية أن يطلب القراء من فريق "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر او معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على اليوم السابع.

ويجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة