ابنة الموسيقار الراحل سيد مكاوى: 22 عاما على رحيله ولكنى أشعر بوجوده.. "يامسهرنى" لم تكن أول لقاء مع أم كلثوم.. وواجه اتهامات بسبب تلحين "أسماء الله الحسنى"

السبت، 13 أبريل 2019 04:09 ص
ابنة الموسيقار الراحل سيد مكاوى:  22 عاما على رحيله ولكنى أشعر بوجوده.. "يامسهرنى" لم تكن أول لقاء مع أم كلثوم.. وواجه اتهامات بسبب تلحين "أسماء الله الحسنى" السفيرة إيناس مكاوى - نجلة الموسيقار الراحل سيد مكاوى
كتب أحمد سامح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قالت السفيرة إيناس مكاوى ابنة الموسيقار الراحل سيد مكاوى، أنه فى هذا العام تحل الذكرى الـ 22 على رحيل والدها، مؤكدة أنه رغم هذه السنوات إلا أنها تشعر بتواجده وأنه لم يمت.

وأضافت خلال لقائها مع الإعلامية منى الشاذلى ببرنامج "معكم"، أنها وجدت بعد رحيل والدها 2000 لحن وان حياته كانت كلها شغل، مشيرة إلى أن لحن "هنحارب" كتبه صلاح جاهين، خلال تواجده على سلم الإذاعة والكورال كان من العمال.

 

 

أكدت ايناس مكاوى، أن والدها واجه اتهامات بسبب تلحين أسماء الله الحسنى، حيث اتهم فى مرحلة ما بأن ما يفعله ضد الإسلام، وتلقى رسالة خلال فترة صغرها من أحد المشايخ، مضمونها: "لم أكن أعلم أنك ضرير القلب أيضا"، لكن والدها كان على يقين بما يفعله وبدأها بأصوات المشايخ.

 

 

وأشارت إلى أن "أسماء الله الحسنى" تم غنائها خلال حياة الموسيقار الراحل، وكانت وقتها بصوت هشام عباس، منوهة إلى أن بعد وفاة والدها قام مطرب آخر بغناءها دون موافقة أدبية أو معنوية لأصحاب الملكية الفكرية".

 

وتابعت السفيرة إيناس مكاوى، لم يحدث أن دخلت أم كلثوم المسرح وهي تصطحب ملحن مثلما فعلت مع سيد مكاوي في اأغنية "يامسهرني" ولم يكن ذلك أول لقاء بينهما، منوهة إلى موقف طريف بين الموسيقار الراحل سيد مكاوى وام كلثوم، : ( اتصلت بوالدي عشان يلحن لها "أنساك" فقام بتلحين المقدمة.. وبعدين سأل: هاخد كام على اللحن ده فقالتله: "يكفيك فخرا اني هاغني لحنك".. قالها لا مَش هيكفيني لأن البقال اللي تحت بيتنا مَش هيكفيه فخرا اني اشتري منه ).

 

 

فيما عرض برنامج "معكم منى الشاذلي" تسجيل لأم كلثوم وهي تقرأ كلمات "أوقاتي بتحلو" مع الملحن سيد مكاوي وتتدرب عليها معه في بروفة على العود قبل ان تتوفى وتغنيها الفنانة "وردة".

 

 

 

 

 









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة