البيئة تدرس تنفيذ مشروع تحسين البيئة الصناعية والطاقة بشركة سكر الحوامدية

الجمعة، 22 فبراير 2019 11:07 ص
البيئة تدرس تنفيذ مشروع تحسين البيئة الصناعية والطاقة بشركة سكر الحوامدية الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة
كتبت آية دعبس

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

بدأت وزارة البيئة فى دراسة تنفيذ مشروع تحسين البيئة الصناعية والطاقة بشركة سكر الحوامدية بالتعاون مع المركز القومى للبحوث تفعيلًا لبروتوكول التعاون الموقع بين جهاز شئون البيئة والمركز للحد من التلوث الصناعى والعمل على تحقيق التوافق البيئى للمنشاة حتى يونيو 2019  تنفيذا لقانون البيئة رقم 4 لسنة 1994 وتعديلاته.

وذكر بيان للوزارة اليوم، أن المشروع يهدف إلى ترشيد استهلاك الموارد الطبيعية بالصناعة، وتقليل التكلفة الاقتصادية للعمليات الصناعية وتطبيق عمليات إعادة الاستخدام والتدوير والاسترجاع بالإضافة إلى تقليل التلوث البيئى وتحسين ظروف البيئة الداخلية لوحدات المنشآت الصناعية، ورفع كفاءة محطة معالجة مياه الصرف الصناعي بالشركة ليكون مطابقا للقانون وتطبيق  مفهوم الاستهلاك والإنتاج المستدام كطريق للاستدامة البيئية والاقتصاد الأخضر.

جدير بالذكر أنه سبق دراسة مشروع تحسين البيئة الصناعية والطاقة بشركة سكر الحوامدية من قبل الإدارة المركزية لتحسين البيئة الصناعية والطاقة وإجراء التعديلات المطلوبة عليه و تم إنابة المركز القومي للبحوث للبدء فى الخطوات التنفيذية خلال الفترة من يناير وحتى يونيو 2019.

 










مشاركة

التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

سيد حسن

المفرود ازالة الذبن بشفطون المياة من نهر النيل بسيارات خربانة وخرلطيم بها مكروبان فى نهر الميل

السيد / وزير البيئة تحية طيبة وبعد حضرتك يوجد سيارات وخراطيم بها مكروبات تشفط المياة من نهر النيل يوميا اكثر من الف نقلة يومية من نهر النيل من منطقة كوتيكا عل نهر النيل مباشرتاا وعلاوة على ذلك جيع السيارات الفنطاس غير مرخصة وبدون لوحات واثناء السير بها بالطريق العام نول المياة من الفنطاس وعلى الطريق مما يؤدى ذلك لاتلاف الطريق واتمنى لجنة من طرفكم تصور كل الخلفت سواء على نهر النيل او فى الطريق واثناء حمولة الفنطاس من على النيل بسراحة مناظر مشمأذة فى هذة المنطقة يوميا اكثر من الف حمولة مياة وخط السير هو من كوتسيكا  من نهر النيل الى شق الثعبان مما ادى الى اتلاف الاسفلت وشكراا

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة