مقالات صحف الخليج.. حنا صالح يسلط الضوء على حال اللبنانيين بعد استقالة سعد الحريرى .. عونى صادق يناقش حروب بنيامين نتنياهو و"الأمن الهش" .. كميل موسى فرام يتحدث عن تهديد العاملين فى "الأونروا" بالإضراب

الخميس، 31 أكتوبر 2019 10:00 ص
مقالات صحف الخليج.. حنا صالح يسلط الضوء على حال اللبنانيين بعد استقالة سعد الحريرى .. عونى صادق يناقش حروب بنيامين نتنياهو و"الأمن الهش" .. كميل موسى فرام يتحدث عن تهديد العاملين فى "الأونروا" بالإضراب مقالات صحف الخليج
كتبت جينا وليم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت مقالات صحف الخليج، اليوم الخميس، العديد من القضايا الهامة أبرزها إعلان سعد الحريرى استقالة حكومته "استجابة لنداء الشارع".

 

حنا
حنا صالح

حنا صالح: لبنان: ما بعد الاستقالة!

قال الكاتب فى مقاله بصحيفة الشرق الأوسط، إن فى نهاية اليوم الثالث عشر على ثورة الكرامة، أعلن سعد الحريرى "استجابة لنداء الشارع" تقديم استقالة حكومته، مؤكدا أنه "مرتاح أننى قدمت شيئا للشعب اللبنانى"، متهما أطراف التسوية بأنهم أوصلوه إلى طريق مسدود. وانفجر الفرح فى العيون وعلى الوجوه الفخورة بالإنجاز، واشتعلت ساحات لبنان بما تحقق خلال أيام أعادت لبنان إلى اللبنانيين، ارتفع التصفيق والهتاف وصدح النشيد الوطنى، وبدا جليا أن الانتصار بإسقاط الحكومة هى الخطوة - المفتاح فى رحلة شاقة لاستعادة الجمهورية المخطوفة، بطى تسوية عام 2016 التى أفلست البلد وفاقمت الديْن العام والأمراض.

 

عونى صادق
عونى صادق

عونى صادق: حروب نتنياهو و"الأمن الهش"

قال الكاتب فى مقاله بصحيفة الخليج الإماراتية، إن حتى إجراء الانتخابات المبكرة الأولى، التى أجريت فى السابع عشر من شهر إبريل الماضى، وفى خضم الحديث عن التوتر المتصاعد على حدود قطاع غزة، واحتمال الانزلاق إلى عملية عسكرية واسعة، كانت قيادة الجيش والأجهزة الأمنية الإسرائيلية ترد على بعض المحللين الإسرائيليين الذين كانوا يؤكدون أن "الردع" ما زال على حاله قويا ولم يطرأ عليه أى ضعف أو تراجع. وبعد ظهور نتائج الانتخابات وتكليف نتنياهو بتشكيل الحكومة وفشله، سارع نتنياهو بحل الكنيست قبل أن يعقد أولى جلساته معلنا عن موعد جديد.

 

كميل موسى
كميل موسى

كميل موسى فرام: تهديد العاملين فى "الأونروا" بالإضراب

قال الكاتب فى مقاله بصحيفة الرأى الكويتية، إن المواقع الإخبارية ووسائل الإعلام تناقلت الأخبار التي تحمل بصفحاتها وأسطرها قرار الإضراب المفتوح المزمع بدؤه من قبل موظفى "الأونروا" اعتبارا من يوم الأحد المقبل، للمطالبة بتحسين رواتبهم، وذلك بعد فشل الاجتماع الأخير الذي ضم اتحاد العاملين (في القطاعات الثلاثة؛ المعلمين والعمال والخدمات) في وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" مع ممثليها أول من أمس، والذين تمسكوا بزيادة رواتبهم بقيمة 200 دينار شهريا بالرغم من تأكيد الأنوروا أنها تعانى عجزا ولا تستطيع زيادة رواتبهم أكثر من 150 دولاراً شهرياً، ولكن التمسك بالمطالب تحت فاصل التهديد بالاضراب يعطي مساحة للتحدي نتيجة القناعة بالقدرة على دخول الخدمات المقدمة في شلل تام وخصوصا في شقيها التعليمي والصحي، فالرهان على هذين المسارين يعطي الممثلين شكلا من أشكال القوة المؤثرة أو هكذا يعتقدون.









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة