لماذا غاب ديفيد بيكهام عن صورة أسرته على غلاف مجلة فوج؟

الثلاثاء، 04 سبتمبر 2018 12:00 م
لماذا غاب ديفيد بيكهام عن صورة أسرته على غلاف مجلة فوج؟ ديفيد بيكهام وغلاف مجلة فوج بصورة أسرته التى غاب عنها
كتبت سارة درويش

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
رغم استمرار زواج الثنائى البريطانى الشهير فيكتوريا وديفيد بيكهام نحو 19 عامًا إلا أن شائعات الانفصال لا تزال تطاردهما، وهذه المرة تشكك فى إخلاص ديفيد لزوجته.
 
ورغم نفى الأسرة هذه الشائعات فى مقابلة جديدة تنشر فى عدد أكتوبر من مجلة "فوج" البريطانية، إلا أن غياب ديفيد بيكهام عن الصورة العائلية التى جمعت أبنائه وزوجته وحتى الكلب الخاص بهم أثارت الكثير من الشكوك والتساؤلات.
 
غلاف أكتوبر من مجلة فوج
غلاف أكتوبر من مجلة فوج
 
ربما كانت هذه التساؤلات هى سبب كشف المجلة عن صورة أخرى من جلسة تصوير يجلس فيها الزوجان متقابلين ومسترخين على العشب بينما يلعب أطفالهم حولهم بمسدسات المياه، وذلك لنفى فكرة استبعاد ديفيد عن الأسرة.
 
صورة أخرى نشرتها المجلة لجلسة التصوير
صورة أخرى نشرتها المجلة لجلسة التصوير
 
وقالت فيكتوريا، مصممة الأزياء البالغة من العمر 44 عامًا فى فيديو ترويجى للعدد، إنها تحتفل بعلامة أزيائها من خلال طرح بعض ملابسها الأكثر شهرة، وأشارت إلى الشائعات التى تطرقت لانفصالهما قائلة: كان الناس يقولون الكثير عن علاقتنا لمدة 20 سنة، لذا أنا وديفيد معتادين على تجاهل هذا الهراء ونستمر ولكن هذه الأشياء لها تأثير أوسع على الأشخاص من حولنا وهذا غير عادل.
 
يشار إلى أن الزوجين ارتبطا عام 1997 وتزوجا عام 1999 بعد أن رزقا بطفلهما الأول بشهور، ويبلغ عمر الابن الأكبر لهما 19 عامًا أما الأصغر فهو فى السابعة من العمر أما الطفلين الآخرين أعمارهما هى 13 و16 عامًا. 
 
فيكتوريا وديفيد يوم زفافهما مع طفلهما الأكبر
فيكتوريا وديفيد يوم زفافهما مع طفلهما الأكبر
 
وفى معرض حديثها عن العلامة التجارية بيكهام، قالت فيكتوريا: "ندرك كلانا أننا أقوى من أنفسنا كأفراد. هل كان أحدنا سيصل إلى هنا لو أننا لم نلتقى قبل كل هذه السنوات؟ الأمر كله يتعلق بوحدة العائلة.
 
نحن أقوى بكثير - نحن الستة - مما كنا سنكون عليه لو كنا أفرادا، نحن نحترم تلك الروابط العائلية وهذا أمر أساسى.
 
ووفقًا لصحيفة "ذا صن" البريطانية فإن هذه الشائعات المتزايدة حول أنهما فى طريقهما للانفصال تسببت فى إيذاء أبنائهما، حتى أنهما اضطرا للجلوس معهم وطمأنتهم أن الأمور على ما يرام، ونظرًا لأنهما كانا طوال الوقت صادقين مع أطفالهما فإن الحديث المباشر والواضح معهم من قبل والديهما طمأنهم.









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة