س و ج.. كل ما تريد معرفته عن يويا وتويا بالمتحف المصرى بالتحرير

الأربعاء، 21 نوفمبر 2018 09:00 ص
س و ج.. كل ما تريد معرفته عن يويا وتويا بالمتحف المصرى بالتحرير يويا وتويا
كتب أحمد منصور

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أعادت وزارة الآثار سيناريو العرض المتحفى للمتحف المصرى بالتحرير، حيث تم عرض جميع مقتنيات يويا وثويا، وذلك تمهيدًا لنقل مجموعة الملك توت عنخ آمون إلى المتحف المصرى الكبير، وخلال السطور المقبلة نستعرض كل ما تريد معرفته عن "يوا، وتويا".

س / ما هى أصول يويا ؟

ج / تعود أصول يويا إلى مدينة أخميم، حيث كان ينتمى إلى طبقة النبلاء وكان أحد رجال الجيش، فضلاً عن عمله كاهنًا للإله "مين" المعبود الرئيسى فى أخميم.

س / ما هى المناصب التى شغلها يويا؟

ج / شغل يويا عدة مناصب مهمة فى القصر، مثل المشرف على الخيول، كما قد يشير لقبه "والد الإله" إلى دورة المتميز بصفته حما الملك.

س / ما هى الألقاب التى  لقبت بها ثويا؟

ج / حملت ثويا العديد من الألقاب الدينية، فضلاً عن لقب "أم الملكة الزوجة العظيمة للملك"، وهو اللقب الذى اعتزت به كثيرًا، وسجلته مرارًا وتكرارًا على توابيتها ومقتنياتها.

س / متى تم اكتشاف مقبرة يويا وزوجته ثويا؟

ج / اكتشفت المقبرة فى 12 فبراير 1905، من خلال الأثرى الإنجليزى جيمس كويبيل وتمويل ثيودور ديفز.

س / كيف تميزة مقبرة يويا وثويا؟

ج / حظى كل من يويا وثويا بمكانة رفيعة خولت نحن مقبرتهما فى وادى الملوك بالبر الغربى بالأقصر، هذا المكان الذى كان مخصصًا فقط لمقابر الملوك.

س /  ماذا احتوت مقبرة يويا وثويا؟

ج / شملت المقبرة كنوز مقبرة يويا وثويا آثارًا تعبر عن الحياة اليومية، مثل العجلة الحربية ليويا، والأثاث الجنائزى الرائع من أسرة وكراسى وصناديق لحفظ الحلى مصنوعة من الخشب المذهب والمطعم بالقيشانى والعاج والأبنوس، بالإضافة إلى اوانى من الألابستر والحجر الجيرى الملون.

س / هل احتوت المقبرة على مومياوات؟

ج / بالطبع، احتوت المقبرة على موميائى كل من يويا وثويا فى حالة ممتارزة بفضل الجودة العالية التى تمت بها عملية تحنيطهما، فضلاً عن توابيتهما الداخلية والخارجية وأقنعتهما المصنوعة من الكارتوناج المذهب والمطعمة بالأحجار الكريمة، وصناديق واوانى الأحشاء، وتماثيل أوشابتى وبردية يويا المسجل عليها كتاب الموتى.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة