شكوتك بصوتك.. اليوم السابع يطلق أكبر خدمة تفاعلية لحل مشاكل المواطنين

الثلاثاء، 20 نوفمبر 2018 03:39 م
شكوتك بصوتك.. اليوم السابع يطلق أكبر خدمة تفاعلية لحل مشاكل المواطنين شكوتك بصوتك
كتب محمود أحمد عطا

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

انطلاقا من حرص "اليوم السابع" على اللحاق بكل ما هو جديد ومفيد للقارئ، لم تتوان المؤسسة فى تقديم أى خدمات تليق بقرائها وتوفر الجهد والمشقة عليهم من أجل الحصول على خدمة معينة، خاصة بعد التفاعل الكبير الذى حققته خدمة (شكوتك بصوتك) التى أطلقتها اليوم السابع منذ ما يقرب من عام، خاصة مع زيادة هذا التفاعل، وإدراكنا حجم الثقة التى خصنا بها القارئ، لذا قررت اليوم السابع تطوير الخدمة بحيث نتمكن من استقبال عدد أكبر من شكاوى المواطنين مع ضمان توصيلها للمسئولين للعمل على حلها.

 

شكوتك بصوتك
شكوتك بصوتك

كانت "اليوم السابع" دشنت قبل أشهر خدمة "شكوتك بصوتك"، والتى لاقت رواجا كبيرا وتفاعلا من القراء، لذلك تم تحديث الخدمة بهدف الوصول إلى جميع القراء وفى أى مكان فى نفس اللحظة، لرصد شكاوى المواطنين بالصوت والصورة وإرسالها مباشرة إلى المسئولين للبت فيها والرد عليها، وتتعهد اليوم السابع أمام الله وأمام كل قارئ وضع ثقته الغاليه فى الجريدة والقائمين بتيسير كل السبل لحلها.

شكوتك-بصوتك
شكوتك-بصوتك

 

ويجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.

 

وتبدأ اليوم السابع استقبال الشكاوى بداية من اليوم  وتحاول الجريدة من هذه الخدمة تقديم الأخبار فى صورة جديدة، على أن يصل صوت المواطنين مسموعا للمسئولين دون إضافات أو حذف، كما تأتى الخدمة فى إطار تسهيل استقبال الشكاوى من القراء غير القادرين على صياغة شكواهم مكتوبة.

 

وتأتى الخدمة التى اطلقتها اليوم السابع وتعيد أطلقها بشكل أوسع وأشمل تحت شعار كجزء من خدمة صحافة المواطن التى أطلقتها اليوم السابع للتواصل مع القراء بشكل مباشر وتمكنت من تحقيق نجاح واسع.

 

 

 









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة