مقالات الصحف: مرسى عطا الله: اسمعينا يا حكومة.. جلال عارف: دموع مسئول فى مدارس الفقراء.. علاء عريبى: ابتزاز الحكام العرب.. خالد منتصر: ترك المدرسة معترضاً على تحريم التطور فحصل على "نوبل".. محمد أمين: سلام سلاح

الخميس، 04 أكتوبر 2018 10:00 ص
مقالات الصحف: مرسى عطا الله: اسمعينا يا حكومة.. جلال عارف: دموع مسئول فى مدارس الفقراء.. علاء عريبى: ابتزاز الحكام العرب.. خالد منتصر: ترك المدرسة معترضاً على تحريم التطور فحصل على "نوبل".. محمد أمين: سلام سلاح كتاب الصحف المصرية
إعداد: أحمد سامح – محسن البديوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم الخميس، العديد من القضايا، كان أبرزها: بكاء محافظ الإسكندرية على تكدس الطلاب داخل الفصول، وتقديم التحية للجيش المصرى على استمراره فى حماية الوطن والتصدى للفوضى والمخططات الصهوينة منذ نصر أكتوبر حتى الآن.

 

الأهرام


مكرم-محمد-أحمد
 

مكرم محمد أحمد: حماقة أردوغان تمنع مصالحته مع الألمان
 

تحدث الكاتب عن فشل الرئيس التركى رجب طيب أردوغان بعد ثلاثة أيام من زيارته الرسمية لبرلين فى إنجاز مصالحته مع الشعب الألمانى، بسبب غروره وحماقته وإصراره على إغضاب الشعب الألمانى، مشيراً إلى خروج الرئيس التركى على النص المكتوب وإلقائه بضع كلمات حمقاء، اتهم فيها الشعب الألمانى بالعنصرية ودعم الإرهاب، مؤكدًا أن الرئيس التركى لن يتمكن من إتمام الاتفاق الذى عقده مع روسيا حول "أدلب" السورية، ليعود الروس والسوريون هجومهم الشامل على إدلب.

 

مرسى-عطا-الله
 
مرسى عطا الله: اسمعينا يا حكومة

 

دعا الكاتب، المصريين جميعاً "حكومة وأهالى" للمشاركة فى بناء جسور قوية تستند إلى أعمدة صلبة تمكننا من عبور أخطر مرحلة فى تاريخ مصر الحديث، من خلال رؤية واضحة أشبه بضوء ساعات الظهيرة من يوم 6 أكتوبر 1973 عندما صنعنا معجزة العبور المجيد، مؤكدًا أن الحكومة عليها إثبات إعطاءها الأولوية للحد من معاناة الناس، فالمواطن يؤيد الحكومة عندما يحس بالثقة فى سياستها على أرض الواقع.

 

الأخبار

 


جلال-دويدار
 

جلال دويدار: مطاراتنا تحتاج للانضباط والتحديث والتطوير
 

انتقد الكاتب فى مقاله، حالة التدنى التى أصبحت عليه الخدمات فى المطارات، وزيادة الأعباء المالية على المسافرين والزوار، مطالبًا الفريق طيار يونس المصرى وزير الطيران المدنى، بتطوير هذا المرفق لأنه مرآه مصر أمام العالم، متطرقًا للحديث عن صورة أرسلها أحد المصريين بالخارج تتضمن لافتة متخلفة تمت كتابتها باليد وبخط ردىء موضوعة عند صالة السفر والوصول فى مطار برج العرب دون أى اعتبار لما يموج به من حركة وصول وسفر كثيفة للطيران المنتظم، بما لا يتفق بأى حال مع دخول مصر عصر المفاعلات النووية التى تقام على بعد حوالى 250 كيلومترًا فقط من هذا المطار.

جلال عارف
 

جلال عارف: دموع مسئول.. فى مدارس الفقراء
 

قال الكاتب، إنه لو نزل المسئولين لمعاينة الواقع فى مدارسنا، وذهبوا للنجوع والكفور والأحياء الشعبية ليروا أحوال المدارس هناك، بدلاً من اقتصار الزيارات على المدارس المؤهلة لأدركوا أن توفير مقعد لطفل فى مدرسة لائقة هو الأولوية القصوى التى ينبغى أن تحشد لها إمكانيات الدولة وجهود المجتمع، كما لو أن أبناء الأغنياء جلسوا مع أبناء الفقراء فى فصول واحدة كما كان الحال فى الماضى لكانوا أول الساعين لتحسين أحوال المدارس، ولما تركوا الفصل الدراسى وبه مائة طفل، ولما قبلوا أن يستمر هذا "العار" عشر سنوات أخرى، وذلك فى إشارة منه لتصريحات وزير التعليم أن القضاء على مشكلة تكدس الفصول تحتاج لـ10 سنوات.

 

الوفد


وجدى زين الدين
 

وجدى زين الدين: خالد فودة محافظ استثنائى
 

أثنى الكاتب فى مقاله على خالد فودة محافظ جنوب سيناء، وذلك لما شهدته المحافظة ومدينة شرم الشيخ من نهضة واسعة على يديه، ووصوله بها إلى العالمية، حتى أصبحت "مدينة السلام"، مطالبًا المحافظين الآخرين أن يكونوا على ذات القدر من دهاء المحافظ الذى يخدم فى نهاية المطاف المواطنين.

عباس-الطرابيلى
 

عباس الطرابيلى: إطفاء برج إيفيل!
 

أعرب الكاتب عن إعجابه بإطفاء فرنسا أنوار برج إيفيل، حزنًا على رحيل المطرب العالمى شارل أزنافور، رغم أنه ليس فرنسى الأصل، بل هاجر والداه من أرمينيا هرباً من المذابح التى ارتكبتها تركيا ضد هذا الشعب الأرمنى، ووصلا الى باريس هرباً بنفسيهما وأولادهما من هذه الإبادة العرقية التى ارتكبتها تركيا فى حق هذا الشعب الأعزل، مشددًا على ضرورة أن نقتدى بفرنسا فى هذا الصدد، وخاصة أن مصر مليئة بالعباقرة الذين يستحقون التكريم.

 

علاء-عريبى
 

علاء عريبى: ابتزاز الحكام العرب
 

انتقد الكاتب التصريحات الأخيرة للرئيس الأمريكى ترامب، وإدعائه حماية الحكام العرب، مؤكدًا العرب قادرون على حماية أراضيهم وأنظمتهم، وتزويد البلدان العربية بالسلاح الأمريكى لا يعنى أبداً أنه حماية لها، مطالبًا فى الوقت نفسه أن يفكر حكام البلدان العربية، بما فيها مصر، فى إقامة صناعة قوية للسلاح.

 

الوطن

 


خالد-منتصر
 

خالد منتصر: ترك المدرسة معترضاً على تحريم التطور فحصل على "نوبل"
 

عبر الكاتب عن إعجابه الشديد بـ"جيمس أليسون"، العالم الأمريكى، الذى حصل على جائزة نوبل فى الفسيولوجى والطب لهذا العام، مستعرضًا قصة حياته ومرضه بالسرطان وتمرده على البديهيات المستقرة، وقراره بترك المدرسة ومغادرها نهائياً، اعتراضاً على مدرس قرر أن يشطب نظرية التطور من منطلق دينى، لأنها نظرية حرام.

 

عماد الدين أديب
 

عماد الدين أديب: قطر ظالمة أم مظلومة؟ (5)
 

تناول الكاتب فى مقاله حوارًا دار عام 2002 عقب أحداث 11 سبتمبر 2001 بعام واحد، بين وزير خارجية عربى كبير، وجورج تينيت رئيس جهاز المخابرات المركزية الأمريكية وأحد أهم رؤساء هذا الجهاز فهماً لشئون منطقة الشرق الأوسط، حول سكوت أمريكا على الدور القطرى، وشهادة الأخير بأن قطر تقدم لبلاده خدمات جليلة، كما تناول الكاتب الدور القطرى المتصاعد منذ أحداث سبتمبر وتشعبه فى العالم العربى والشرق الأوسط، وجنوب شرق آسيا وأفريقيا حتى وصل أمريكا اللاتينية.

 

المصرى اليوم

 


سليمان جودة
 

سليمان جودة: بكاء المحافظ
 

تحدث الكاتب، عن مشهد بكاء الدكتور عبدالعزيز قنصوة، محافظ الإسكندرية، خلال زيارته أحد الفصول، بسبب ارتفاع كثافة الفصول والحال المحزن لجلوس الطلاب فوق بعضهم البعض، مطالباً الجميع بالتوقف أمام هذا المشهد المحزن لتكون بداية لتغيير واقع تعيشه العديد من المدارس، مؤكدًا أن المحافظ أو المسئول دوره لا يتوقف على البكاء، ولكنه يمتد لتغيير الأوضاع التى تستحق البكاء، حتى لا تفقد المسئولية معناها ومضمونها وجدواها.

 

محمد أمين
 

محمد أمين: سلام سلاح
 

تحدث الكاتب، عن معاصرته لنصر السادس من أكتوبر 1973، الذى حققه الجيش المصرى والرئيس الأسبق "السادات"، مؤكداً أن رغم مرور السنوات من السلام، إلا أن الجيش المصرى العظيم حافظ على تسليحه ولياقته ومعنوياته، وأجهض كل مخططات الصهيونية التى كانت تستهدف تسريح الجيوش العربية وخلق الفوضى والإرهاب فى المنطقة، مضيفاً: وأخيراً، فإذا كانت مصر "هبة النيل"، فإنها أيضًا "هبة الجيش العظيم".. فقد استوعب ظروف الثورة واستوعب حرب الإرهاب.. وحافظ على وحدة الوطن"










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة