مقالات الصحف المصرية.. فاروق جويدة يرصد تاريخ العلاقات المصرية الروسية.. وجدى زين الدين يطالب باتباع سياسة الترشيد لمواجهة جشع التجار.. جلال عارف يتساءل: هل قضيتنا هى إباحة تعاطى الحشيش؟

الأربعاء، 17 أكتوبر 2018 10:00 ص
مقالات الصحف المصرية.. فاروق جويدة يرصد تاريخ العلاقات المصرية الروسية..  وجدى زين الدين يطالب باتباع سياسة الترشيد لمواجهة جشع التجار.. جلال عارف يتساءل: هل قضيتنا هى إباحة تعاطى الحشيش؟ مقالات الصحف المصرية - أرشيفية
إعداد - كريم كشك - أحمد عبد الرحمن

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت مقالات صحف القاهرة، الصادرة صباح اليوم الأربعاء، العديد من القضايا الهامة فى مقالات كتابها، وكان من أبرزها التالى: العلاقات التاريحية بين مصر ورسيا

كما رصدت انتخابات التجديد النصفى التى ستجرى فى الولايات المتحدة بداية نوفمبر المقبل، ومدى تأثيرها فى مسار الاتهامات الموجهة لترامب فى حالة انتزاع الديمقراطيين الأغلبية.

الأهرام..

 


 


د. وحيد عبد المجيد يكتب: أى مستقبل للأمريكيين؟

 

 

تحدث الكاتب عن أهمية انتخابات التجديد النصفى التى ستجرى فى الولايات المتحدة بداية نوفمبر المقبل، ومدى تأثيرها فى مسار الاتهامات الموجهة لترامب فى حالة انتزاع الديمقراطيين الأغلبية، فالانتخابات يمكن أن تحدد اتجاه المستقبل فى الولايات المتحدة، أى مصير الأمريكيين عموماً.

 

 

فاروق جويدة يكتب: روسيا تاريخ من العلاقات

أشار الكاتب إلى العلاقات التاريحية بين مصر ورسيا، حيث خاض جيش مصر حرب أكتوبر بالسلاح والطيران الروسى وما زال السد العالى بناء شامخ يؤكد هذه العلاقات، بالإضافة إلى سلسلة الصناعات التى أقامها الروس فى مصر، أما سنوات القطيعة فكانت لها أسبابها وقد رحلت ورحل زمانها.

 

 


 

صلاح منتصر يكتب: عقوبة ننتظر إلغاءها

تساءل الكاتب:"ألم يأت الوقت لعودة الطائرات الروسية إلى شرم الشيخ والغردقة حاملة سياحها الذين لا يجدون مكانا آخر مثل البحر الأحمر خاصة والشتاء يدق أبواب روسيا؟، فالمصريون يحملون للاتحاد السوفيتى السابق ذكريات جميلة، مشيراً إلى أنه سوف تكن صدمة بالغة إذا لم يعلن اليوم عودة رحلات الشارتر من روسيا إلى الغردقة وشرم الشيخ.

الأخبار..

 

خالد الميرى


خالد ميرى يكتب: جندى فى خدمة بلاده

 

 

أشار الكاتب بمقاله إلى كلمة الرئيس السيسى، أمام مجلس الفيدرالية الروسى، وطلبه  التحية بمرور 75 عاما من العلاقات الدبلوماسية مع الصديق الروسى، الموجود وقت الحاجة منذ بناء السد العالى، وحتى 30 يونيو العظيمة، مؤكداً على أن الصداقة القوية بين السيسى، وبوتين، قد أحدثت طفرة كبيرة فى علاقة البلدين، مضيفاً أن قمة السيسى - بوتين فى سوتشى، اليوم، ستشهد تعاون استراتيجى شامل غير مسبوق.

 

 


 

جلال دويدار يكتب: دول "القوقاز" الست المسلمة منفذ جديد للتعاون الاقتصادى

طالب الكاتب بمقاله من وزارات الصناعة والتجارة والسياحة والأوقاف بالإضافة إلى ممثلى القطاع الخاص كل فى اختصاصه، التواصل مع دولة أذربيجان، وهى إحدى الدول الـ6، بمنطقة القوقاز الآسيوية، والتى انفصلت عن الاتحاد السوفيتى عقب سقوطه عام 1990، بجانب توطيد العلاقة مع الصديقة روسيا، منوهاً على أن التطلع للتعاون مع هذه الدول، سيفتح آفاقا واعدة أمام الاقتصاد الوطنى.

جلال عارف

جلال عارف يكتب: هل قضيتنا هى.. إباحة تعاطى الحشيش؟

بدأ الكاتب مقاله بالحديث عن قول أحد نواب مجلس النواب، أنه سيتقدم بمشروع قانون لإعفاء متعاطيه من أى عقوبات جنائية، والاكتفاء بعلاجهم على نفقة الدولة، وتأكيده على أنه بذلك سيوفر ملايين الجنهيات التى تنفقها الدولة على المتعاطين بالسجون، موجهاً للنائب المحترم سؤاله: "أليس لنائبنا المحترم أن يلتفت إلى ما هو أجدى؟ وأن يدرك أن شبابنا لا يحتاج للحشيش، وإنما يحتاج إلى التنمية، وفرص العمل، وتوجيه جهودنا على توفير تعليم، ورعاية صحية لائقة، بدلا من نوفير الحشيش لمن يطلبه، وأن السعى لأضواء الإعلام لا تستلزم أن يكون الحشيش هو القضية، أو أن تكون خمسة جنيهات كافية لإفطار وغداء مواطن كما أفتى بعضهم!!".

 

الوفد..

 

سليمان جودة


سليمان جودة يكتب: وريث عرش العراق

 

 

تساءل الكاتب فى فى مقاله ما هو السبب الذى دعا عادل عبد المهدى، رئيس الوزراء العراقى المكلف، إلى إغلاق نافذة إلكترونية كان قد أتاحها أمام كل من يرغب فى أن يكون وزيراً؟!، وهل تقدُم الشريف على بن الحسين، بأوراق ترشيحه كوزير للخارجية!.. هو سبب إغلاق النافذة الإلكترونية سريعاً، موضحاً أنه يعيش فى الخارج، ويوصف بأنه راعى الملكية الدستورية، ووريث العرش السابق فى العراق، لافتا النظر إلى أنه الوحيد المتبقى من الأسرة الملكية، التى لقى  جميع أفرادها مصرعهم حينما قامت الثورة بـ 14 يوليو 1958.

 

 

وجدى زين الدين يكتب: مواجهة الجشع

تحدث الكاتب فى مقاله عن بكاء المواطنين على ارتفاع الأسعار، منوها أنه يجب اتباع سياسة جديدة تعتمد على الترشيد، والاكتفاء بالضروريات التى يحتاجها،  مشيراً إلى أنه هناك إسراف شديد باستهلاك الناس، سواء كان طعاما، أو شرابا، أو إفراطا فى استخدام الخدمات المقدمة للمواطن، لأن الأمر بات واجبا وطنيا، فى ظل الظروف الحالكة التى تمر بها البلاد، مؤكداً على أنها طريقة رادعة لكل تاجر تسول له نفسه أن يتلاعب فى الأسعار، مشيراً إلى أنه لو تم ذلك ستمر القرارات الصعبة والمؤلمة التى تقوم بها البلاد بسلام وأمان.


 

المصرى اليوم..


د. مصطفى الفقى يكتب: صفحات مقروءة
 

سجل الكاتب انطباعه عن تبويب الصحافة المصرية المعاصرة، بأنها بلغت مرحلة الشيخوخة مثلها مثل معظم الصحف الورقية فى عالمنا المعاصر، حيث جاءت الصحافة الإلكترونية، ظانا بأن الصحف الورقية سوف تصمد رغم المنافسة الشرسة، مشيراً إلى أن صفحة الوفيات ما زالت تستأثر باهتمام القراء لأنها تحمل أخبارا بالقطع صحيحة وليست شائعات أو أنصاف حقائق، أما صفحة الحوادث فهى مرآة المجتمع تتضح منها صورة الحقيقة للمرحلة التى يمر بها.

نيوتن يكتب: مشروع بقرار

قدم الكاتب حلا لأزمة دعم الوقود والكهرباء، حيث تخصص وزارة البترول محطات وقود لتموين النقل العام والأجرة والأتوبيسات والميكروباصات والدراجات البخارية بأسعار ثابتة حتى منتصف العام المقبل، أما السيارات الخاصة فيتم تخصيص محطات أخرى لتموينها برفع كل الدعم عنها، والثانى: يتم تثبيت قيمة الكهرباء بأسعار المدعمة للفئات التى يقل استهلاكها عن 400 جنيه شهريا حتى منتصف العام المقبل، ومن يتجاوز يدفع قيمة استهلاكه بدون دعم.


 

الوطن..

 

 


 

 

خالد منتصر يكتب: هل المطلوب أن نعلن من أنقذنا من فيروس "سى وبى"؟! 

تحدث الكاتب فى مقاله عن مفاجأته من الهجوم البعض عليه بمواقع "السوشيال ميديا"، بسبب جملة شكره وتقديره لـ"شينازى" اليهودى، مكتشف علاج فيروس "سى"، وباروخ بلومبرج، مكتشف علاج فيروس "بى" الأخطر والأشرس، على اكتشافيهما العبقريين لينقذا مرضى الكبد فى مصر، ومعالاجتهم من هذا الوباء اللعين بتكلفة 1%، من تكلفته بأوروبا وأمريكا، واتهامه بالعمالة لإسرائيل، ومحاسبته بمنتهى العنصرية والفاشية وكلماتهم البغيضة والتى تبعث من أفكارهم المتخلفة، مؤكداً على أن الحل بمنتهى الصراحة، هو أن ندعو هؤلاء وبأقصى سرعة أن يقاطعوا منتجات اليهود حتى يريحوا ويستريحوا.

 

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة