تعرف على عدد المساحات المزروعة "بنجر السكر وقمح وفول" بالمنوفية

الأحد، 07 يناير 2018 06:00 ص
تعرف على عدد المساحات المزروعة "بنجر السكر وقمح وفول" بالمنوفية بنجر السكر - أرشيفية
المنوفية - محمد فتحى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تحظى محافظة المنوفية بزراعة محاصيل بنجر السكر والقمح والفول البلدى، حيث تهتم مديرية الزراعة بالمحافظة بزيادة الوعى لدى المزارع عن طريق البرامج الإرشادية، وذلك لنشر أهم التوصيات الفنية والممارسات الزراعية السليمة والحديثة للوصول لأعلى إنتاجية للفدان وأكبر عائد للمزارعين.

 

ننشر فى سؤال وجواب كل شىء عن المساحات المزروعة بنجر السكر وقمح وفول فى المنوفية..

ما عدد مساحات الأراضى المزروعة بمحصول القمح بمحافظة المنوفية؟

قال المهندس حمدى السيد جامع وكيل وزارة الزراعة بالمنوفية، إنه تم زراعة 117 ألفا و763 فدان قمح حتى اليوم.

ما عدد مساحات الأراضى المزروعة بمحصول بنجر السكر والبرسيم بمحافظة المنوفية؟

أكد وكيل وزارة الزراعة أنه تم زراعة 98750 فدان برسيم و1682فدان من محصول بنجر السكر .

ما عدد مساحات الأراضى المزروعة بمحصول الفول البلدى والكتان بمحافظة المنوفية؟

تم زراعة 71 فدان من الفول البلدى بالإضافة إلى 36 فدان من محصول الكتان .

هل هناك برنامج إرشادى شهر للخضار والفاكهة بمراكز المحافظة ؟

هناك بالفعل برنامج إرشادى للخضار والفاكهة يتم تطبيقه شهريا 

ففى شهر يناير 2018 تم تحديده على النحو التالى

مركز شبين الكوم يوم 1/2 

مركز الشهداءيوم 3 / 1 

مركز منوف يوم 9 /1 

مركز تلا يومى 30،10/ 1

مركز اشمون يوم 16/1
مركز قويسنا يوم 17/1 

مركز السادات يوم 23/1

مركز الباجور يوم 24/1

مركز بركة السبع 

وفى يوم 31/1 ويحاضر فى هذه الندوات مهندسى إدارة البساتين بالمديرية والإدارات الزراعية.

يأتى هذا فى اطار اهتمام مديرية الزراعة بالمحافظة بالاهتمام بالزراعة وزيادة الوعى لدى المزارع عن طريق البرامج الارشادية وذلك لنشر أهم التوصيات الفنية والممارسات الزراعية السليمة والحديثة للوصول لأعلى إنتاجية للفدان وأكبر عائد للمزارعين وخاصة محصول القمح حيث يعتبر المصدر الرئيسى لإنتاج رغيف الخبز.










مشاركة

التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

صوت الحق

حان الوقت لتفعيل الزراعة التعاقدية

الزراعة التعاقدية تعنى التعاقد مع الفلاحين من خلال الجمعيات الزراعية بشراء المحصول بأسعار محددة قبل زراعتها. بهذه الطريقة سيقبل الفلاح على الزراعة وهو مطمئن تماما لصافى دخله حيث يعلم حدود تكلفته . أما تعريض الفلاح لمخاطر تجارية وابتزازه من قبل التجار واستغلال عرقه وجهده فيجب أن ينتهى . هذه الطريقة أفضل من ما يسمى بالتسويق التعاونى بعد الزراعة وجنى المحصول واضطراره لبيع محصوله بثمن بخس 

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة