الصحف العالمية اليوم.. تحذير لقادة الكونجرس من لقاء الإخوان.. وزير أمريكى يطلب طائرة عسكرية لرحلة شهر العسل.. وإشادة بعودة السفير الإيطالى لمصر

الخميس، 14 سبتمبر 2017 02:26 م
الصحف العالمية اليوم.. تحذير لقادة الكونجرس من لقاء الإخوان.. وزير أمريكى يطلب طائرة عسكرية لرحلة شهر العسل.. وإشادة بعودة السفير الإيطالى لمصر الكونجرس الأمريكى وتميم بن حمد
كتبت ريم عبد الحميد و إنجى مجدى و رباب فتحى و فاطمة شوقى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تناولت الصحف العالمية الصادرة، اليوم الخميس، عدد من القضايا أبرزها تحذير لقادة الكونجرس من لقاء قادة الإخوان واستمرار تأثر الاقتصاد القطرى بالمقاطعة العربية.
 

الصحف الأمريكية 

 
قالت صحيفة "واشنطن بوست"، إن وزير الخزانة الأمريكى ستيفين منوتشين قد طلب طائرة عسكرية ليحلق بها مع زوجته لويزا لينتون، لقضاء شهر العسل فى أوروبا الصيف الماضى، مما أثار تساؤلات مجددا عن استخدام الزوجين الثريين للطائرات الحكومية.
 
 
وقال متحدث باسم وزارة الخزانة فى بيان أمس، الأربعاء، إن الطلب جاء حتى يستطيع أن يكون لمنوتشين، العضو فى مجلس الأمن القومى، وصول إلى اتصالات مؤمنة مع سفر للخارج.
 
 
وأشار البيان إلى أنه من الضرورى أن يحصل الوزير على اتصالات آمنة، وأوضح أنه يتم دراسة عدد من الخيارات لضمان أن تكون لديه تلك الإمكانيات خلال سفره، بما فى ذلك الاستخدام المحتمل لطائرة عسكرية.
 
 
وكانت الوزارة قد سحبت طلبها بعدما تم تحديد خيار آخر للاتصالات الآمنة خلال سفر الوزير الممتد.
 
 
وفى مقال بصحيفة "ذا هيل" الأمريكية، دعا إريك تراجر، خبير معهد واشنطن الأمريكى لدراسات الشرق الأدنى، الكونجرس إلى عدم لقاء قيادى جماعة الإخوان، مع الرحلة المتوقعة لعمرو دراج، القيادى بالجماعة للولايات المتحدة.
 
 
وقال تراجر إن المسئولين الأمريكيين وأعضاء الكونجرس يجب أن يبقوا تطرف التنظيم فى أذهانهم مع طلب دراج اللقاء معم خلال زيارته لواشنطن.
 
 
وأوضح أن دراج لديه مصلحة واضحة فى الحشد ضد الحكومة المصرية التى تشن حملة ضد الإخوان، لكن يجب ألا يكون للمسئولين الأمريكيين مصلحة فى منح دراج انتصار دعائى بالترحيب به فى مكاتبهم، وهو ما سيسعى إليه القيادى الإخوانى بالتحديد.
 
 
وأشار تراجر إلى أن وفود الإخوان سعت فى السنوات الأخيرة إلى الإعلان عن لقاءاتهم مع مسئولى الإدارة التى كان يفترض أن تكون بعيدة عن الأضواء، وبالغوا فى تصوير تواصلهم مع الكونجرس بما فى ذلك نشر صور ومقاطع فيديو لاجتماعاتهم مع العاملين فى أروقة الكونجرس.
 
 
وذكرت صحيفة "نيويورك تايمز"، أن مواطنا برازيليا كشف عن سرقة صور عائلية من حسابه الشخصى على موقع فيس بوك واستخدامها فى حساب وهمى على أنه مواطن أمريكى، مشيرة إلى أن الحساب ضمن تلك التى أغلقها موقع فيس بوك مؤخرا، بسبب المؤامرة الروسية المزعومة بتقليب المجتمع الأمريكى وهجوم هيلارى كلينتون.
 
 
وأوضحت الصحيفة أن البائع البرازيلى كشف أن صوره العائلية الخاصة تم سرقتها من حسابه على فيس بوك لإنشاء حساب باسم "ميلفين ريديك"، وهو واحد من الحسابات المنسوبة لأمريكيين الذى شارك فى انتشار الدعاية الروسية على فيسبوك وتويتر خلال الانتخابات الرئاسية الأمريكية العام الماضى.
 
 
وعرضت الصحيفة، الأسبوع الماضى، حساب"ميلفين ريديك " كمثال على الحسابات الوهمية على وسائل التواصل الإجتماعى، التى تم استخدامها للهجوم على المرشحة الديمقراطية هيلارى كلينتون ونشر رسائل بريد إلكترونى مسربة من حسابها، حصل عليها قراصنة روس، فضلا عن الترويج لاراء سياسية تتفق مع الكرملين.
 
 
وحساب "ميلفين ريديك" هو أول من سعى لنشر موقع DCLeaks.com، الذى يعتقد المسئولون فى الولايات المتحدة أنه تم تأسيسه من قبل الاستخبارات العسكرية الروسية. غير أن صحيفة نيويورك التايمز لم تجد أى أمريكى تتفق بياناته مع التفاصيل المقدمة على الفيس بوك.
 
 
وفى الوقت الذى أحدث فيه الهاتف الجديد من شركة آبل، "آيفون إكس"، حالة من الدهشة والإعجاب على مستوى العالم لما يتمتع به من إمكانيات هائلة أبرزها تمتعه بتقنية التعرف على الوجوه "Face ID"، التى تتيح للمستخدمين فتح الهاتف دون الحاجة إلى قارئ بصمات الأصابع أو الزر الرئيسى، لكن هذه التقنية دفعت لتساؤلات بشأن الخصوصية.
 
 
وبحسب موقع "ريكود نت"، المختص بأخبار التكنولوجيا فأنه بعد يوم من إعلان آبل عن هاتفها الجديد، الذى يبدأ سعره من 999 دولار، يقوم السيناتور الديمقراطى، آل فرانكن، بالضغط على عملاق التكنولوجيا للكشف عن ضمانات الخصوصية والآمان التى توفرها للبيانات البيومترية.
 
 
وبالنسبة لفرانكن، فأن القلق يتعلق بأن آبل يمكن أن يستخدم بصمات الوجه التى تجمعها من خلال نظام فتح جديد يسمى Face ID، لإفادة قطاعات أخرى من أعمالها، أوبيعها لأطراف ثالثة لأغراض المراقبة أو احتمال تلقيها طلبات من سلطات إنفاذ القانون للوصول إلى نظام التعرف على الوجه، وهى الاستخدامات النهائية التى قد لا يتصورها عملاء آبل، بحسب رسالة فرانكن للشركة أمس الأربعاء.
 
 

الصحف البريطانية

 
علقت صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية، على تقرير وكالة "موديز" الدولية للتصنيف الائتمانى المتعلق بإنفاق إمارة قطر ما يقدر بـ38.5 مليار دولار، ما يعادل 23 % من إجمالى الناتج المحلى للدولة، فى محاولة لدعم اقتصادها خلال أول شهرين من مقاطعة دول الرباعى العربى التى بدأت فى 5 يونيو. 
 
 
ونقلت الصحيفة عن ستيفن دايك، وهو مسئول كبير فى الائتمان، وشارك فى كتابة تقرير موديز: "إن خطورة النزاع الدبلوماسى بين دول الخليج غير مسبوقة، الأمر الذى يزيد من عدم اليقين بشأن التأثير الاقتصادى والمالى والاجتماعى النهائى على مجلس التعاون الخليجى ككل ".
 
 
وأشارت إلى أن تعليق الحوار بين السعودية وقطر ينذر بعدم الحل الخلاف قريبا. 
 
 
وأضافت الصحيفة نقلا عن تقرير موديز أنه "بعد مرور أكثر من ثلاثة أشهر على بدء الخلاف الدبلوماسى، تواجه قطر تكاليف اقتصادية ومالية واجتماعية كبيرة ناجمة عن قيود السفر والتجارة ذات الصلة. وسيعتمد مسار الائتمان المستقبلى فى قطر بشكل كبير على تطور النزاع."
 
 
ولكنها توقعت ألا تضطر قطر للاستدانة من الأسواق الدولية هذا العام.
 
 
وأضافت الوكالة فى تقريرها: "وكان الأثر حتى الآن أكثر حدة بالنسبة لقطاعات التجارة والسياحة والمصارف (فى قطر). وخرجت تدفقات رأسمالية كبيرة تقدر بـ30 مليار دولار من النظام المصرفى فى قطر فى شهرى يونيو ويوليو الماضيين، مع توقع المزيد من التراجع نظرا لعدم رغبة البنوك الخليجية فى تجديد فترة تجميد الودائع. 
 
 
وتابعت الوكالة: "ورغم أن مشاعر المستثمرين الأجانب السلبية زادت أيضاً تكاليف التمويل فى قطر وأدت إلى تدفق رأس المال إلى الخارج، إلا أن موديز لا تتوقع أن تقدم قطر على الاستدانة من أسواق رأس المال الدولية هذا العام. ومن شأن ذلك أن يخفف على قطر (آثار) ارتفاع تكاليف التمويل فى الوقت الحاضر."
 
 

الصحف الإيطالية والإسبانية: 

 

صحيفة إيطالية تشيد بعودة سفير روما لمصر وتصفها بالإيجابية‎

 
أبرزت الصحف الإيطالية والإسبانية عدد من الموضوعات أهمها، عودة سفير روما للقاهرة اليوم الخميس، وأشادت صحيفة "المساجيرو" الإيطالية بعودة سفير روما جيامباولو كانتينى إلى القاهرة ، أمس الأربعاء، لاستلام مهام عمله بعد غياب ما يقرب من عام ونصف عقب واقعة الشاب الإيطالى جوليو ريجينى.
 
 
ووصفت الصحيفة عودة السفير كانتينى إلى القاهرة بالخطوة "الإيجابية " لدفع العلاقات الثنائية بين مصر وإيطاليا إلى الأمام ، مشيرة إلى أن هذه الخطوة جاءت بعد تأكد الحكومة الإيطالية من تعاون مصر الجيد فى قضية ريجينى، كما أنها أدركت المصلحة المشتركة بين البلدين وحاولت إصلاح الخطأ الذى وقع فيه رئيس الوزراء الإيطالى السابق ماتيو رينزى.
 
وأكدت الصحيفة أن ملفات ليبيا والمهاجرين والإرهاب والعقود والأعمال والتجارة، أهم ألتزامات السفير الجديد فى مصر، وأيضا تعزيز العلاقات الثنائية مع مصر بمحاولة الوصول إلى أقصى قدر من التعاون من السلطات المصرية بشأن قضية ريجينى.
 
 
ومن ناحية أخرى، قالت الفتاة البلجيكية "ماريسا بابن Marisa papen" بعد أن أثارت جدلا واسعا فى مصر لظهورها فى صور عارية بجانب الأهرامات والعديد من آثار مصر، إن "الزيارة إلى هذا البلد الذى يحمل الكثير من الثقافة والمراجع التاريخية والمياه التى تحمل الحياة، تصبح تجربة لا تنسى".
 
 
وأضافت الفتاة البلجيكية فى تصريحات لها لوكالة "إيفى" الإسبانية "جئت إلى مصر أواخر مارس، ومنذ هذا الوقت، وأنا أفكر كيف أصور، وعندما قررت أن أصور بهذا الشكل كنت أعلم أنها خطوة محفوفة بالمخاطر، وسيكون لها ردود فعل سلبية، لكنى نشرتها لأن العالم يحتاج أن يرى قصصا أثرية للتى توجد فى مصر".
 
 
وأضافت "قمنا بعدة محادثات مع مصريين، وهناك عدة أشخاص ساعدونا لالتقاط الصور، لكنى تعرضت لمشاكل لأننى لست شخصا متدينا".
 
 
وقالت الفتاة البلجيكية "هناك فرق كبير بين العرى والإباحية، لكن فى مصر، يعتبرون العرى إباحية، وعندما تم القبض علينا، كان علينا أن نمحو كل الصور ، لكننا نعرف برنامج لاستعادتها مجددا".
 
 
وفى نهاية حديثها إلى وكالة إيفى، عبرت الفتاة البلجيكية عن دهشتها من اللغة الهيروغليفية القديمة والرسومات والتماثيل التى أقيمت مع هذه الآثار العظيمة، لكنها قالت إن ملكات مصر القديمة يظهرن فى تلك الرسومات شبه عاريات.
 
 









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة