"اليوم السابع" فى مسقط رأس زعماء ثورة 23 يوليو.. أبناء "النحارية" يحكون ذكرياتهم عن الرئيس الراحل.. أهالى "بنى مر" يطالبون بتحويل بيت الزعيم لمتحف.. "ميت أبو الكرم" شاهدة على تاريخ زعيم الحرب والسلام

الثلاثاء، 25 يوليو 2017 11:00 ص
"اليوم السابع" فى مسقط رأس زعماء ثورة 23 يوليو.. أبناء "النحارية" يحكون ذكرياتهم عن الرئيس الراحل.. أهالى "بنى مر" يطالبون بتحويل بيت الزعيم لمتحف.. "ميت أبو الكرم" شاهدة على تاريخ زعيم الحرب والسلام الزعماء جمال عبد الناصر ومحمد نجيب ومحمد أنور السادات
الغربية - عادل ضرة - مصطفى عادل - أسيوط - هيثم البدرى - المنوفية - محمود شاكر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

رغم مرور 65 عاما على قيام ثورة 23 يوليو 1952 فإنها ستظل رمزا للشجاعة والوطنية وعيدا قوميا لكل المصريين، سواء كانوا مؤيدين لها أو لديهم ملاحظات على أداء قادتها، «اليوم السابع» تجاوزت هذه الخلافات، وذهبت إلى مسقط رأس الزعماء الثلاثة، محمد نجيب أول رئيس للجمهورية بعد الثورة، جمال عبدالناصر الزعيم الوطنى والقومى الأول ليس فى مصر وحدها، وإنما فى العالم كله، ومحمد أنور السادات زعيم الحرب والسلام، لنقف على حال هذه القرى بعد كل هذه السنوات، وموقف أهالى هذه القرى من زعمائهم بهدف التقرب أكثر من حياة هؤلاء الزعماء الأولى، وكيف كانوا يتعاملون مع أقاربهم وأهلى قراهم.

محمد نجيب
 

محمد-نجيب
 
«اليوم السابع»، انتقلت إلى مسقط رأس الرئيس الراحل محمد نجيب أول رئيس مصرى بقرية «النحارية» لتقلب فى ذكرياته، حيث كشف أقاربه وجيرانه عن معلومات وتفاصيل جديدة فى حياة أول رئيس مصرى، لم يعرفها أحد ولم تنشر من قبل.
 
 
وفى قرية النحارية بمركز كفر الزيات فى محافظة الغربية، بمجرد أن تطأ قدمك القرية، تجد منازل متراصة تحمل البساطة مثل سكانها، ولا تتخيل أن تكون هذه القرية هى التى خرج منها أول رئيس للجمهورية.
 
وداخل القرية الريفية التقينا بـشريف خضر، موظف بالشؤون الاجتماعية بالمعاش، أحد أبناء القرية، ومن عائلة الرئيس الراحل، حيث تربطه به صلة قرابة من ناحية جدته لأمه، الذى قال إن التاريخ ظلم الرئيس الراحل «محمد نجيب» فى حياته وبعد وفاته، ولم يحصل على التقدير، إلا بعد مرور 65 عامًا على ثورة 23 يوليو، ففى عهد الرئيس عبد الفتاح السيسى، الذى كرم ذكراه، وأطلق اسمه على أكبر قاعدة عسكرية فى مصر والشرق الأوسط، بمدينة الحمام بمحافظة مطروح، تكريمًا لذكرى البطل اللواء محمد نجيب، أول رئيس للجمهورية، بعد أن ظلمه جميع الرؤساء السابقين، رغم أنه ضحى لتخليص مصر من الفساد والإنجليز.
 
وطالب شريف خضر الرئيس السيسى بإصدار توجيهاته للمسؤولين بالاهتمام بالقرية وحل مشاكلها، وبحث مطالب أبناء القرية، وجعلها قرية نموذجية.
 
وأضاف أنه يحتفظ ببعض ذكريات الرئيس الراحل وهى عبارة عن صور تذكارية ونسخة من عدد مجلة «آخر ساعة» فى العدد 928 فى 6 أغسطس 1954 بعنوان «قرية القائد العام تزغرد» ذكرت فيه زيارته لقريته واحتفال أهل القرية والقرى المجاورة لها بتلك الزيارة التاريخية، مستنكرًا تجاهل التاريخ له.
 
وأضاف أنه تقابل بالرئيس محمد نجيب بعد تحديد إقامته الجبرية وشعر بحزن شديد لما حدث له وعاش أسوأ أيامه فى منزل السيدة زينب الوكيل.
 
أما عباس يوسف عباس القشلان فتربطه صلة قرابة بالرئيس الراحل محمد نجيب، حيث إنه عم والده فقال إنه عاصر الرئيس الراحل، وكان عمره 6 سنوات ويتذكر حكاية قصها عليه والده بأن شهدت قرية قليب إبيار القرية المجاورة لقرية النحارية نشوب حريق هائل التهم المنازل، وحضر الرئيس الراحل للقرية للوقوف على أثار الحادث، وبعد أن تم إخماد النيران رفض أن يستقل سيارته لقريته، وقام أهالى القرية بإحضار ألواح خشبية والنوارج، التى يدرس المحصول بها قديما ووضعوها فى ترعة الباجورية، التى تربط بين القريتين، حيث إنه كان فى موسم الجفاف وعبر من فوقها إلى القرية وعندما سألوه عن رفضه استقلال سيارته أجاب «الدولة أولى بثمن لتر البنزين»، مضيفًا أن والده كان يأخذه معه كل شهر إلى منزل السيدة زينب الوكيل بالمرج.
 
اليوم-السابع-مع-أقارب-الرئيس-الراحل
اليوم السابع مع أقارب الرئيس الراحل
وأوضح أن الرئيس محمد نجيب تعرض وأسرته وأولاده لظلم فادح بعد عزله من الحكم، ولم يتذكره التاريخ فى عهد الرؤساء السابقين، ولم يتذكره سوى الرئيس عبد الفتاح السيسى، الذى أطلق اسمه على أكبر قاعدة عسكرية موضحاً أن «يوسف»، نجل الرئيس الراحل، تعرض أيضًا لظلم شديد حيث ظل يعمل سائقًا على تاكسى إلى أن توفاه الله، إلى جانب نجلى «وائل» أول أحفاد الرئيس الراحل يعمل سائق توك توك ولم يحظ بوظيفة حتى الآن، ولديه طفلان مطالباً بتعيين وائل عباس يوسف القشلان أول حفيد لأول رئيس للجمهورية.
 
أما عبد القوى أحمد قطب القشلان ابن شقيق الرئيس الراحل محمد نجيب فقال: إن الرئيس الراحل تعرض لظلم، وتم محو تاريخه ولم ينصره أحد سوى الرئيس السيسى، مطالبا الرئيس السيسى بتجديد تاريخ كفاح الرئيس محمد نجيب، الذى حمل كفنه أثناء دخوله لقصر الملك فاروق، وظل معه حتى غادر البلاد، وذكره فى كتب التاريخ وتعليمه للطلاب فى مناهج التاريخ. 
 
وأوضح أنه بعد إنهاء الإقامة الجبرية وخروجه للصلاة التف حوله الشعب فتم اعتقاله مرة أخرى، لافتًا إلى أنه زاره عدة مرات فى مقر الإقامة الجبرية.
 

جمال عبدالناصر

عبد-الناصر
رغم أن الزعيم خالد الذكر، جمال عبدالناصر، ولد فى منزل والده، رقم 12 شارع قنوات، بحى باكوس بالإسكندرية،  فإن  والده من أصول صعيدية، حيث  ولد  فى قرية بنى مر بمحافظة أسيوط، وعمل وكيلاً لمكتب بريد باكوس.
 
ومازالت أسرة عبدالناصر موجودة بقرية بنى مر، وفى تزايد مستمر وخرج منها ضباط بالشرطة ورجال فى معظم المصالح الحكومية، وفى الذكرى 65 لثورة 23 يوليو، رصدت «اليوم السابع» من مسقط رأس الزعيم جمال عبدالناصر ما حدث لأسرته ولقريته منذ الثورة وحتى الآن.
 
ففى قرية بنى مر يسكن أقارب وأبناء عمومة الزعيم جمال عبدالناصر، الذين حكوا لنا توافد الزعماء والرؤساء عليهم والوفود العربية منذ وفاة عبدالناصر وفى حياته، وبالرغم من ذلك، فإن منزل أسرة عبدالناصر الذى زاره كل الرؤساء، والوفود العربية ما زال على وشك الانهيار، رغم المطالبات المستمرة بتطويره وضمه كأحد المنازل الأثرية المهمة.
 
ويقول طه حسين خليل، ابن عم الزعيم جمال عبدالناصر: إن أسرة الزعيم فى ذكرى ثورة 23 يوليو تجدد دعمها للقيادة السياسية، ووقوفها بجانب الرئيس عبدالفتاح السيسى، الذى هو استكمال لمشروع عبد الناصر، وأن مصر تحرسها العناية الإلهية، وفى كل حقبة من الزمن يرسل الله لمصر من ينقذها، فأرسل عبدالناصر فى 52 والرئيس عبد الفتاح السيسى الذى أنقذها من الإخوان.
 
وأوضح طه أن عبدالناصر كان له مشروع أهدافه ستة، من أهمها تحقيق العدالة الاجتماعية والمساواة بين الطبقات، وهو ما يسير على نهجه الآن الرئيس السيسى.
 
وأضاف طه حسين أن  الرئيس عبدالناصر عندما تخرج فى الكلية الحربية خدم فى المنطقة الجنوبية العسكرية بمنقباد، هو ومحمد أنور السادات، وجمال سالم، والمشير عبدالحكيم عامر، وباقى الضباط الأحرار، وفى مرة من المرات دعاه جده الحاج حسين إلى الغداء، وزملاءه فجاءوا معه إلى المنزل القديم وجلسوا فيه فترة كبيرة.
 
كما أن محمد أنور السادات زار منزلنا مرتين، المرة الأولى  عام 1968 وكان وقتها نائبا للرئيس  عبد الناصر، وكان فى زيارة رسمية للمحافظة، وكلفه عبدالناصر بزيارة الأهل والأسرة وقتها، وكنت من بين الأطفال الذين جلسوا معه برفقة والدى حينها، كما جاء إلى منزلنا مرة أخرى عام 1971 لتقديم واجب العزاء فى الرئيس عبدالناصر،  كما زار القرية الرئيس السابق محمد حسنى مبارك، الذى زار المنزل عام  1986  وكان مبارك قد جاء فى زيارة لأسيوط، وكان وقتها المحافظ اللواء زكى بدر وكنا فى استقباله ودخل المنزل القديم.  
 
ويعتبر منزل الزعيم عبدالناصر بأسيوط واحدا من العلامات التاريخية الذى  شهد نشأة وتربية طه حسين عبدالناصر، والد الزعيم الراحل جمال عبدالناصر، وزاره الضباط الأحرار قبل الثورة مع جمال عبدالناصر، ورغم أن المنزل شهدت جدرانه حضور الرؤساء والوزراء، فإن الإهمال أصبح السمة الغالبة على المنزل بعد أن تهدمت أسقفه، وأوشكت  جدرانه على الانهيار، وأصبح مأوى للحيوانات والكلاب الضالة.
 
ويقع المنزل فى قرية بنى مر، التابعة لمركز الفتح على بعد 10 كيلو مترات من مدينة أسيوط، يتكون المنزل من طابقين بهما عدة حجرات وسُطح بعروق الخشب والطين، وشبابيك وأبواب تكسرت، وقضى على متانتها الزمن، وتحول المنزل إلى بيت للأشباح، بدلا من أن يصبح مزارا أثريا.
 
وأضاف على مصطفى، أحد أهالى القرية، أن هناك سياحا وزائرين يأتون خصيصا لزيارة منزل الزعيم، ومشاهدته عن قرب، والتقاط بعض الصور التذكارية بجواره، ولكن المظهر الذى يظهر عليه المنزل من تكسير وقمامة يسىء إلى جميع المصريين، ويظهر بلدة الزعيم بشكل غير لائق.
 
ومن جانب آخر تساءل محمود عمر، أحد سكان قرية بنى مر، كيف يكون لمصر زعيم يحترمه العالم العربى والإسلامى، ويأتى لمنزله مئات من الوفود العربية ويكون بهذا الشكل الذى أصبح آيلا للسقوط؟ مطالبا محافظ أسيوط المهندس ياسر الدسوقى بضرورة التحرك لإعادة ترميم المنزل وتحويله إلى متحف وعمله كمنزل أثرى.
 
وأكد عمر أن جميع أهالى القرية فخورون بالزعيم الراحل جمال عبد الناصر، لكونه ابن قريتهم، بالإضافة إلى أنه زعيم مصرى وعربى، يفتخر به جميع العرب والمسلمين، لافتا إلى أنه كلما يرى وفدا يزور منزل الزعيم الراحل يحرص على لقائهم ومصافحتهم.
 

محمد أنور السادات

محمد-انور-السادات-(151)
محمد انور السادات
فى ذكرى 23 من يوليو التى جسدت تاريخ الكفاح والنضال، سطر خلالها الزعيم الراحل محمد أنور السادات تاريخا بأحرف من نور، توارثه الأجيال لتبقى العديد من المقتنيات شاهدة على بصماته وعراقته، وتبقى سيرته على لسان أهالى قريته باقية بحكايات التواضع والأصالة.
 
ففى جولة لـ«اليوم السابع» بقرية ميت أبو الكوم، التابعة لمركز تلا بمحافظة المنوفية، مسقط رأس الزعيم الراحل محمد أنور السادات، رصدنا الجولة الأولى من متحف السادات الذى تحول إلى متحف عالمى يزوره الآلاف سنوياً.
 
ويقع متحف السادات فى منزل الرئيس الراحل الذى بنى عام 1962، وكان يحوى مضيفة التقى بها الرئيس الراحل بعدد كبير من الرؤساء والزعماء ورجال الدولة وأبناء قريته، والتى شهدت مقابلة الرئيس الأمريكى الأسبق جيمى كارتر.
 
 وقال سامح الشحيمى، مدير المتحف والقائم على الأعمال به والمسؤول عن الزيارات، إنه عقب وفاة الرئيس الراحل محمد أنور السادات، اشترى المكان بالكامل محمد أنور عصمت السادات، وأضاف على قطعة الأرض أراضى أخرى، لتوسعة المكان، وعرض فكرة إقامة متحف على زوجة الرئيس الراحل، التى وافقت وقامت بتوريد كل المقتنيات التى كانت لديها لوضعها بمتحف يحمل اسم السادات، وهو ما تم بالفعل.
 
ويضم المتحف صورا نادرة لحياة الزعيم الراحل من بداية حياته حتى لحظة اغتياله حتى جميع لقاءاته مع رؤساء الدول وتفاصيل أدق حياته اليومية بالإضافة إلى ألبومات لصور نادرة للرئيس، الأطباق الصينى التى كان يأكل بها وأدواته الشخصية وماكينات الحلاقة والبايب الشهير الذى كان يلازمه ومصحفه الخاص به وفرش الأسنان والساعات الخاصة به وملابسه العسكرية حتى البايب الذى كان يستخدمه يوم اغتياله، ساعة اليد الخاصة والتى كانت منقوش عليها أية الكرسى كاملة، صورة من البدلة العسكرية، وأصل البدلة العسكرية، الراديو.
 
مقتنيات-منزل-الزعيم-الراحل-محمد-انور-السادات--(5)
مقتنيات منزل الزعيم الراحل محمد انور السادات
كما ضم المتحف عددا من المقتنيات مثل جهاز الأغانى، كلمات مسجلة بخط يده مثل «قل الحق دائما ولا يتستمع إلا لكلمة الحق ولا تصاحب الرجل الجشع ولا تخالط الرجل الحاقد» وغيرها من الكلمات، بالإضافة إلى العصا الخاصة به وزى الغداء وصورته أثناء زيارته إلى القدس، وأصل كتابه البحث عن الذات، ويضم المتحف توقيعات الآلاف من الزوار فى 115 سجلا انتهوا بالكامل، واستقبل 25 ألف زيارة، شملت 9 آلاف زيارة من دول أوروبا و11 ألف زيارة من أفريقيا والعرب ومدارس وجامعات ومعاهد مصر.
 
ويضم المتحف المكتبة التى تحتوى على مجموعة مهمة من أعداد مجلة التحرير التى نشر بها الرئيس السادات عددا هائلا من المقالات فى الخمسينيات، التى حملت توقيعه وتحدث فيها عن أحوال مصر وعلاقتها بالعالم العربى والغربى، عشية قيام ثورة يوليو، التى تضم 13 كتابا كتبها الرئيس، وحوالى 500 كتاب كتبت عن الرئيس بلغات مختلفة، وأيضا مجموعة بالغة الأهمية من ألبومات الصور التى سجلت تاريخ مصر فى حياة السادات قبل توليه الحكم وبعده حتى يوم وفاته، وهى مصنفة تاريخيا بحيث يسهل تتبع تطورها، بالإضافة إلى مكتبة سمعية وبصرية تتكون من شاشة عرض كبيرة، تضم أهم الأفلام التى تم تسجيلها لتأريخ وقائع مهمة فى حياة الرئيس مسجل عليها أهم خطبه كخطبة 6 أكتوبر، احتفالًا بالنصر، وخطاب الكنيست، وحادث الاغتيال، كما تضم مجموعة نادرة من التسجيلات الصوتية الخاصة بصوت الرئيس فى الإذاعة فى الخمسينيات.
 
وعلى بعد خطوات بسيطة من المنزل يقع المسجد الذى افتتحه السادات وسمى باسمة، وخلد ذكراه، وبجواره مركز شباب السادات، والذى يدل على الأصالة والتاريخ لما قدمة الرئيس لمسقط رأسه بالمنوفية.
 
فيما قدم الأهالى العديد من رسائل الشكر والعرفان بالجميل للسادات، لما قدمه من إسهامات، وأكد الحاج محمد مصطفى أبو يوسف رئيس مجلس إدارة الجمعية الزراعية بالقرية، الذى عاصر فترة الرئيس وحكى العديد من المواقف بينه وبين الرئيس بما لاقاة من تواضع للرئيس وترحيب بأهالى القرية.
 شريف خضر أحد أقارب الرئيس الراحل محمد نجيب
شريف خضر أحد أقارب الرئيس الراحل محمد نجيب

 

 شريف خضر يرفع صورة للرئيس الراحل مع شقيقته
شريف خضر يرفع صورة للرئيس الراحل مع شقيقته

 

صورة تجمع ضباط مجلس قيادة الثورة
صورة تجمع ضباط مجلس قيادة الثورة

 

نتيجة ترجع لعام 1954
نتيجة ترجع لعام 1954

 

 الحاجة سعدين تربطها صلة قرابة بالرئيس الراحل
الحاجة سعدين تربطها صلة قرابة بالرئيس الراحل

 

 منزل الرئيس الراحل محمد نجيب
منزل الرئيس الراحل محمد نجيب

 

 الرئيس الراحل مع شقيقته
الرئيس الراحل مع شقيقته

 

صورة للرئيس محمد نجيب فى أخر أيامه
صورة للرئيس محمد نجيب فى أخر أيامه

 

خطاب من الرئيس محمد نجيب لقائد البوليس الحربى
خطاب من الرئيس محمد نجيب لقائد البوليس الحربى

 

  خطاب سرى للرئيس جمال عبد الناصر
خطاب سرى للرئيس جمال عبد الناصر

 

 عبد القوى القشلان ابن شقيق الرئيس الراحل
عبد القوى القشلان ابن شقيق الرئيس الراحل

 

  مذكرات الرئيس الراحل محمد نجيب
مذكرات الرئيس الراحل محمد نجيب

 

اليوم السابع فى منزل أقارب الرئيس الراحل
اليوم السابع فى منزل أقارب الرئيس الراحل

 

 عباس نجيب احد أقارب الرئيس
عباس نجيب احد أقارب الرئيس

 


 

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة