محافظ الإسماعيلية يناقش ملف تقنيين أوضاع الأراضى الزراعية وواضعى اليد

الإثنين، 12 يونيو 2017 05:41 م
محافظ الإسماعيلية يناقش ملف تقنيين أوضاع الأراضى الزراعية وواضعى اليد اللواء يس طاهر محافظ الإسماعيلية
الإسماعيلية – جمال حراجى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

استعرض اللواء يس طاهر محافظ الإسماعيلية، الملفات الخاصة بحالات تقنين استرداد مساحات الأراضى المتعدى عليها بنطاق المحافظة وتوابعها، كما طالب اللجان النوعية والمتخصصة، التعامل مع ملفات تقنين الأوضاع لواضعى اليد ولجان التثمين، بضرورة عمل تقرير يومى يشمل جميع حالات تقنين الأراضى المتعدى عليها ومساحتها الإجمالية، وتقسيم كل حاله بمفردها مع الإشارة إلى الحالات التى قُدمت فى اليوم السابق، كما يشتمل التقرير عرض مصادر الرى، ومصادر الصرف الصحى، والبنية التحتية والمعالم المحيطة بالأرض من خلال رسم كروكى مصغر، وذلك بعد معاينة مساحة الأرض على الطبيعة كما يرفق بالتقرير المحاضر الخاصة بالمعاينة والصور التوضيحية اللازمة .

 

جاء ذلك خلال اللقاء الذى عقدة المحافظ اليوم، بحضور المهندس عبد الله الزغبى السكرتير العام المساعد للمحافظة، واللواء أشرف فؤاد رئيس مركز ومدينة الإسماعيلية، وكل من مدير حساب بيع الأراضى، وممثل الشئون القانونية، وذلك استكمالا لتنفيذ توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسى وتأكيداته بشأن تفعيل آليات خطط وبرامج استرداد أراضى الدولة المغتصبة والمتعدى عليها، بالتنسيق مع المحافظين والأجهزة التنفيذية بالمحافظات وبالتعاون مع القوات المسلحة والشرطة وكافة الأجهزة الرقابية، والعمل على فرض سيادة القانون واستعادة حق الشعب والدولة.

 

على جانب آخر أصدر اللواء يس طاهر قرارًا بتشكيل لجنة لمراجعة تراخيص البناء التى صدرت بمدينة القصاصين الجديدة خلال عام 2017 وتضم أعضاء من مديرية الإسكان والتخطيط العمرانى بالمحافظة والتفتيش المالى والإدارى بالمحافظة والتفتيش المالى والإدارى لمركز ومدينة القصاصين .

 

وتختص اللجنة بمراجعة كافة التراخيص الصادرة خلال عام 2017 وعدد من التراخيص للسنوات السابقة وبيان مدى مطابقتها فنيًا لا حكام القانون 119 لسنة 2008 بشأن البناء ولائحته التنفيذية وعرض الشوارع للمناطق الصادر بها التراخيص وعرض التقرير الخاص بها خلال خمسة عشر يومًا من تاريخ صدور القرار .










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة