بمناسبة ذكراه الـ40..

ننشر قصة ساعة العندليب ماركة "كوتشينسكى" وكاميرته الخاصة

الإثنين، 27 مارس 2017 05:00 ص
ننشر قصة ساعة العندليب ماركة "كوتشينسكى" وكاميرته الخاصة ساعة يد عبد الحليم حافظ
كتب أحمد أبو اليزيد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

كانت تعتبر ساعة يد حليم من أغلى ساعات اليد وقتها، وهى من بيت المجوهرات "كوتشينسكى" فى لندن، أهداها له صديقه وحبيبه سمو الأمير طلال بن منصور بن عبد العزيز بمناسبة عيد ميلاد حليم، وهى سويسرية الصُنع، وتم وضع صورة العندليب عليها وهو يرتدى بدلة إيطالى تصميم المصمم الشهير "سمالتو".

أما قصة كاميرته الفوتوغرافية الخاصة، ففي إحدى سفريات العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ إلى لندن، كان يرافقه صديقه السعودي كمال أدهم الذي كان يعمل في المجال السياسى وقتها وأصبح فيما بعد رئيسا للاستخبارات السعودية، حيث كانت تربطهما صداقة قوية.

خلال هذه الرحلة لاحظ أدهم عشق العندليب للتصوير ولم يخف إعجابه بذلك أمام حليم فقال له: "أنت مصور بارع يا حليم" فأجابه العندليب "على أدى"، وبحكم الصداقة وتقديرا لها، فاجأ كمال أدهم صديقه عبد الحليم حافظ في اليوم التالى بكاميرا فوتوغرافيا أحدث موديل تعبيرا عن حبه للعندليب وحتى يترك أثرا طيبا وجميلا يتذكره به أسطورة الغناء عبد الحليم حافظ، وبالفعل مازالت هذه الكاميرا موجودة حتى الآن ضمن مقتنيات العندليب وبحوزة أسرته.

ساعة حليم
ساعة حليم
كاميرا العندليب
كاميرا العندليب

 










مشاركة

التعليقات 3

عدد الردود 0

بواسطة:

hany

الله يرحمه

ايامه كان الشعب بيحب بلده والاخلاق كانت مختلفه تماما

عدد الردود 0

بواسطة:

عايده

ذكري وفاه العندليب

احب اقولك يا عبد الحليم ... ان مفيش حد جاء بعدك في الاغاني الرمانسية .... و لا الصوت الحنين .... و لا الاحساس ... و لا احد زحزحك من قلوبنا .... و سيرت وحدي شريدا .. محطم الخطوات ....تهزني انفاسي ... تخيفني لفتاتي ..كهارب لست ادري ..من اين و الي اين امضي ..حبيبها لست وحدك حبيبها ... الذكري الاربعين ...لوفاه عبد الجليم جافظ...

عدد الردود 0

بواسطة:

اسلام سلطان

إلي عبد الحليم حبيبي

عبد الحليم حافظ بالنسبالي مثل الشمعة التي أبت أن تنصهر إلا بعدأن تخلد كل معني يتدفق خلف كل تنهيدة في وجداننا، وحتي بعد إنهاء مهمته لازال شمعة متوهجة إنسانا وفنانا ومطربا

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة