الداخلية تعلن الإفراج عن 60 من الغارمين والغارمات بعد سداد ديونهم

السبت، 04 فبراير 2017 04:01 م
الداخلية تعلن الإفراج عن 60 من الغارمين والغارمات بعد سداد ديونهم الإفراج عن 60 من الغارمين والغارمات
كتب محمود عبد الراضى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أعلنت وزارة الداخلية، اليوم السبت، أن جمعية "أمان" التابعة للوزارة، خصصت مبلغ مالى للتصالح فى القضايا المودع على ذمتها عدد من النزلاء الغارمين تماشياً مع سياسة الدولة فى الإفراج عن كافة النزلاء الغارمين، كنموذج للتكافل الاجتماعى.

وعقب اتخاذ الإجراءات اللازمة لفحص المحكوم عليهم فى قضايا تتعلق بعجزهم عن سداد ديونهم، فقد تم الإفراج عن 60 من الغارمين والغارمات.

يأتى ذلك فى إطار استراتيجية وزارة الداخلية بتفعيل المبادرات الإنسانية الإجتماعية التى تدعم ثقة المواطنين فى أجهزة أمنهم وتدعم علاقات التواصل معهم، وفى ضوء جهود الوزارة لاتخاذ كافة الإجراءات القانونية للإفراج عن النزلاء الغارمين المودعين بالسجون من خلال التفاوض المباشر مع الدائنين وسداد مديونياتهم، والتصالح فى القضايا المودعين على ذمتها.










مشاركة

التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

وجهة نظرى الخاصة جدا

تحية إعزاز وتقدير لقيادة وأفراد شرطة شعب مصر- وجهة نظرى الخاصة بمبدأ" التصالح"

(أولا) تحية إعزاز وتقدير وشديد الإحترام بل أرفع له القبعة معالى وزير الداخلية وجميع القيادات المعاونة لمعاليه كذا الشكر موصول لجميع أفراد شرطة شعب مصر على مجمل الدراسات والقرارات والتحركات والإنجازات والمشاركات وعظيم ووافر التضحيات التى تشهد وتؤكد لصالحكم جميعا بالنجاح المتفوق والباهر (وخصوصا الفترة الزمنية السالفة للآن) ثم القيادات العليا للبلاد والشعب المصرى من خلال دليل دامغ واضح للجميع ألا وهو وبتوفيق الله وعونه ثم توجيهات رئيسنا الحكيم المحترم إستمرارية وبإحترافية عالية الجودة حفاظكم على """ إستقرار بلدنا جميعا العزيزة مصر"""مع أطيب تمنياتى وخالص دعواتى لفخامة رئيسنا الحكيم الدؤوب المحترم وجيش وشرطة ومخابرات شعب مصر بدوام التوفيق و النصر . (ثانيا) وجهة نظرى فى ""مبدأ التصالح " : من وجهة نظرى أن النفس البشرية بصفة عامة لابد لابد لها من "ظابط " ليس بالطبع مع إحترامى ضابط شرطة ولكن ضابط يحميها من شرودها ودنوهاوغفلتها وتناسيها وطمعها فسبحان الذى يغير وأبدا لايتغير وبالتالى ولأن النفس البشرية قد تتقى أحيانا وتذنب أحيان أخرى فهاهنا الإحتياج للضابط بمعاييرأساسية هى " ضامن بإذن الله مانع حاكم دقيق موضوعى " فمثلا للتوضيح فى حالة توظيف قياداتنا وإخواتنا شرطة شعب مصر للتصالح فى القضايا المودعين على ذمتها عدد من النزلاء الغارمين أفرج الله عنهم كروبهم من وجهة نظرى شرطة شعب مصر أحسنت أحسنت وجعله الله فى ميزان حسناتهم والركيزة التى أبنى عليها إستحسانى هذا هى أننى متأكد تماما أن كل "الغارمين" كانوا مضطرين مقهورين فى حياتهم مما أدى بهم لماهم فيه أما التصالح مع "الحيتان -وأثرياء المستولون - وأثرياء المهدرون -وأثرياء السياسيون ....إلخ " فهذا قمة العبث والتذاكى على باقى عباد الله من الفقراء وأصحاب المعاشات والمظلومين والغارمين الذين من المفترض لهم حقوق لدى ناهبى وسارقى الحقوق فى الدنيا وصدقونى وأصرخ بها وبصوت عالى جدا أقولها " كُلُنا مُحاسَبون كُلُنا مُحاسَبون كُلُنا مُحاسَبون " والذى يتناسى الحساب بعد نزوله القبر أقول له إفعل ماتختاره وبكامل إرادتك فى الدنيا لقد منحك الله مالك الملك حرية الإختيار فى الدنيا فلتختار بكامل حريتك بين تقواه أم عدم تقواه ولااااكن بعد أن يوصلك الذين كانوا فى الدنيا حولك إلى قبرك وتسمع صوت حذاء مغادرتهم لمثواك سوف يبدأ حسابك على إختيارك وبالمناسبة أهمس فى أذن كل مسئول وراعى بمصر سوف يحاسبكم الله عن كل فرد من شعب هذا البلد وصل به الحال مثلا لبيع بعض أعضائه أو الهجرة الغير شرعية أو كتابة شيكات على نفسه بغرض تقسيط جهاز إبنته مثلا ولضيق يده تم حبسه ...............إلخ وسوف يكون الحساب بمثقال الذرة أمام مالك الملك كله الذى لاتخفى عليه أبدا أبدا خافية.ونصيحتى أمانة المسئولية مهولة وأنا متأكد من ذلك لذا لا أتقدم وإن شاء الله لن أتقدم أبدا طواعية لحملها وإن أضطررت لحملها ستكون هى ذات اللحظة التى سوف أضع وبكامل إرادتى وبمشيئة الله " كفنى على يدى الأخرى حيث تكون اليد الأولى قد حملت الأمانة" لأننى وبإذن وإرادة الله سوف أختار المعاونون فى مسئوليتى بمايرضى الله فقط ثم أدرس المواقف بمايرضى الله فقط ثم أقرر القرارات وأحدد الآليات والإجراءات والضوابط الحاكمة مع المعاونون بمايرضى الله فقط ثم أتأكد ومعاونونى فى المسئولية بل الأمانة من أن التنفيذ كما خططنا وبمايرضى الله فقط من خلال تقييم مرحلى وتقويم بأدلة دامغة بمايرضى الله فقط وتمام تمام تمام علمى أنه حينها لن يرضى عن أفعالى السالفة الذكر كثير من الحيتان والمستولون والأثرياء والمهدرون ...إلخ وغالبا سوف يتربصون بى وغالبا سوف يقتلوننى وعندئذ تكون هى قمة لحظات سعادتى - لأنها سوف تكون لحظات للخالق ومالك الملك عودتى- وعند مقابلتى لمالك الملك حينها سوف أقول له أى ربى وأنت أعلم حاولت بما يرضيك فقط بُغيتى تقواك ولكن ذلك لم يعجب بعض عبادك فهاأنا ذا ملكك أنتظر رضاك وغفرانك وعفوك وإحسانك . بسم الله الرحمن الرحيم " وجعلنا بعضكم لبعض فتنة أتصبرون وكان رَبُكَ بصيرا"بسم الله الرحمن الرحيم "سبحانك لاعِلْمَ لنا إلا ما عَلَّمْتناإنك أنت العليم الحكيم" صدق الله مالك الملك العلى القدير.

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة