مقالات الصحف المصرية.. صلاح منتصر يعرض فكرة لحل مشكلة المياه.. وجلال عارف في مواجهة الإرهاب.. ومحمد أمين يكتب عن جمهورية سيناء الشقيقة.. وعماد أديب يعرض شهرا من الحكم المضطرب لـ"ترامب"

الأربعاء، 22 فبراير 2017 10:00 ص
مقالات الصحف المصرية.. صلاح منتصر يعرض فكرة لحل مشكلة المياه.. وجلال عارف في مواجهة الإرهاب.. ومحمد أمين يكتب عن جمهورية سيناء الشقيقة.. وعماد أديب يعرض شهرا من الحكم المضطرب لـ"ترامب" مقالات الصحف
إعداد أحمد سامح- محمد شعلان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

إيمانا من "اليوم السابع" بأن خدمة قرائها هو الغاية والهدف الأسمى، وحرصا منا على وقت القارئ نقدم ملخصا لأبرز ما كتبه كبار كتاب الرأى فى مختلف الصحف المصرية، حول القضايا والملفات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية وغيرها مما يشغل المواطن المصرى، ليستطيع القارئ متابعة كل ما كتب فى أقل وقت وبأقل مجهود.

 

الأهرام

 

صلاح-منتصر
 

صلاح منتصر يكتب: فكرة لحل مشكلة المياه
 

عرض الكاتب، فكرة مهندس نووى مصرى لحل مشكلة المياه، عن طريق المفاعلات النووية ذات القدرات الصغيرة التى تستخدم فقط كمصدر حرارى لتحلية مياه البحر، حيث حققت هذه المفاعلات النجاح وتفوقت فى الهند، والتى تستخدم معدن اليورانيوم الطبيعى بدون تخصيب، موضحاً أن هناك أكثر من 5000 مهندس نووى مصرى تم تخرجهم على مدى 50 عاما وجاء الأوان لأن تستفيد مصر من هذه الكفاءات.

فاروق جويدة
 

فاروق جويدة يكتب: العرب سايكس بيكو جديدة
 

نوه الكاتب، إلى تواجد خريطة جديدة للعالم العربى يجرى إعدادها الآن في أكثر من عاصمة، تتشابه مع "سايكس بيكو" التى ادت إلى تقسيم البلدان العربية مثل لبنان وسوريا والعراق سابقاً، مؤكدا وقوف مصر صامدة أمام هذه المطامح فى التقسيم، للحفاظ على الكيان العربى متماسك، ولتوحيد دول الشرق الأوسط من جديد.

الأخبار
 

جلال-دويدار
 

جلال دويدار يكتب: تعاملنا بالفعل ورد الفعل تعظيم لكوارثنا ومشاكلنا
 

تحدث الكاتب، عن استمرار التعامل مع الأزمات والمشاكل داخل مصر بمبدأ "الفعل ورد الفعل"، حيث لا يتحرك المسئولون فى أجهزة الدولة إلا بعد وقوع كارثة كبيرة واحتجاج المجتمع المصرى عليها، مؤكدا أن السلوك السائد في الاجهزة التنفيذية والتهاون في أداء مسئوليات المتابعة والرقابة، هو ما يؤدي في النهاية إلى أضرار وكوارث من كل نوع وتأخر خطة واستراتيجية التنمية والتقدم المستهدفة.

جلال عارف
 

جلال عارف يكتب: في مواجهة الإرهاب: بين إعلان ليبيا.. واعتراف داعش!!
 

أكد الكاتب، أن اجتماع مصر وتونس والجزائر لحل الأزمة الليبية، يأتى بسبب يقين الدول الثلاث بأن استمرار الأوضاع الحالية في الشقيقة ليبيا يعني تجاوز كل حدود الخطر، سواء على شعب ليبيا الشقيق، أو على دول الجوار، مشيراً إلى إعلان "داعش" مسئوليتها عن الحادث الأليم الذى وقع فى الكنيسة البطرسية، فى نفس توقيت اجتماع الدول الثلاثة العربية، مما يؤكد على ضرورة التمسك بالوحدة الوطنية ودعم جهود الدولة في الحرب ضد الإرهاب والتطرف.

 

المصرى اليوم
 

محمد-أمين
 

محمد أمين يكتب: جمهورية سيناء الشقيقة!
 

أكد الكاتب، أن التصريحات التى صدرت من الجانب الإسرائيلى حول إقامة وطن بديل فى سيناء للفلسطينيين، يستلزم إصدار بيان من رئاسة الجمهورية المصرية للرد عليها، سواء اعتباره كلاماً فارغاً، أو أنها تعتبر ما يُثار شأناً يخص الرئاسة وحدها.

 

وتساءل الكاتب، حول علاقة هذه الشائعات من الجانب الإسرائيلي، بتواجد عناصر الإرهاب فى سيناء، قائلاً: "هل سيتوقف الإرهاب فى الوقت الذى تعلن فيه مصر موافقتها على «مشروع التوطين»؟.. ما علاقة تل أبيب بعمليات الإرهاب تمويلاً وتجنيداً وتسليحاً؟".

حمدى رزق

حمدى رزق يكتب:.. وحساب عمر عبد الرحمن عند ربه
 

اتفق الكاتب، مع الرأى القائل بعودة جثمان الدكتور عمر عبد الرحمن إلى مصر، ودفنه فى مقابر عائلته بحى الجمالية، لأن الرجل لقى ربه، وحسابه عند ربه، واحتراماً لقدسية الموت يكون الدفن بطريقة لائقة وكريمة، مؤكداً أن هذا الرأى مرفوض مسبقاً من الغالبية العظمى من المتابعين فى مصر، ولكن تنفيذ ذلك سيكون دليل قاطع على قمة التسامح الذى يستبطنها هذا الشعب الكريم.

 

الشروق
 

عماد الدين حسين
 

عماد الدين حسين يكتب: لا نلوم إسرائيل.. نلوم أنفسنا
 

اعترض الكاتب، على طريقة تعامل الدول العربية مع إسرائيل والقضية الفلسطينية، حيث تاهت المساحات والمسافات الفاصلة بين الثوابت والمتغيرات، ولم تعد الكثير من الحكومات العربية تنظر إلى إسرائيل باعتبارها العدو، بل يرونها صديقا محتملا أو حليفا لمواجهة إيران.

 

الوطن
 

عماد الدين أديب

عماد الدين أديب يكتب: شهر كامل من الحكم المضطرب لـ"ترامب"
 

تحدث الكاتب، عن تجربة الـ31 يوماً التى حكم فيها دونالد ترامب امريكا، وأنه أحدث أكبر قدر من الاضطراب والفوضى مع أكبر حلفاء له فى أوروبا واليابان، موضحاً أن هذا الاضطراب سببه 3 أمور: "أولاً: أنه يقول الشىء ونقيضه فى الخطاب السياسى ذاته، ثانياً: أنه يقول الشىء ويفعل عكسه، ثالثا:  أنه يقول ويدلى بتصريحات سياسية مناقضة تماماً لما يصرح به نائب الرئيس، ووزير الدفاع، ووزير الخارجية".

عماد-جاد
 

عماد جاد يكتب: ويبقى الخلط بين الدين والسياسة (٢)
 

استكمل الكاتب، الحديث عن خلط الدين بالسياسة فى مصر، ويؤكداً أن بعد إقرار الدستور المصرى الجديد والذى يحظر الجمع بين الدين والسياسة فى الحياة الحزبية، بمادة تمنع قيام الأحزاب على أساس دينى، كان ضرورياً تسوية أوضاع الأحزاب الدينية مثل "حزب النور" وغيره، لأن وجودها كما هى بات مخالفاً للدستور واستمرارها كما هى بات يمثل انتهاكاً شديداً للدستور.

الوفد

بهاء الدين أبوشقة
 

بهاء أبو شقة يكتب: وزير البيئة ومكافحة الفساد
 

استكمل الكاتب، الحديث عن مكافحة الفساد الذى استشرى مؤخرًا، بشأن انتشار المقاهى بشكل واسع وضرورة التصدى لهذه الظاهرة البشعة، موضحاً أن وزير البيئة يقع عليه مسئولية كبيرة فى مواجهة التلوث الناتج عن هذه المقاهى، من خلال حملات مرورية على هذه المقاهى للتأكد من توفر شروط السلامة والأمان البيئية.

 

اليوم السابع
 

عبد الفتاح عبد المنعم
 

عبد الفتاح عبد المنعم يكتب: عمر عبد الرحمن يعترف: الرئيس السادات رحمه الله قتل ظلما وعدوانا
 

تحدث الكاتب، عن شهادة الدكتور عمر عبد الرحمن أمام نيابة أمن الدولة العليا فى قضيتى اغتيال السادات والجهاد الكبرى لتعكس فكره فى قضايا القتل والحرق، ويقول الرجل أعطى السادات حقه بوصفه رجل الحرب وقاهر إسرائيل وطارد الشيوعية، وتأكيده فى التحقيقات وقتها أنه لم يحرض على قتل الرئيس السادات، وقوله نصا فى التحقيقات لقد بينت لأنى لا أكفر مسلما.. إذن كيف يستحق السادات القتل وهو ليس بكافر.. ونعم قُتل السادات ظلما وعدوانا.

دندراوى الهوارى
 

دندراوى الهوارى: "جبل الحلال".. فى قبضة "ولاد الحلال"
 

يؤكد الكاتب، أن سقوط جبل الحلال فى قبضة أولاد الحلال من الجيش المصرى، يعد ضربة فقد بها التنظيم الإرهابى فى سيناء أبرز مقومات قوته، وأن صدره وظهره أصبحا عاريين وأن كل مخططاته باءت بالفشل، ويقول "أولاد الحلال" يدكون "جبل الحلال" ويخترقون مغاراته وكهوفه لتطهيره من الحشرات والكلاب السعرانة والذائب النجسة فى واحدة من الانتصارات الكبيرة لرجال الجيش المصرى.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة