أحمد أبو الغيط: الحمد لله على عقيدة القوات المسلحة المصرية

الجمعة، 17 فبراير 2017 10:15 م
أحمد أبو الغيط: الحمد لله على عقيدة القوات المسلحة المصرية أحمد أبو الغيط
كتب أحمد عبد الرحمن

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية، إن الفائز الوحيد من الربيع العربى هو إسرائيل، لافتاً إلى أنه طلب من هيلارى كلينتون أن يتيحوا الفرصة للرئيس الأسبق حسنى مبارك للتغيير حتى لا تتيح الفرصة للإخوان.

وأضاف أبو الغيط، خلال لقائه ببرنامج "نظرة"، مع الإعلامى حمدى رزق، أن القوات المسلحة تربت على عقيدة الوطنية، لافتاً إلى أن المشير طنطاوى قال له: "هناك من يتصور أن الجيش سوف يطلق النيران على شعبه، ولا يمكن للجيش المصرى أن يطلق النيران على شعبه، والحمد لله على عقيدة القوات المسلحة، والتى أنقذت المجتمع من مأساة كبرى كانت تدبر له".

ولفت إلى أن ما يحدث فى العالم العربى يسمى "التدمير العربى"، وليس "الربيع العربى"، حيث مات 350 ألف إلى 500 ألف فى سوريا، و11 مليون سورى لاجئين، و5.5 مليون سورى نازح داخل سوريا، وظهور داعش وعودة شلل الأطفال والكوليرا لبلدان المنطقة هو التدمير العربى، وكذلك مأساة الحدود المصرية الغربية بسقوط ليبيا فى يد داعش.

ولفت أبو الغيط، إلى أن الدول العربية لا تسدد مساهمتها السنوية فى مواعيدها مما يعرقل عمل الجامعة، موضحاً أن ميزانية الجامعة العربية 60 مليون دولار سنوياً، والدول العربية تفضل العمل الإنسانى كل دولة تحت علمها وحدها.

وذكر أن الجامعة العربية أحياناً تجد صعوبة فى دفع مرتبات موظفيها، مؤكداً أنه لا يمكن إعلان إفلاس الجامعة لأن ذلك يعنى نهاية "بيت العرب".

 










مشاركة

التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

جمعه الشوان

رجال صدقو ما عاهدو الله عليه

من اشرف واطهر رجال كوكب الارض هم المجلس الاعلى للقوات المسلحة . فهم من حمى العالم الاسلامى من ابشع انواع كفار المجرة الاخوان الارهابيون جنود الماسونية هلارى و اوباما حزب الشيطان . فلولا مخابرات مصر العامة والعسكرية التى هى اعظم مخابرات العالم وما لديهم من معلومات شديدة الدقة ومعرفة ودراسات علم نفس نفوس التنوع البشرى . لكانت مصر التى هى رأس العالم الاسلامى . تمزقت وتحولت الى دويلات متحاربة تعيش فى فوضى مثل الصومال واليمن . فتحية احترام وتقدير لجنود العسكرية المصرية المجاهدون فى سبيل الله جهاد الحق الذين لا يريدون جزاء ولا شكور . تحية للرجل الحكيم المشير طنطاوى الذى يجب ان يوضع اسمة فى تاريخ مصر الحديث بجوار السيسى وقيادات المجلس العسكرى . لما قدموة من نصر عالمى على امريكا مخابرتيا وعسكريا وسياسيا فمصر كانت فى حالة موت اكلينيكى وسكرات الموت الاقتصادى والادارى والحمد لله هى الان فى مرحلة النقاهه الاقتصادية فصبرا اهل مصر على مرارة دواء العلاج الاقتصادى

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة